- ميسي بعيون زملائه في ميامي: اللعب معه حلم أصبح حقيقة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ميسي بعيون زملائه في ميامي اللعب معه حلم أصبح حقيقة، واجه الفائز بالكرة الذهب ية سبع مرات والمتوّج أخيراً بكأس .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميسي بعيون زملائه في ميامي: اللعب معه حلم أصبح حقيقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واجه الفائز بالكرة الذهبية سبع مرات والمتوّج أخيراً بكأس العالم قائداً لمنتخب الأرجنتين في مونديال قطر، عدداً من العقبات المحتملة عندما انضمّ إلى النادي صاحب المركز الأخير في الدوري الأميركي لكرة القدم.
وبكسبه الملايين أكثر من زملائه في الفريق، والاستمتاع بأسلوب حياة مختلف واستئناف كرة القدم التي لم يكن بإمكانهم إلا أن يحلموا بها، لم يكن ميسي بأي حال من الأحوال متأكداً من إمكانية تآلفه مع بقية الفريق.
لكن إذا ما تحدثت إلى أي شخص مرتبط بإنتر ميامي، فسرعان ما سيخبرك كيف وضع الثنائي غروره جانياً واتبع مساراً مختلفاً للتوافق مع الزملاء الجدد في الفريق.
يقول الظهير الأميركي دي أندري يدلين: لأكون صادقاً، أعتقد أن ذلك يتلخص في شخصيتهما.
ويشير يدلين إلى أنه لم يكن هناك معاملة خاصة للثنائي خلال التدريبات، رغم أنهما يعرفان أن رغباتهما ستتحقق لو أرادا ذلك.
ويضيف: لذلك نشعر حقاً أنهما جزء من المجموعة، وأعتقد أن هذا يساعدنا.
وإذا ما وجدت أي مخاوف حيال إمكانية التعاطي بمنطق انقسام "نحن وهم" في النادي، يقول يدلين إن تلك الشكوك تبدّدت بوصول الثنائي إلى جنوب فلوريدا.
هذا التحوّل الذي شهده ميامي، في مباراتين، من فريق متعثر يفتقر إلى الثقة إلى فريق يلعب بأسلوب التباهي وبعض الفنيّات، لا يرجع فقط إلى قدرة ميسي وبوسكيتس الفنية.
واستجاب ميسي لأي أخطاء من قبل زملائه بالاقتراحات والدعم، بدلاً من الإيماءات المحبطة التي أظهرها بعض اللاعبين النجوم في دوري "أم أل أس".
يقول الظهير الأميركي نواه ألن البالغ من العمر تسعة عشر عاماً والذي نشأ على مقربة من ملعب "دي آر في بي إن كيه" التابع لإنتر في بيمبروك باينز، إن اللعب مع ميسي ممتع.
ويضيف: نحن نلعب مع أفضل لاعب في العالم، لذلك علينا أن نتطوّر أيضاً. وهو يساعدنا حقاً في ذلك.
يقول تايلور الذي كافح من أجل الحصول على مكان في البداية قبل أن يتولى مارتينو تدريب الفريق: إنه حلم أصبح حقيقة بأن ألعب معه.
من الواضح أن نقل المعرفة يحدث في كثير من الأحيان أثناء المباريات، ويمكن رؤية بوسكيتس وهو يتحدث إلى زملائه ويشير إلى خيارات التمرير التي ربما فاتتهم.
ويضيف: نحاول التحسين، ونعم لدينا هذا التواصل حتى أنه يمكن رؤيته في المباريات.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ميسي بعيون زملائه في ميامي: اللعب معه حلم أصبح حقيقة وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذهب ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اللعب مع
إقرأ أيضاً:
الشهداء فى الذاكرة.. أصر على النزول للدفاع عن زملائه والدة الشهيد محمد وهدان تروى التفاصيل
في قلب كل شهيد، قصة بطولة لا تموت وتضحية نقشها التاريخ بحروف من نور، في هذه السلسلة نقترب أكثر من أسر شهداء الشرطة والجيش، نستمع إلى حكاياتهم ونستكشف تفاصيل حياتهم، ونرصد لحظات الفخر والألم التي عاشوها بعد فراق أحبائهم.
