شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المركزي الأوروبي يستعد لرفع جديد في أسعار الفائدة قد يكون الأخير هذا العام!، من المقرر أن يرفع البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة مرة أخرى اليوم الخميس مع تأكد محللي السوق من أن حدس فرانكفورت يقترب من الذروة على الرغم .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "المركزي الأوروبي" يستعد لرفع جديد في أسعار الفائدة.

. قد يكون الأخير هذا العام!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"المركزي الأوروبي" يستعد لرفع جديد في أسعار...

من المقرر أن يرفع البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة مرة أخرى اليوم الخميس مع تأكد محللي السوق من أن حدس فرانكفورت يقترب من الذروة على الرغم من استمرار ارتفاع التضخم.

ومن المرجح أن يرفع البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة الرئيسي (سعر الفائدة على الودائع) إلى 3.75% حيث تشير المؤشرات الاقتصادية إلى تباطؤ الاقتصاد الحقيقي وتراجع الطلب على القروض إلى مستوى قياسي منخفض، وفقاً لما ذكرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية.نت". ولكن بما أن الارتفاع في يوليو متوقع على نطاق واسع، فإن السؤال الحقيقي في اجتماع هذا الأسبوع سيكون ماذا سيحدث في سبتمبر؟

من جانبه، قال كبير الاقتصاديين في دويتشه بنك، مارك وول: "نتوقع أن يتابع البنك المركزي الأوروبي رفع الفائدة المشار إليه هذا الأسبوع إلى 3.75%". وأضاف أن "بيانات مؤشر مديري المشتريات الأضعف من المتوقع ومسح الإقراض المصرفي يسلطان الضوء على حكمة مجلس الإدارة في ترك نتائج اجتماع السياسة في سبتمبر مفتوح".

رفع البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار 400 نقطة أساس منذ يوليو من العام الماضي، وهي أسرع دورة تشديد على الإطلاق للبنك المركزي مع ارتفاع التضخم إلى مستويات قياسية مدفوعة باضطرابات سلسلة التوريد وأزمة الطاقة التي أشعلتها الحرب في أوكرانيا.

ويمكن أن يكون لهذا الارتفاع الحاد في المعدلات آثار حادة على نمو القروض في منطقة اليورو وبالتالي على النشاط الاقتصادي. حيث قال البنك المركزي الأوروبي في مسح ربع سنوي يوم الثلاثاء: "انخفض صافي طلب الشركات على القروض بقوة في الربع الثاني من عام 2023، إلى أدنى مستوى له على الإطلاق منذ بدء المسح في عام 2003".

تلعب البنوك دوراً مهيمناً في تمويل الاقتصاد في منطقة اليورو لأن أسواق رأس المال ليست بالسيولة والعمق كما هي في الولايات المتحدة. وقال كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي فيليب لين في أوائل يوليو/ تموز إن البنك المركزي الأوروبي يشهد سريان سياسته النقدية الأكثر تشدداً - خاصة من خلال الائتمان المصرفي.

وأظهرت البيانات الجديدة خلال الأيام القليلة الماضية أن النشاط التجاري في منطقة اليورو انكمش أكثر بكثير من المتوقع في يوليو. إذ انخفض إنتاج المصانع بأسرع معدل منذ أن أبطأ فيروس كورونا الاقتصاد لأول مرة، وانكمش الطلب في صناعة الخدمات في الكتلة حيث يتصارع المستهلكون مع التضخم المرتفع. كما انخفض مؤشر "Ifo" الألماني مؤخراً بأكثر من المتوقع.

ماذا يعني كل هذا بالنسبة للتضخم؟

انخفض معدل التضخم العام أكثر من المتوقع إلى 5.5% في يونيو، وهو أدنى معدل له منذ بداية العام الماضي.

لكن أسعار المستهلكين الأساسية، مع استبعاد العناصر المتقلبة مثل الغذاء والطاقة، ارتفعت بنسبة 5.5% عن العام السابق، وفقاً لـ "Eurostat". ويقارن ذلك مع تقدير أولي بنسبة 5.4% وقراءة 5.3% في مايو.

