مسابقة أفضل براءة اختراع.. أرسلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابًا موجهًا لمديريات التربية والتعليم، بشأن الإعلان عن مسابقة أفضل براءة اختراع في مجال كفاءة الطاقة.

مسابقة أفضل براءة اختراع في مجال كفاءة الطاقة

أكدت الوزارة أن ذلك يأتي في إطار مهام التوسع في تحسين كفاءة الطاقة الكهربائية، ودعم تنفيذ أفكار جديدة وتنمية المواهب وتشجيع الطلاب، وإطار سعي الدولة المصرية للنهوض بالمواطن المصري، من خلال تنفيذ أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2023، والاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة وترشيد استهلاك الطاقة الكهربية بالمباني وخاصة الحكومية.

الكهرباء تطلق مسابقة أفضل براءة اختراع في مجال كفاءة الطاقة

أطلقت وزارة الكهرباء والطاقة المسابقة الثانية عشر لليوم العربي لكفاءة الطاقة 2024، تحت عنوان أفضل براءة اختراع في مجال كفاءة الطاقة، بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم وزارة الكهرباء والطاقة لدعم الطلبة الموهوبين وإرساء قواعد البحث العلمي والتشجيع على الابتكار.

نشر إعلان مسابقة أفضل براءة اختراع في مجال كفاءة الطاقة بالمدارس

ووجهت الوزارة، المديريات التعليمية، بنشر الإعلان عن مسابقة أفضل براءة اختراع في مجال كفاءة الطاقة بجميع المدارس لجميع المراحل التعليمية وتشجيع الطلبة على المشاركة في المسابقة، على أن ترسل الاستمارات على البريد الإلكتروني.

آخر موعد للتقديم في مسابقة أفضل براءة اختراع في مجال كفاءة الطاقة

وأشارت وزارة التربية والتعليم، إلى أن آخر موعد للتقديم والمشاركة في مسابقة أفضل براءة اختراع في مجال كفاءة الطاقة، يوم الإثنين المقبل الموافق 1 من شهر إبريل المقبل.

طريقة التقديم في مسابقة أفضل براءة اختراع في مجال كفاءة الطاقة

وأضافت الوزارة، أنه يتم التقديم للمشاركة في مسابقة أفضل براءة اختراع في مجال كفاءة الطاقة، من خلال ملء الاستمارة وتقديمها، ويمكن ملء الاستمارة من خلال الرابط التالي: رابط التقديم في مسابقة أفضل براءة اختراع في مجال كفاءة الطاقة.

اقرأ أيضاًآخر موعد لعقد امتحانات وظيفة معلم مساعد فصل بمسابقة التربية والتعليم

التعليم تعلن موعد فتح باب التقديم في مسابقة التربية والتعليم 2024

ظهرت الآن.. رابط نتيجة معلم فصل في مسابقة التربية والتعليم 2024

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني التربیة والتعلیم

إقرأ أيضاً:

بعثة البنك الدولي: برنامج تكافل وكرامة نموذج رائد ويأتي ضمن أفضل الممارسات الدولية في مجال الحماية الاجتماعية

في إطار لقاءاتها الدورية مع مسئولي شركاء التنمية لمتابعة محفظة التعاون الإنمائي الجارية، عقدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، اجتماعين مع مسئولي البنك الدولي، بحضور السيد/ ستيفن جيمبرت، المدير الإقليمي لمصر واليمن وجيبوتي بالبنك الدولي، وبعثة البنك الدولي المعنية ببرنامج الحماية الاجتماعية "تكافل وكرامة"، بالإضافة إلى فريق عمل البنك الدولي المعني بقطاع التعليم، حيث تم خلال القاء متابعة الجهود الجارية لتعزيز الاستثمار في رأس المال البشري، واستعراض نتائج مشروع توسيع نطاق التحويلات النقدية وبرنامج الحماية الاجتماعية "تكافل وكرامة"، المشروع الوطني الذي تنفذه الدولة لدعم الفئات الأقل دخلًا بالتعاون مع مجموعة البنك الدولي، فضلًا عن مناقشة التعاون في تطوير قطاع التعليم في ضوء ما توليه الدولة من اهتمام بتلك القطاعات الحيوية.

بعثة البنك الدولي في مجال الحماية الاجتماعية

واستعرضت وزيرة التعاون الدولي، مع بعثة البنك الدولي، نتائج ما تم تنفيذه في إطار برنامج الحماية الاجتماعية "تكافل وكرامة" لاسيما عقب تفعيل الشريحة الثالثة من تمويلات دعم البرنامج والمقدرة بنحو 500 مليون دولار، ووافق عليها البنك الدولي خلال العام الماضي، حيث بلغت نسبة المسحوبات من التمويل حتى الآن 40%.

وكانت مجموعة البنك الدولي، قد وافقت خلال العام الماضي، على شريحة جديدة لتمويل برنامج "تكافل وكرامة" بقيمة 500 مليون دولار، بما يعزز توجه الدولة نحو زيادة الجهود المبذولة لحماية الفئات الأقل دخلًا من خلال البرامج المختلفة، وذلك بعدما ما تحقق من نجاح في المرحلتين السابقتين للبرنامج منذ عام 2015، وتم تمويلهما بقيمة 900 مليون دولار، وساهمتا في ضم أكثر من 3.7 مليون أسرة لبرنامج تكافل وكرامة أي حوالي 12.8 مليون فرد حتى نهاية يونيو الماضي 2023.

