أصبحت أميت سوسانا أول امرأة إسرائيلية تتحدث علنا عن تعرضها لما تقول إنه "اعتداء جنسي وأشكال أخرى من العنف"، خلال 55 يوما من احتجازها لدى حركة حماس المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى، وفق تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز".

وتعرضت أميت سوسانا (40 عاما) للاختطاف في السابع من أكتوبر، من كيبوتس كفار عزة، وظهرت في لقطات لكاميرا مراقبة وهي تقاوم خاطفيها.

 

55 يوما بيد حماس

وقالت سوسانا، التي اختطفها ما لا يقل عن 10 رجال من منزلها، إنها تعرضت لسلسلة مروعة من الأحداث التي شهدت ضربها وجرها إلى غزة. 

قالت سوسانا إن ما لا يقل عن 10 رجال اختطفوها من منزلها

وسردت سوسانا في حديثها للصحيفة، ما شهدته خلال "احتجازها لدى حماس وحبسها بمفردها وتقييدها بالسلاسل من كاحلها إلى إجبارها على القيام بأفعال جنسية تحت تهديد السلاح".

وسلطت المقابلات التي أجرتها سوسانا مع "نيويورك تايمز"، الضوء على العذاب النفسي والجسدي الذي قالت إنها عاشته على أيدي خاطفيها، وقدمت تفاصيل واسعة عن محنتها في عدة مواقع في غزة، بما في ذلك المنازل الخاصة ونفق تحت الأرض.

تحرش واعتداء جنسي قالت إنه بعد عدة أيام من أسرها بدأ حارسها يسألها عن حياتها الجنسية.

وقالت سوسانا إنه بعد عدة أيام من أسرها، بدأ حارسها يسألها عن حياتها الجنسية.

وأكدت سوسانا أنها احتُجزت بمفردها في غرفة نوم طفل، وكانت مقيدة بالسلاسل من كاحلها الأيسر. 

وقالت لـ"نيويورك تايمز"، إن في بعض الأحيان، كان الحارس يدخل ويجلس بجانبها على السرير ويرفع قميصها ويلمسها.

وأضافت سوسانا أن الحارس "سألها مرارا وتكرارا عن موعد الدورة الشهرية"، وعندما انتهت دورتها الشهرية، في حوالي 18 أكتوبر حاولت التظاهر بأنها كانت تنزف لمدة أسبوع تقريبا.

وفي حوالي 24 أكتوبر، هاجمها الحارس، الذي أطلق على نفسه اسم محمد، على حد قولها.

وقالت، في وقت مبكر من صباح ذلك اليوم، فتح الحارس سلسلتها وتركها في الحمام. 

وبعد أن خلعت ملابسها وبدأت في غسل نفسها في حوض الاستحمام، عاد الحارس ووقف في المدخل حاملا مسدسا.

وأضافت:" لقد جاء نحوي ووضع البندقية على جبهتي".

وبعد أن ضرب الحارس سوسانا وأجبرها على إزالة المنشفة، "تلمسها وأجلسها على حافة حوض الاستحمام وضربها مرة أخرى"، حسبما قالت لصحيفة "نيويورك تايمز".

وأضافت: "ثم أجبرني، بعد أن صوب البندقية نحوي، على ممارسة فعل جنسي معه".

ولم يتمكن موقع "الحرة" من التأكد من صحة ما ذكرته الرهينة الإسرائيلية السابقة لدى حماس من خلال مصادر مستقلة، ولم تعلق الحركة على ما نشرته "نيويورك تايمز" حتى موعد نشر التقرير.

ورفضت حماس مرارا الاتهامات بالعنف الجنسي في أثناء وبعد هجوم السابع من أكتوبر، حسبما ذكرت وكالة "رويترز".

تم إطلاق سراح سوسانا، المحامية، في أواخر نوفمبر 2023 كجزء من عملية تبادل الرهائن في الذين اختطفتهم حماس مقابل سجناء فلسطينيين.