بدوره قال كبير الاقتصاديين في "KFW Group"، كوهلر غيب: "هناك اختلافات كبيرة بين دول منطقة اليورو من حيث التضخم. في بعض البلدان، انخفض التضخم بالفعل إلى ما دون هدف 2%، بينما في منطقة البلطيق، كان التضخم أقل بقليل من 10%".

ويتعين على البنك المركزي الأوروبي أن يسير بخطى دقيقة لأنه يريد إقناع الأسواق بأنه سيبقي أسعار الفائدة عند مستويات مرتفعة لفترة طويلة على الرغم من التباطؤ الحاد في الاقتصاد.

واختتم مارك وول من دويتشه بنك قائلاً: "ستظل النغمة متشددة، على الرغم من ذلك". "التضخم لا يزال مرتفعا ولا يمكن للبنك المركزي الأوروبي التأكد من أن المعدلات بلغت ذروتها بعد".

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "المركزي الأوروبي" يستعد لرفع جديد في أسعار الفائدة.. قد يكون الأخير هذا العام! وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البنک المرکزی الأوروبی منطقة الیورو من المتوقع على الرغم فی منطقة

إقرأ أيضاً:

محافظ البنك المركزي: سنطلق العام المقبل آلية جديدة لتحويلات السفر أو العلاج

25 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: أعلن محافظ البنك المركزي، علي العلاق، اليوم الاثنين، أن الموقف النقدي في العراق ممتاز جداً، وفيما أشار الى أن التحويلات الخارجية لأغراض التجارة تسير بشكل انسيابي بعد تطبيق النظام الجديد، أكد وجود اتفاقات مع 4 شركات لإطلاق آلية جديدة لتحويلات السفر أو العلاج.

وقال العلاق، على هامش مشاركته في افتتاح فعاليات منتدى الأسبوع العربي للتنمية المستدامة في نسخته الخامسة، المقام في العاصمة المصرية القاهرة، إن “هناك توجهات لدى الحكومة تهدف إلى تنويع وتقوية الاقتصاد الوطني، إذ إن القطاع المصرفي لا يزدهر إلا عندما تكون هناك قاعدة إنتاجية متنوعة”، مبينا أن “العراق يعاني من الاعتماد الكبير على النشاط الاقتصادي المرتبط بالقطاع النفطي، الذي يسهم بشكل رئيس في تحويل الموارد النفطية إلى قطاع التجارة، وهذا يشكل خللاً كبيراً في هيكل الاقتصاد”.

وتابع “بمعنى آخر، تتحول الإيرادات النفطية إلى بناء اقتصادات الدول الأخرى من خلال حجم الاستيرادات الكبير، وهذا يتطلب ضرورة تفعيل القطاع المصرفي لتوفير التمويل اللازم لإنشاء مشاريع حقيقية في القطاعات الاقتصادية الأساسية، خصوصاً في القطاعين الصناعي والزراعي، فضلاً عن قطاعات أخرى”.

وأضاف العلاق: “أعتقد أن هذا التوجه سيسهم في تقليل الاعتماد على الموارد النفطية، فضلاً عن توفير فرص العمل والنمو الاقتصادي الحقيقي”.

استقرار الموقف النقدي

وأكد أن “الموقف النقدي في العراق حالياً ممتاز جداً”، لافتاً إلى أن “ارتفاع حجم الاحتياطيات الأجنبية يمكّن البنك المركزي من دعم والدفاع عن سعر الصرف وتحقيق الاستقرار النقدي، رغم الظروف الصعبة التي تحيط ببلدان المنطقة”.

وأوضح، أن “البنك المركزي يعمل على البحث عن وسائل وسبل لتلبية كافة احتياجات البلد والمواطنين وقطاع الأعمال من العملة الأجنبية”.

وأكمل بالقول: “كلما توفرت الظروف والعوامل اللازمة لعمليات التحويل أو الطلب على العملة الأجنبية، فإن البنك المركزي يكون مستعداً للتعامل مع هذا الطلب من دون أي مخاوف أو قلق، وهو ما يسهم في الحفاظ على الاستقرار”.

تميز البنك المركزي في توفير العملة الأجنبية

وأكد أن “البنك المركزي يتميز حالياً عن باقي دول المنطقة بقدرته على الاستجابة لتوفير احتياجات البلد من العملة الأجنبية، سواء للقطاعين العام أو الخاص أو حتى القطاع الأهلي، لتلبية مختلف أنواع الطلبات على العملة الأجنبية”.