وخلال الاجتماع تم مناقشة تطورات البرنامج الذي تنفذه الجهات الوطنية بالتعاون مع البنك الدولي، وقد تم التأكيد على ان البرنامج يتم تنفيذه بنجاح على مدار ٩ سنوات، حيث أن البنك الدولي يعتبر هذا المشروع من المشروعات الرائدة ويتم اعتباره ضمن أفضل الممارسات الدولية.

وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، أهمية برنامج "تكافل وكرامة" والنتائج التي تحققت في إطاره، والذي يعد برنامجًا وطنيًا رائدًا لدعم جهود الحماية الاجتماعية، ودعم الفئات الأقل دخلًا، لافتة إلى أن نجاح البرنامج دفع البنك الدولي لاعتبار البرنامج نموذجًا قابلًا للتكرار ولذلك يتم إتاحة التدريب وتبادل الخبرات مع دول العراق والأردن واليمن للتعريف بآليات تنفيذ البرنامج.

وناقش الجانبان التطورات الأخيرة للبرنامج والتى تمت في اطار التحديات الاقتصادية التي تواجه الدولة، وذلك بما يشمل إدخال حلول تكنولوجية وذلك فى اطار برامج الدعم المشروطة بتحسين الحالة الصحية والتعليمية للمستفيدين.وأشاد مسئولو البنك الدولي، بالإدارة الفعالة وكفاءة تنفيذ البرنامج، وفضلًا عن ذلك تمت مناقشة الإصلاحات التشريعية والقانونية الأخيرة التى تهدف إلى استهداف المستحقين والتكيف مع المتغيرات المستمرة المتعلقة بتحديد المستحقين من الدعم.

تطوير قطاع التعليم

من جانب آخر التقت وزيرة التعاون الدولي، فريق عمل البنك الدولي المختص بقطاع التعليم لمناقشة جهود تطوير قطاع التعليم في مصر وامكانيات تقديم البنك الدعم خاصة في إطار الأولويات الوطنية نحو تطوير راس المال البشري.

وأشاد البنك الدولي، بالجهود الوطنية في تطوير عملية التعليم بما في ذلك تطوير مهارات التعلم لدي الأطفال، تقديم وسائل تعليمية متعددة، تطوير المناهج، وفي هذا الصدد أكدت، وزيرة التعاون الدولي، أهمية تعزيز الشراكة في مجال التدريب والتعليم المهني إلى جانب الاهتمام بالتعليم الفني، نظرًا لدوره في تطوير راس المال البشري و تلبية احتياجات سوق العمل، بالشراكة مع الاتحادات والجهات المعنية في مصر، بالإضافة إلي أهمية توحيد الجهود مع شركاء التنمية الآخرين مثل الوكالة الأمريكية والاتحاد الأوروبي.

وأكدت وزيرة التعاون الدولي، أهمية الاستفادة من اطلاع البنك الدولي على تجارب الدول الأخرى الأعضاء، للاستفادة من تلك التجارب، وذلك في إطار أهمية تطوير كفاءة التعليم المقدم، ورفع كفاءة المدرسين وضمان المشاركة الإيجابية في العملية التعليمية.

وخلال مارس الماضي، أعلنت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي ومحافظ مصر لدى مجموعة البنك الدولي، أنه في إطار التزام البنك بالشراكة الاستراتيجية طويلة الأجل مع مصر، وتنفيذَا لجهود دعم إجراءات الإصلاح الاقتصادي، التي تتخذها الدولة لتحقيق التعافي الاقتصادي، والنمو الشامل والمستدام، فإن مجموعة البنك الدولي تعتزم توفير 6 مليارات دولار تمويلات خلال الثلاث سنوات المقبلة، بواقع 3 مليارات دولار لمساندة برنامج الإصلاحات الاقتصادية الذي تنفذه الحكومة، و3 مليارات دولار لتمكين القطاع الخاص.

ويأتي ذلك في ضوء أهمية الشراكة المُمتدة مع مجموعة البنك الدولي، وتنفيذ إطار الشراكة الاستراتيجية للفترة من 2023-2027، الذي يستند إلى أولويات متمثلة في تعزيز نمو القطاع الخاص وخلق فرص العمل، وتعزيز الاستثمار في رأس المال البشري من خلال أنظمة الحماية الاجتماعية، والصحة والتعليم، وتعزيز القدرة على الصمود عبر الحلول المبتكرة في مجال العمل المناخي وتعزيز الإدارة الاقتصادية.

جدير بالذكر أن المحفظة الجارية للتعاون الإنمائي بين جمهورية مصر العربية ومجموعة البنك الدولي تضم 13 مشروعًا بقيمة 6.7مليار دولار، في مجالات التعليم والصحة والنقل والمواصلات والحماية الاجتماعية والطاقة المتجددة، وتحلية المياه، والإسكان، والتنمية المحلية، والبيئة.

مقالات مشابهة

  • هشام خالد يهنئ محمد عبد اللطيف بتوليه وزارة التربية والتعليم
  • السيرة الذاتية للدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم
  • من هو الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم الجديد؟
  • السيرة الذاتية الرسمية لوزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد اللطيف
  • 10 معلومات عن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الجديد
  • جامعة بغداد تسجل براءة اختراع في مجال اختصاص جراحة الدماغ
  • معلمو الأقصر يناشدون وزير التعليم بإرجاء الإعلان عن مسابقة الوظائف الإشرافية
  • ‎مسابقة التربية والتعليم.. اعرف التفاصيل والوظائف المطلوبة
  • "التعليم" تكشف تفاصيل منح الطلاب الدرجة الكاملة لـ3 أسئلة بامتحان الفيزياء (فيديو)
  • بعثة البنك الدولي: برنامج تكافل وكرامة نموذج رائد ويأتي ضمن أفضل الممارسات الدولية في مجال الحماية الاجتماعية