وخلال هجوم السابع من أكتوبر، خُطف نحو 250 شخصا ما زال 130 منهم رهائن في غزة، ويُعتقد أن 34 منهم لقوا مصرعهم، وفق وكالة "فرانس برس".

واحدة من عدة روايات مرعوعة

وذكرت "نيويورك تايمز" أن رواية سوسانا تتفق مع ما قالته لطبيبين وأخصائي اجتماعي بعد أقل من 24 ساعة من إطلاق سراحها في 30 نوفمبر إطار هدنة استمرت أسبوعا.

وقالت نيويورك تايمز "تقاريرهم (الطبيبين والأخصائي) بشأن ما روته تشير إلى طبيعة الفعل الجنسي، ووافقت الصحيفة على عدم الكشف عن "التفاصيل".

وقال منتدى عائلات الرهائن في بيان: "إن شهادة أميت سوسانا الشجاعة التي تروي تفاصيل أسرها المروع هي واحدة من العديد من الروايات المروعة من الرهائن الذين تحتجزهم حماس"، حسبما ذكرت شبكة "سي إن إن".

ووصف المنتدى أميت بـ"البطلة"، مثل جميع الرهائن الذين يتحملون هذا الجحيم الحي لمدة 172 يوما مؤلما".

وتابع المنتدى بيانه قائلا:" يجب أن نعيد هؤلاء النساء والرجال الشجعان إلى وطنهم قبل فوات الأوان".

وقالت الدكتورة أييليت ليفي شاشار، والدة الرهينة نعمة ليفي البالغة من العمر 19 عاما، والتي تم تصويرها في مقطع فيديو وهي تُسحب من شعرها من الجزء الخلفي من سيارة جيب تحت تهديد السلاح في غزة، وسروالها الرياضي ملطخ بالدم، “إن شهادة أميت المروعة هي دليل آخر على أن أحبائنا في غزة يتعرضون للتعذيب الجسدي والجنسي والنفسي كل يوم.. كل يوم هناك يشبه الأبدية".

وأشارت إلى أن ما حدث لأميت "هو نفس الكابوس الذي يواجهه العديد من الرهائن الآخرين، نساء ورجالا، كل يوم في الأسر".

وفي وقت سابق من شهر مارس، نشرت الأمم المتحدة تقريرا يشير إلى أن الاغتصاب والاغتصاب الجماعي، من بين أعمال العنف الجنسي الأخرى، قد حدث على الأرجح خلال هجوم حماس في 7 أكتوبر.

وقالت إن هناك أدلة "واضحة ومقنعة" على أن الرهائن تعرضوا للاغتصاب أثناء احتجازهم في غزة، وأن الأسرى المحتجزين حاليا ما زالوا يواجهون مثل هذه الانتهاكات.

ولكن المسؤول في حماس، باسم نعيم، نفي سابقا تقرير الأمم المتحدة عن الاعتداءات الجنسية في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الإخبارية في وقت سابق من هذا الشهر.

واندلعت الحرب في قطاع غزة إثر هجوم حركة حماس غير المسبوق في السابع من أكتوبر، الذي أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم مدنيون، وبينهم نساء وأطفال، وفق السلطات الإسرائيلية.

وردا على الهجوم، تعهدت إسرائيل "القضاء على الحركة"، وتنفذ منذ ذلك الحين حملة قصف أتبعت بعمليات برية منذ 27 أكتوبر، ما تسبب بمقتل 32414 فلسطينيا، غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 74787، وفق ما أعلنته وزارة الصحة التابعة لحماس، الثلاثاء.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: السابع من أکتوبر نیویورک تایمز فی غزة

إقرأ أيضاً:

شاهد: الحداد يكشف تفاصيل جديدة عن معركة 7 أكتوبر

كشف عز الدين الحداد عضو المجلس العسكري لكتائب القسام الذراع المسلح لحركة حماس ، مساء اليوم الجمعة 24 يناير 2025 ، معلومات جديدة عن معركة 7 أكتوبر 2023.