نظام جديد للتحويلات الخارجية

ولفت إلى، أن “هناك تحولاً تاريخياً يحدث في إطار التحويلات الخارجية وتلبية الطلبات على الدولار الأمريكي، حيث كانت هناك العديد من الملاحظات التي استوجبت تغيير الإجراءات والسياسات المتعلقة بالتعامل مع العملة الأجنبية وتوفيرها”.

وأردف، أن “البنك المركزي قام بتطبيق نظام جديد للتحويلات الخارجية لضمان انسيابيتها وشفافيتها، بالرغم من التحديات والصعوبات التي واجهت تطبيق هذه الإجراءات في البداية، إلا أننا تجاوزنا تلك العثرات، واليوم تسير عملية التحويلات الخارجية للأغراض التجارية بشكل انسيابي، وهذا ما يفسر السيطرة العامة على الأسعار والتضخم، حيث يواصل البنك المركزي توفير الدولار للتجارة بالسعر الرسمي”.

وتابع، “كما تم فتح قنوات جديدة للتحويل باستخدام العملات الأخرى، مثل تركيا والهند والصين، بالإضافة إلى الدول الأوروبية، هذا سيجعل عملية التحويلات الخارجية أكثر مرونة وانسيابية، مع ضمان الشفافية والرقابة التي تعزز الثقة والمصداقية في العمليات التي نقوم بها”.

التحويلات الخارجية للمواطنين

وفي ما يخص توفير التحويلات الخاصة بالمواطنين لأغراض مختلفة، مثل السفر أو العلاج أو أي تحويلات مشروعة إلى الخارج، أكد العلاق، “سنطلق في العام المقبل أسلوباً جديداً لتوسيع هذه العمليات وتعزيزها، تماما كما فعلنا بالنسبة للتحويلات التجارية”.

وأشار إلى، أن “هناك أيضا اتفاقات حالياً مع الشركات المعنية مثل (Visa، Mastercard ، MoneyGram، Western Union) ، لوضع إطار جديد لتنفيذ هذه العمليات، مما سيشكل تحولاً آخر في السيطرة على هذه العمليات”.

وأضاف العلاق، أن “العام المقبل أو بداية العام المقبل 2025 سيشهد الانتهاء من الإجراءات الحالية، ونحن نسعى لتوفير الطمأنينة، خاصةً مع تساؤلات البعض حول مصير التحويلات بعد الانتهاء من المنصة الإلكترونية في نهاية العام الجاري 2024”.

وتابع، “لا يوجد انتقال مفاجئ، بل هو انتقال تدريجي بدأ في عام 2024، حيث تم نقل علاقة المصارف مباشرة مع المصارف المراسلة من دون المرور عبر حلقات أخرى، وقد تمت العملية بنجاح مستمر”، مؤكداً “تحقيق أكثر من 95% من هذا الهدف، وستكتمل هذه العملية بنجاح خلال الأسبوعين المقبلين”، منوهاً بأن “هناك ترقباً دولياً للاحتفال بهذه المناسبة”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الذهب حبيس نطاق ضيق قبل صدور بيانات التضخم الأمريكية
  • البنك المركزي النيوزيلندي يخفض أسعار الفائدة للمرة الثالثة.. التفاصيل
  • نيجيريا ترفع أسعار الفائدة مجددًا لكبح جماح التضخم المرتفع
  • نائب محافظ بنك كندا: هدفنا إبقاء التضخم بالقرب من 2%
  • توقعات بتخفيض المركزي التركي أسعار الفائدة 250 نقطة أساس
  • نفي من كردستان: العام الحالي لن يكون الأخير لمدارس النازحين بالإقليم
  • إسرائيل تبقي على أسعار الفائدة دون تغيير مع تواصل التضخم وتباطؤ النمو
  • محافظ البنك المركزي: سنطلق العام المقبل آلية جديدة لتحويلات السفر أو العلاج
  • أسباب تراجع الاقتصاد التركي وتحليل تأثيرات الفائدة على التضخم
  • بعد قرار المركزي المصري.. البنك الأهلي المتحد يطرح حساب استثماري بفائدة يومية 21%