منظمة معاهدة الأمن الجماعي تدعو لتعزيز الجهود لمكافحة الإرهاب والتطرف
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
دعت دول منظمة معاهدة الأمن الجماعي إلى تعزيز الجهود في مكافحة الإرهاب والتطرف سواء داخل منظمة معاهدة الأمن الجماعي أو على المستوى العالمي.
وذكر مجلس الجمعية البرلمانية للمنظمة -في بيان تعقيبا على الهجوم الإرهابي الذي وقع بالقرب من العاصمة الروسية موسكو في 22 مارس الجاري- "إننا ندعو إلى تعزيز وتضامن جهود الدول الأعضاء في منظمة معاهدة الأمن الجماعي والمجتمع الدولي بأسره لمكافحة الإرهاب والتطرف".
وأشار البيان - وفقا لما أوردته وكالة أنباء "بيلتا" البيلاروسية، اليوم /الأربعاء/ - إلى أن "رؤساء الوفود البرلمانية للدول الأعضاء في منظمة معاهدة الأمن الجماعي في الجمعية البرلمانية يدينون بشدة الهجوم الإرهابي القاسي والساخر الذي ارتكب في منطقة موسكو في 22 مارس 2024، والذي أدى إلى سقوط العديد من الضحايا بين المدنيين".
وأعرب البيان عن الاستعداد للعمل بنشاط لمكافحة انتشار الفكر الإرهابي والمتطرف ومكافحة التجنيد في صفوف المنظمات الإرهابية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منظمة معاهدة الأمن الجماعي مكافحة الإرهاب منظمة معاهدة الأمن الجماعی
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تدعو دول العالم للاعتراف بدولة فلسطين وإنهاء الاحتلال
دعا بيدرو سانشيز، رئيس الوزراء الإسباني، امس السبت، دول العالم للاعتراف بدولة فلسطين والعمل على منحها عضوية كاملة بالأمم المتحدة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وفقا لما أوردته وكالة الانباء الفلسطينية "وفا".
منظمة قانون من أجل فلسطين: الهجمات على الأونروا هدفها تقويض القضية الفلسطينية اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطينجاءت تصريحات سانشيز خلال مشاركته في اجتماع مؤتمر الاشتراكية الدولية، الذي ينعقد بالعاصمة المغربية الرباط ما بين الجمعة والأحد.
وأكد سانشيز، أهمية "تحقيق سلام عادل وشامل في منطقة الشرق الأوسط".
وشدد على ضرورة "تضافر الجهود لمواجهة الأزمات المتفاقمة في مناطق مختلفة من العالم وخاصة في فلسطين".
وقال سانشيز: "يجب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، في إطار حل الدولتين".
وأضاف: "علينا أن ننهي معاناة الفلسطينيين ونضع حدا للحصار والتضييق على حياة المدنيين".
و"الاشتراكية الدولية" منظمة تضم أحزابا اشتراكية و"ديمقراطية اجتماعية" من مختلف دول العالم، تهدف إلى دعم الديمقراطية، وتقليل التفاوتات، وتعزيز التضامن لتحقيق السلام والاستقرار.
وتم تأسيسها في ألمانيا عام 1923، ثم أعيد تأسيس المنظمة في شكلها الحالي عام 1951، وتضم حاليا نحو 162 حزبا ومنظمة.