أبرز ما جاء في تصريحات الحداد لبرنامج ما خفي أعظم

الحداد: لن يكون أمام قيادة الاحتلال المستقوية بأمريكا والغرب إلا أن تنصاع لمطالبنا العادلة في وقف العدوان والانسحاب من كامل قطاع غزة والإفراج عن أسرانا في سجون الاحتلال، وخاصة أسرى المؤبدات، ورفع الحصار وإعادة الإعمار.

الحداد: منذ الأول من أكتوبر 2023 كانت قيادة الجهاز العسكري في حالة انعقاد دائم على مدار الساعة للمصادقة على الخطط ووضع اللمسات النهائية وضبط توقيتات التنفيذ.

الحداد: الساعات الـ24 التي سبقت ساعة الصفر تم فيها ربط غرف القيادة والسيطرة بغرفة العمليات المركزية التي أشرفت على التنفيذ، وبدأت عملية حشد واستدعاء قوات تنفيذ واجب الهجوم. وكانت أسلحة الدعم القتالي على أهبة الاستعداد حتى تمام الساعة السادسة والنصف من صباح السابع من أكتوبر.

الحداد: لقد حاك هجومنا بدقة تلك المناورات التي تدرب عليها مجاهدونا، فتزامنت عند ساعة الصفر قذائفنا الصاروخية وسرب طائراتنا المسيّرة والشراعية ووحداتنا البحرية مع الآلاف من نخبة مشاة القسام الذين عبروا الجدار الفاصل بفضل الله بعد أن تهاوى على أيدي مجاهدين في وحدات الهندسة في مشهد مهيب تحفه عناية الرحمن، مستحضرين قول الله تعالى: "ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون".

الحداد: سقطت فرقة غزة بحمد الله وتوفيقه في ساعات معدودة معلنة نجاح تنفيذ طوفان الأقصى نجاحًا مذهلاً، حيث لم يصل العدو إلى أي معلومات بخصوصها رغم حجم العملية الكبير، كما لم تعمل دفاعاته بفعالية أمام مقاتلينا. وقد قاتل مجاهدونا بكل براعة وإقدام وكانوا الأكثر أخلاقية ومسؤولية في الميدان.

الحداد: لقد توحش الاحتلال في جرائمه ضد أسرانا بعد وضعهم تحت مسؤولية الوزير العنصري الفاشي بن غفير، وذلك إما بالقتل جوعًا كالشيخ خضر عدنان، أو الموت إهمالاً للأسرى المرضى كالأسير ناصر أبو حميد والأسير وليد أبو دقة، أو بمحكوميات مؤبد لا يوجد لها مثيل في العالم وتصل إلى آلاف الأعوام في ظروف لا تُطاق.

الحداد: لم تجد كل محاولاتنا في دفع الإرادة الدولية لجَمَ عدوان الاحتلال بحق القدس والمسجد الأقصى. فاعتدى وضرب ونكّل دون أي رادع، وتعالت الاستغاثات من القدس والأقصى وأهلنا في الضفة.

الحداد: هنا في غزة، شدد الحصار الممنهج وأراد لشعبنا الموت البطيء، وما كان لنا أن نقف مكتوفي الأيدي أو متفرجين، ولم يكن يومًا في عقيدتنا كمقاومة أن نتقاعس أو نتأخر عن نصرة نبينا صلى الله عليه وسلم. وهنا كان لابد من طوفان الأقصى لإفساد خطة العدو الممنهجة بضربة استباقية مزلزلة وغير مسبوقة دفاعًا عن مقدساتنا وشعبنا ومقاومتنا.

الحداد: حذرنا أن هذا الواقع لا يمكن قبوله أو التعايش معه، ولكن الاحتلال قابل ذلك بمحاولة خداعنا وتحييد مقاومتنا في غزة عبر تحسين محدود في الظروف المعيشية في قطاع غزة وتقديم تسهيلات جزئية مقابل عدم ربط الوضع في الضفة والقدس والأسرى بالوضع في غزة. هذا طبعًا عزز لدينا التوجه لتفعيل الخيار العسكري، خاصة مع فشل كل الخيارات، حيث أصدرت قيادة الجهاز العسكري قرارًا لركن الاستخبارات وركن العمليات بالبدء بجمع المعلومات وتجهيز الخطط اللازمة.

