«حياة كريمة» أكبر مشروع حماية اجتماعية.. مبادرات استفاد منها ملايين المصريين
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
شهدت السنوات العشر الماضية جهودا كبيرة من الدولة في شتى المجالات خاصة مجال الحماية الاجتماعية، وفي عام 2019 جاء تدشين المبادرة الرئاسية لدعم وتطوير الريف المصري «حياة كريمة»، والتي تعتبر واحدة من أكبر مشاريع الدولة في هذا الإطار.
أهم إنجازات حياة كريمةووفق بيانات سابقة، فإنّ المرحلة التمهيدية لـ«حياة كريمة» استهدفت تنفيذ عدد من التدخلات في 375 قرية بـ14 محافظة على مستوى الجمهورية، واستفاد من تدخلات المبادرة 4.
وتهتم مبادرة «حياة كريمة» ببناء الإنسان وتنميته، حيث تنظم المبادرة حوارات مجتمعية بلغ عددها 215 حوارا مع الأهالي الأكثر احتياجا في قرى حياة كريمة، فضلا عن تنظيم 154 ندوة طلابية في الجامعات المصرية، وتوفير تنظيم جولات ميدانية لزيارة مشروعات المبادرة وصل عددها إلى 100 جولة، ولم تغفل المجال الطبي، حيث جرى تنظيم نحو 701 قافلة طبية وإنشاء 221 وحدة بيطرية، وتنظيم 83 قافلة بيطرية، إلى جانب ندوات توعية الفلاحين والمزارعية والتي وصل عددها لنحو 98 ندوة.
أبرز مبادرات حياة كريمةوتمكنت مبادرة حياة كريمة خلال السنوات الماضية من تنظيم العديد من المبادرات المختلفة التي توفر الخدمة لملايين من المواطنين الأكثر احتياجا، أبرزها كما يلي.
- مبادرة وصل الخير واستفاد منها 1.5 مليون مواطن
- مبادرة راجعين نتعلم واستفاد منها 45 ألف طالب
- مبادرة التعليم حياة واستفاد منها 24 ألف طالب
- مبادرة انت الحياة واستفاد منها 52 ألف مواطن
- مبادرة يدوم الفرح واستفاد منها 800 فتاة مقبلة على الزواج
- مبادرة ستر وعافية واستفاد منها 320 ألف مواطن
- مبادرة كتف في كتف واستفاد منها أكثر من 4 ملايين أسرة
- مبادرة خيرك سابق واستفاد منها 5 ملايين مواطن
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حدث آخر 10 سنوات حیاة کریمة واستفاد من
إقرأ أيضاً:
مغاربة يطلقون مبادرات لإفطار عابري السبيل
زنقة 20 | متابعة
مع حلول شهر رمضان المبارك، تتجدد قيم التضامن والتكافل الاجتماعي، حيث تسعى الجمعيات الخيرية إلى مد يد العون للفئات الأكثر حاجة.
وفي هذا السياق، أطلقت فعاليات جمعوية بمختلف المدن المغربية مبادرة إفطار الصائم لفائدة عابري السبيل والمشردين دون مأوى، في خطوة إنسانية تعكس روح العطاء والمساندة المجتمعية.
و تهدف هذه المبادرة إلى توفير وجبات إفطار متكاملة للأشخاص الذين لا يجدون مكانًا يؤويهم وقت الإفطار، سواء كانوا مسافرين أو مشردين يعيشون ظروفًا صعبة.
وتأتي هذه المبادرة تأكيدًا على أهمية الرحمة والتآزر، خاصة في هذا الشهر الفضيل الذي يحث على البذل والعطاء.
هذا وقد ساهم في تنظيم هذه المبادرات مجموعة من المتطوعين والشباب الناشطين في العمل الخيري، الذين أشرفوا على إعداد وجبات الإفطار وتوزيعها في أماكن مختلفة.