هؤلاء الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم دفاعًا عن الوطن، لم يرحلوا عن ذاكرة الوطن ولا عن قلوب ذويهم من خلال لقاءات مؤثرة، نروي كيف صمدت عائلاتهم، وكيف تحولت دموع الفقد إلى وسام شرف يحملونه بكل اعتزاز.
هذه ليست مجرد حكايات، بل رسائل وفاء وتقدير لمن بذلوا أرواحهم ليحيا الوطن.
" كل مره وهو رايح على شغله كان بيقولى أنا نازل يا ماما المره الأخيرة قالى أنا ماشى يا ماما، كل لما اروح ازوره وانادى عليه مش بيرد عليا "، بهذه الكلمات بدأت والدة الشهيد النقيب محمد وهدان معاون مباحث قسم شرطة كرداسة الذى استشهد خلال أحداث محاصرة قسم كرداسة من قبل عناصر جماعة الإخوان الإرهابية ابان فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة.
وأضافت والدة الشهيد، أن نجلها الشهيد كانت في المنزل يوم أحداث قسم كرداسة، موضحة أن زميله "هشام شتا" الذى أستشهد أيضا في نفس الاحداث أتصل عليه هاتفيا اخبره بأن القسم محاصر من قبل ناصر جماعة الإخوان الإرهابية، لافتة إلى أن الشهيد أصر على النزول والذهاب إلى القسم والالتحاق مع باقى زملائه من العساكر والضباط لحماية القسم والحفاظ على الأمن في تلك الظروف العصيبة التي مرت بها مصر، مشيرة إلى أنها ظلت تطلب منه وتتوسل إليه الا يذهب إلى القسم في ذلك اليوم، إلا أنه أصر على الذهاب بعد أن أكد لها أن الأمر طبيعى ولا يوجد شيء يستدعى كل هذا القلق الذى ينتابها.
وتستكمل والدة الشهيد وهدان، أنها في تمام الساعة الثانية بعد الظهر، شعرت بحالة انقباض في قلبها ينتابه شعور بالخوف الشديد، موضحة أنها أدركت بعد ذلك أن الوقت الذى شهرت فيه بهذه الأشياء هو نفس الوقت الذى أستشهد فيه نجلها أثناء دفاعه عن مكانه في قسم شرطة كرداسة، مضيفة أن شقيقه أتصل عليه قبل استشهاده بساعة على الأقل، وسأله عن الوضع عنده فأخبره أن كل شيء على ما يرام، لكنه طلب منه خلال المكالمة أن ينتبه لنفسه ولأمه ولباقى عائلته ثم انتهت المكالمة بينهما، لافتة إلى أنههم لم يتمكنوا من الاتصال به بعدها حيث أن هاتفه تم اغلاقه، مشيرة إلى أنها ووالد الشهيد وباقى الأسرة انتابهم حالة من الخوف، فذهب والده وشقيقه وزوج شقيقته إلى كرداسة إلا أن العناصر الإرهابية كانت قطعت الطريق ومنعت الدخول أو الخروج من كرداسة، حتى تمكنوا من الدخول إلى محيط القسم ليجدوا الشهيد ملقى على الأرض غارقا في دمائه أمام القسم بعد دفاعه عنه باستماته وشرف.
وأوضحت والدة الشهيد، أن نجلها كان دائما في رمضان ما يكون هو سر البهجة والسرور وسبب دخول السعادة إلى قلوب أسرته كلها دون استثناء، موضحة أنه كان دائم البهجة والفرح وأنه كان محب للمة العائلة دائما على المائدة في رمضان، موضحة أن الأن الفرحة انتهت ولم تعد موجودة بعد رحيل الشهيد، لافتة إلى أن المنزل أصبح مظلم وأن كل الأيام أصبحت بعضها.
كما وجهت والدة الشهيد، رسالة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي تمنت فيها أن يوفقه المولى عز وجل فيما فيه صلاح مصر وتقدمها.
مشاركة