الحداد: رصدنا إشارات واستولينا على معلومات تؤكد خطط العدو للمبادرة بحرب مدمرة على قطاع غزة، وذلك لقناعته أننا لن نتساوق مع طروحاته، أشارت المعلومات التي حصلنا عليها إلى بعض التوقيتات لتنفيذ هذه الهجمة الغادرة والتي كانت بعد الأعياد اليهودية مباشرة، بحيث تبدأ بهجوم جوي مباغت يشمل استهداف كل فصائل المقاومة، يتبعه هجوم بري واسع ومدمر على شعبنا وأرضنا ومقدراته.

الحداد: أخذنا هذه المعلومات على محمل الجد، وفي المقابل أبقينا الاتصال مع كل الوسطاء وأصدرنا التعليمات بتكثيف الجهد الاستخباري وإتمام الاستعداد للخيار العسكري.

 الحداد:  أثناء التخطيط، تحصل ركن الاستخبارات على وثيقة تخص عمل الوحدة الاستخبارية الأبرز لدى الاحتلال التي اسمها 8200 عبر اختراق أمني لأحد خوادمها. وقد دُرست وحُللت هذه الوثيقة وأُدخل محتواها ضمن مسار التخطيط.

 الحداد: كان القرار اعتماد خطة خداع وتضليل استراتيجي للعدو، حيث أوهمناه أننا ابتلعنا طُعم التسهيلات، في حين كان الإعداد للقتال يجري على قدم وساق. حددنا منطقة عمليات طوفان الأقصى، وكان الهدف مهاجمة فرقة غزة وتدمير مواقعها وقواعدها وكذلك فصائل الحماية الأمنية التي تتواجد في النسق الأول من كيبوتسات فرقة غزة وأسر أكبر عدد ممكن من جنود العدو لتحرير أسرى الشعب الفلسطيني.

 الحداد: نظرًا لحجم المعركة الكبير وتوابعها المتوقعة، تم وضع الإخوة في محور المقاومة في صورة التوجه، واحتفظنا بتوقيت ساعة الصفر لدينا في أضيق دائرة لضمان نجاح الهجوم.

 الحداد: نبعث في قيادة المقاومة من أرض غزة العزة كل التحية إلى شعبنا اللبناني الصامد وإلى الإخوة في المقاومة الإسلامية في لبنان الذين قدموا خيرة قادتهم وجنودهم في معركة الدعم والإسناد لغزة والدفاع عن لبنان، وعلى رأسهم الشهيد السيد حسن نصر الله. كما نحيي ونقدّر دور الإخوة في قيادة المقاومة اليمنية وأدائهم البطولي المشرف، وكذلك المقاومة العراقية والإخوة في الجمهورية الإسلامية في إيران وجميع الدول والحركات التي وقفت معنا في معركتنا ومسارنا المصيري. أولئك الذين ستُسجل مواقفهم في سجل المجد وتُكتب تضحياتهم بحروف من نور في صفحات التاريخ في ظل تخاذل المتخاذلين وتآمر المجرمين على قضيتنا وشعبنا ومصالح أمتنا.

 الحداد: قمنا بتأمين عمليات الأسر ضمن مسارات مُعدة مسبقًا بعيدًا عن أعين الاحتلال وتقنياته المتطورة. وكان توجيهنا بحسن معاملة الأسرى وفق تعاليم الإسلام. في المقابل، حرصنا على حياة أسرى العدو ومعاملتهم معاملة حسنة، إلا أن عدوّنا قرر قتلهم منذ اليوم الأول، وظهر ذلك جليًا في استهدافهم في كيبوتس بئيري وفي قصف ضابط الشباب تومر نمرود وقتله في الأيام الأولى من المعركة، وقتل الجنود الثلاثة شرق الشجاعية، واستمر في قتلهم حتى يومنا هذا.

