«قبل ما تقع في الفخ».. شروط يجب مراعاتها عند شراء موبايل مستعمل
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
مع ارتفاع أسعار الهواتف الجديدة، يلجأ الكثيرون لشراء الهواتف من سوق الهواتف المستعملة، ولكن قد يقع المشتري في الفخ، فمن الممكن أن تكون بعض تلك الهواتف مسروقة، والبعض الأخر تالف وغير قابل للاستعمال.
وتقدم «الأسبوع»، بعض النصائح التي يجب مراعاتها أثناء شراء هاتف مستعمل.
علبة الهاتفوجود علبة الهاتف المستعملعند شراء الهاتف المستعمل، يستوجب وجود العلبة الخاصة بالهاتف المحمول، حيث أن في بعض الأحيان تكون الهواتف المسروقة بدون علبة خاصة بها.
فشراء الهاتف بدون العلبة الخاصة به، قد يتسبب في تورط المشتري في جريمة سرقة، إذ أن صاحب الهاتف الأصلي سوف يحرر محضرا بسرقة أو ضياع هاتفه المحمول في المباحث.
التأكد من صحة الهاتفالتأكد من سلامة الهاتفعند شراء الهاتف المستعمل، يجب التأكد من الحالة العامة للهاتف، عبر تجربة خواصه كاملة، كالكاميرا والسماعات والبطارية، ويجب تجنب شراء أي هاتف يحتوي على عيوب صناعة أو عيوب واضحة فيه.
مبايعة بسعر الهاتفتحرير مبايعة بمواصفات الهاتف المحموليلزم تحرير مبايعة من البائع بمواصفات الجهاز تفصيلاً، سواء كان هذا البائع شخص عادي أو متجر لبيع الهواتف، فإذا وجد لاحقاً محضر محرر بخصوص نفس الهاتف، يكون المشتري حسن النية.
اقرأ أيضاًجربها الآن.. 3 حيل للمحافظة على عمر بطارية الآيفون
تثبيت أكثر من رسالة في واتساب.. اعرف الطريقة بالخطوات
«بحوث الإلكترونيات» يبحث تسويق المخرجات البحثية مع جامعة أوتاوا الكندية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هواتف محمولة هاتف محمول الهاتف المحمول الجهاز سرقة هاتف البائع مواصفات الهاتف هاتف مستعمل علبة الهاتف
إقرأ أيضاً:
مغردون عن اجتماع موسكو وواشنطن: هل وقعت أوكرانيا في الفخ؟
وعقد كبار المسؤولين الأميركيين والروس، بمن فيهم وزيرا خارجية البلدين، أمس محادثات في العاصمة السعودية بهدف تهدئة التوترات بين واشنطن وموسكو، تمهيدا لاحتمال عقد قمة تجمع رئيسي البلدين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب.
وتحدث وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو عن تعيين فريق عمل للمساعدة في إنهاء الصراع في أوكرانيا، ولخص نتائج المباحثات بما يلي "عودة الدبلوماسية مع روسيا وتبادل فتح السفارات في البلدين"، و"البدء بدراسة التعاون الجيوسياسي والاقتصادي الذي قد ينتج عن إنهاء الصراع في أوكرانيا".
أما وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف فتحدث عن الدور الأميركي لإنهاء الحرب، وقال في مؤتمر صحفي بالرياض "أعتقد أن المحادثات كانت مفيدة للغاية. لم نستمع فقط، بل أنصتنا لبعضنا بعضا، ولدي سبب للاعتقاد أن الجانب الأميركي فهم موقفنا بشكل أفضل".
أما أوكرانيا التي لم تكن مدعوة لهذه المباحثات، فقد ألغى رئيسها فولوديمير زيلينسكي زيارة كانت مقررة اليوم الأربعاء إلى الرياض، وقال "المحادثات في السعودية كانت مفاجئةً لنا. ولا يمكن اتخاذُ قرار لإنهاء الحرب في أوكرانيا دون أوكرانيا".
وتباينت تعليقات بعض المغردين على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مباحثات الرياض. وقد رصدت بعضها حلقةُ برنامج "شبكات" بتاريخ (2025/2/19).
إعلانفقد غرّد خالد ناصر يقول "أيقنت الإدارة الأميركية أنه لا يمكن الانتصار على الروس وفق المعطيات على الأرض.. ولا يمكن حلحلة روسيا داخليا بمساندة الصين.. لذلك خضع للروس وأعطى تنازلات بإيقاف الدعم العسكري".
وكتب أبو عطوان: نتمنى أن يسود التفاهم والسلام بين أميركا وروسيا، لأنها ستكون خطوة رئيسية ليعم السلام كل أنحاء الأرض، ولكن بشرط ألا تكون تلك المحادثات على حساب دول أخرى".
أما حامد فرقان فرأى أن أوكرانيا وقعت في الفخ، وقال "أوقعوا أوكرانيا في فخ .. مالم تأخذه روسيا بالحرب سيأخذه الغرب من ثروات أوكرانيا الخام لاسترجاع الأموال التى أقرضوها.. وفي الأخير الخاسر الأكبر هو الشعب الأوكراني.. هذه نتيجة من يثق في الغرب".
وتساءل محمود العمري عن دور أوروبا في ما يجري، وقال "أوروبا ما محلها من الإعراب؟ أم أنها كانت من الأول تحارب بوتين بالوكالة عن أميركا.. موقف أوروبا ضعيف وليس أمامهم سوى الانصياع لأوامر أميركا".
وبينما غابت أوروبا عن لقاء الرياض، اجتمعت رئيسة مفوضيتها أورسولا فون دير لاين المبعوثَ الأميركي الخاص لأوكرانيا كيث كيلوغ، وأكدت أن الاتحاد الأوروبي يريد "التعاون" مع الولايات المتحدة من أجل سلام "عادل ودائم" في أوكرانيا.
يُذكر أن الرئيس الأميركي قال إنه قد يلتقي نظيره الروسي قبل نهاية الشهر الجاري، مشيرا إلى أن المحادثات التي أجريت أمس الثلاثاء بين وفدي البلدين في الرياض كانت "جيدة جدا".
19/2/2025
رئيس الدولة يلتقي وزير الدفاع الإيطالي ويقوم بجولة في معرض “آيدكس 2025”