رئيس ومجلس بلدية خانيونس يعلنون استقالتهم عقب وفاة المواطن أبو قوطة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن رئيس ومجلس بلدية خانيونس يعلنون استقالتهم عقب وفاة المواطن أبو قوطة، خانيونس صفاأعلن رئيس بلدية خانيونس جنوب قطاع غزة علاء البطة، استقالته من منصبه، واستقالة المجلس البلدي للمدينة، تحملًا لمسئولية وفاة .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس ومجلس بلدية خانيونس يعلنون استقالتهم عقب وفاة المواطن أبو قوطة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خانيونس - صفا
أعلن رئيس بلدية خانيونس جنوب قطاع غزة علاء البطة، استقالته من منصبه، واستقالة المجلس البلدي للمدينة، "تحملًا لمسئولية وفاة مواطن في خانيونس أثناء قيام طواقم البلدية بإزالة تعديات على الشارع العام".
وقال رئيس البلدية في بيان وصل وكالة "صفا" اليوم الخميس: "يتقدم رئيس بلدية خانيونس والمجلس البلدي بخالص العزاء والمواساة لأهلنا الكرام آل قوطة بوفاة المغفور له بإذن الله المواطن: شادي عطية أبو قوطة الذي قضى نحبه أثناء قيام طواقم البلدية بإزالة تعديات على الشارع العام".
وأضاف "تحملاً للمسئولية أمام هذا الحادث الأليم أعلن استقالتي واستقالة المجلس البلدي لبلدية خانيونس".
بلدية خانيونس استقالةر ب
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس ومجلس بلدية خانيونس يعلنون استقالتهم عقب وفاة المواطن أبو قوطة وتم نقلها من صفا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الغويل: البرلمان ومجلس الدولة سيعملان على تنظيم الحياة السياسية
قال سلامة الغويل، رئيس مجلس حماية المنافسة، إن بناء دولة ليبيا المستقبلية يتطلب رؤيةً متكاملة تؤمن بالتوازن بين القوى المختلفة، وتعمل على تهدئة المخاوف وتحقيق تطلعات الشعب.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “يجب أن تكون الدولة ميدانًا للتعاون بين جميع مؤسساتها العسكرية والأمنية، والسياسية والتشريعية، والقضائية. فالجيش والأجهزة الأمنية لن يكونوا فقط حماة للأمن، بل شركاء في عملية إعادة الإعمار والتنمية. كما أن البرلمان ومجلس الدولة سيعملان على تنظيم الحياة السياسية بما يضمن تمثيلًا عادلًا لجميع مكونات الشعب الليبي، ويعزز التوافق الوطني. التفاعل المثمر بين مجلس الدولة ومجلس النواب يعكس إرادة الجميع في تشكيل حكومة قادرة على مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية”.
وتابع قائلًا “لن ننسى دور القضاء في حماية حقوق المواطنين والحفاظ على العدالة، ودور الإعلام في دعم هذه الرؤية ونقل الحقيقة. سنسعى إلى تحقيق العدالة الاجتماعية عن طريق توزيع الموارد بشكل عادل بين الأقاليم، وتوفير الفرص الاقتصادية لجميع أبناء ليبيا، مع التركيز على تطوير البنية التحتية وتنمية الموارد الوطنية”.
واختتم قائلًا “الحكومة القادمة ستكون حكومة شراكة وتوافق، تسعى إلى تحقيق الأمن والازدهار. هدفنا ليس فقط الحفاظ على استقرار الدولة، بل أيضًا استعادة ثقة الشعب الليبي في مؤسساته وإعادة بناء ما تم تدميره من أجيال ماضية. نحن في بداية مرحلة جديدة، وسنظل نعمل بتفانٍ لخلق ليبيا موحدة ومزدهرة. أحد أبرز أهدافنا في المرحلة القادمة هو الوصول إلى انتخابات شفافة وعادلة، تُمثل إرادة الشعب الليبي بأمانة وصدق. هذه الانتخابات ستكون أساسًا لانتقال سلس نحو بناء مؤسسات دولة ديمقراطية، حيث يتم اختيار القادة بناءً على الكفاءة والشرعية الشعبية. لن ندخر جهدًا في ضمان نزاهة العملية الانتخابية والإشراف الدولي والمحلي لضمان نجاحها”.