 الحداد: بعد الهزيمة المذلة والفشل الاستخباري الذريع الذي مُني به الاحتلال، بدأ عملية انتقام وحشية من شعبنا بدلًا من مواجهة المقاتلين في الميدان، ذلك بمباركة ودعم مباشر من الإدارة الأمريكية وبعض الحكومات الغربية، حيث تتابعت جسورهم الجوية المحملة بعشرات آلاف الأطنان من العتاد إلى العدو، والتي ساهمت في توسيع عدوانه ليشمل الإنسان والحجر والشجر.

 الحداد: بدأنا معركة الدفاع عن أرضنا وشعبنا، والتي جهزنا لها الكمائن والعقد القتالية والأنفاق وحقول الألغام. معركة كان عنوانها الصمود والتحدي، وبقيت جذوتها تحرق آليات العدو وجنوده، موقعة الآلاف من القتلى والجرحى في صفوفه، ما يؤكد أن الخطة الدفاعية كانت في أعلى درجاتها.

 الحداد: من أبرز معالم الفشل لدى العدو والآثار المهمة لطوفان الأقصى ما شهدته المؤسسة العسكرية للعدو من استقالات متوالية واعترافات بالإخفاق الكبير وتبادل الاتهامات وحالة التخبط في المنظومة الاستخبارية، ومحاولة التهرب من المسؤولية، خاصة من المستوى السياسي وعلى رأسه هنا نتنياهو. 

 الحداد: نحن على ثقة بأن هذه الاستقالات وهذا الجدل سيستمر ويتصاعد عندما تتعمق التحقيقات وتتكشف معالم الفشل والهزيمة أكثر وأكثر في قادم الأيام والشهور.

 الحداد: لقد كان شعبنا العظيم المبارك، الذي عز نظيره في كل الدنيا، كلمة السر في نجاحنا في طوفان الأقصى، حيث وقف شامخًا على أرضه، مسجلًا في صفحات التاريخ أنه شعب أبى الظلم والعدوان، مقدمًا كل غالٍ ونفيس من أجل دينه ووطنه وأقصاه. وحق لنا أن نؤدي التحية لشعبنا على رسالته وكبريائه وعظمته.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية بريطانيا: يجب تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة دون قيود الكشف عن عدد شاحنات المساعدات التي دخلت شمال غزة بالصور: بلدية رفح تبدأ تسوية وتجهيز أراضٍ لإنشاء مخيمات إيواء للمتضررين الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم السبت 18 يناير استشهاد مواطن وزوجته وأطفالهم الثلاثة في قصف إسرائيلي على خان يونس داخلية غزة: أجهزتنا ستبدأ انتشارها فور دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ عقب التوافق بين الأطراف - قطر تعلن موعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • تفاصيل جديدة حول أرييل يهود.. محتجزة إسرائيلية كادت تدمر هدنة غزة
  • الأحياء والأموات.. حماس تعلن تفاصيل دفعة جديدة من الرهائن
  • حماس تكشف لإسرائيل قائمة الرهائن الـ33 الأحياء والأموات
  • حماس تسلم إسرائيل قائمة بأسماء 25 رهينة
  • حماس تسلم الوسطاء تفاصيل دقيقة عن الرهائن الإسرائيليين
  • إسرائيل تكشف معلومات وتفاصيل جديدة عن هجوم 7 أكتوبر
  • مصادر فلسطينية تتوقع الإفراج عن رهينة إسرائيلية قبل موعد الصفقة المقبلة
  • محادثات لإطلاق سراح رهينة إسرائيلية تحمل الجنسية الألمانية
  • الداخلية تكشف تفاصيل فيديو سيارتي أكتوبر والحركات الاستعراضية وتضبط السائقين
  • شاهد: الحداد يكشف تفاصيل جديدة عن معركة 7 أكتوبر