رئيس الشركه القابضة للمياه ومحافظ القليوبية يتفقدا موقع حريق محطتي صرف صحي والخصوص والقلج
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
انتقل المهندس ممدوح رسلان رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى واللواء عبد الحميد الهجان محافظ القليوبيةوالدكتور صلاح بيومي نائب رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، يرافقهما كلا من المهندس عادل حسن رئيس شركة الصرف الصحى بالقاهرة، والمهندس مصطفى الشيمى رئيس شركة مياه الشرب بالقاهرة، والمهندس منصور بدوى رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى بالجيزة، والمهندس مصطفى مجاهد رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى بالقليوبية، لموقع الحريق بمحطة مياه الخصوص، والذى حدث نتيجة تسرب مواد بترولية إلى نفق الصرف الصحى أدى إلى إشعال حرائق بخمس مواقع تابعة للشركة فى محطتى القلج والخصوص وغرف الاتصال بينهما.
وتفقدا، موقع الانفجار بمحطة الخصوص والقلج، وتابع الآثار الناجمة عن الحريق والتى تم احتوائها على الفور، والتى أسفرت عن بعض الخسائر المادية الجارى حصرها.
وأكد المهندس عادل حسن، رئيس شركة الصرف الصحى بالقاهرة، أن الحريق حدث نتيجة حدوث تسريب مواد بترولية إلى نفق الصرف الصحى وتم السيطرة على الحرائق بالتعاون مع الدفاع المدنى ولا توجد أى خسائر بالأرواح وجارى حصر الخسائر المادية، والمحطات تعمل بكفاءة حاليا دون تأثر الخدمة المقدمة للمواطنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: میاه الشرب والصرف الصرف الصحى رئیس شرکة
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: أكثر من 90% من سكان غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا نقلا عن إعلام فلسطيني، أن أكثر من 90% من سكان قطاع غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب،وأن الواقع الإنساني ينذر بتفاقم معاناة أهالي القطاع مع نفاد المواد الغذائية.
وجاء أيضًا أن 6 مخابز من أصل 25 توقفت عن العمل مع شح كبير في مياه، وتوقف شبه تام لحركة النقل والمواصلات في غزة وانعدام الأمن الغذائي وفقدان 80% من المواطنين مصادرهم للغذاء.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية متابعتها انتهاكات الاحتلال واجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وشددت الوزارة في بيان لها علي أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.