اخبار التقنية أسماء الكواكب.. حقائق توثق أساطير
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
اخبار التقنية، أسماء الكواكب حقائق توثق أساطير،فهل تساءلت يومًا من أين أتت هذه التسميات؟الكواكب التي اكتشفها علماؤها، لكن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أسماء الكواكب.. حقائق توثق أساطير، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
فهل تساءلت يومًا من أين أتت هذه التسميات؟
الكواكب التي اكتشفها علماؤها، لكن التسميات الحالية جاءت بمعظمها من الميثولوجيا اليونانية والرومانية.
لكن ثمة نظريات تعتقد أن اليونانيين والرومان اعتقدوا بأن الكواكب نفسها هي الآلهة تسير في السماء.
الحضارات القديمة، لكن دأب العلماء على إطلاق التسميات اللاتينية على هذه الأجرام السماوية اتساقًا مع التسميات القديمة.
عطارد: هو أقرب الكواكب إلى الشمس، وسُمي على اسم إله التجارة والسرعة عند الرومان.
الزهرة: هو ثاني كوكب من حيث القرب من الشمس، وسُمي على اسم إلهة الحب والجمال عند الرومان. الأرض: هو الكوكب الثالث من حيث القرب من الشمس، وهو الكوكب الوحيد الذي يُعرف بوجود حياة عليه. المريخ: هو الكوكب الرابع من حيث القرب من الشمس، وسُمي على اسم إله الحرب عند الرومان. المشتري: هو أكبر كوكب في المجموعة الشمسية والخامس في الترتيب، وسُمي على اسم إله السماء عند الرومان. زحل: هو ثاني أكبر كوكب في المجموعة الشمسية، وسُمي على اسم إله الزراعة عند الرومان. أورانوس: هو ثالث أكبر كوكب في المجموعة الشمسية، وسُمي على اسم إله السماء عند الإغريق. نبتون: هو رابع أكبر كوكب في المجموعة الشمسية، وسُمي على اسم إله البحر عند الإغريق.أما بلوتو فتم اكتشافه في عام 1930، وسُمي على اسم إله العالم السفلي في الأساطير الإغريقية. ولكن في عام 2006، صنفه الاتحاد الفلكي الدولي على أنه كوكب قزم، وذلك لأنه لا يلبي معايير الكوكب من حيث حجمه وشكل مداره.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أسماء الكواكب.. حقائق توثق أساطير وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من حیث
إقرأ أيضاً:
مصورة توثق سحرا لا يوصف للمناظر الطبيعية في أستراليا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عندما انطلقت المصورة ليزا ميشيل بيرنز لتصوير أستراليا في عام 2022، لم تكن تدرك مدى ضخامتها.
تتذكر شعورها بالذعر خلال رحلتها البرية الثانية التي استغرقت أربعة أشهر، حيث كانت تقود سيارتها على الطريق السريع اللامتناهي الذي يؤدي إلى المناطق النائية، وتحيط بها فقط تربة ذات لون برتقالي صدئ، ونبات صانع الشوك، وشجيرات "مولغا" بلونيها الرمادي والأخضر.
رغم نشأتها في أستراليا، وتنقلها بين سواحلها الجنوبية، حيث تلتقي الأدغال بالبحر، وصولًا إلى جزر وايت ساندي في وسط كوينزلاند، إلا أن بيرنز، البالغة من العمر 40 عامًا، قضت غالبية حياتها المهنية في الخارج، تلتقط صورًا لقمم جبال الألب، وغابات الخيزران الهادئة، وسواحل البحر الأبيض المتوسط.
وقالت بيرنز: "ربما كنت أعرف عن غرينلاند أكثر مما كنت أعرف عن وسط أستراليا".
لكن خلال جائحة فيروس كورونا، وجدت نفسها في وطنها، غير قادرة على السفر إلى الخارج، إذ أوضحت: "تسنت الفرصة لي لاكتشاف أستراليا".
ركّزت بيرنز على "لوحة الألوان النابضة بالحياة" في المناظر الطبيعية الأسترالية، وجابت البلاد برفقة شريكها لتوثيق تنوعها، من لون المحيط الأزرق إلى شواطئ الرمال البيضاء، والغابات الخضراء الكثيفة وصولًا إلى السهول الصحراوية الحمراء الغنية.
أثناء استكشافها لأماكن لم تزُرها من قبل، وجدت بيرنز تقديرًا جديدًا لمسقط رأسها، حيث تأمل أن تتمكن الصور، التي جمعتها في كتابها المصور بعنوان "Sightlines" (خطوط الرؤية)، والذي نُشر في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بالحفاظ على "السحر الذي لا يوصف" لمناظر أستراليا الطبيعية، مع إثارة النقاشات حول كيفية حماية هذه العجائب الطبيعية المحبوبة.
قالت بيرنز: "أعتقد أنه من المهم تقدير تنوع المناظر الطبيعية في جميع أنحاء أستراليا، ولكن أيضًا توثيقها كما هي اليوم، خاصة أنها تتغير".
اكتشاف الجواهر الخفيةنظرًا لقيود الجائحة والطقس الموسمي، خططت بيرنز للرحلة على مرحلتين، الأولى حول الساحل الشرقي، الذي يغطي كوينزلاند ونيو ساوث ويلز وفيكتوريا، والنصف الثاني عبر جنوب وغرب أستراليا والإقليم الشمالي، وقضت حوالي ثمانية أشهر في عام 2022 على الطريق.
بينما قامت بيرنز بتخطيط المسار على خرائط "غوغل" وأجرت أبحاثًا حول المواقع قبل الرحلة، وجدت أنه أثناء التنقل، غالبًا ما كانت "لوحات وأشكال" مختلفة تلفت انتباهها، حيث أشارت إلى أن العديد من الأماكن التي أصبحت مفضلة لديها لم تكن في الواقع ضمن الأماكن التي بحثت عنها مسبقًا.
بعد إنهاء التصوير مبكرًا في موقع بجنوب أستراليا، سلكت بيرنز طريقًا قادها إلى شاطئ Sheringa، وهو موقع أصبح من أبرز محطات رحلتها. وتذكرت قائلة: "لم يكن هناك أحد غيرنا، فقط نحن وهذه الكثبان الرملية التي تمتد إلى البحر الفيروزي اللون".
في غرب أستراليا، زارت بيرنز نقطة جانثيوم، وهو "مكان سياحي" مشهور بآثار أقدام ديناصورات متحجرة فاجأتها بأنماطه غير العادية وألوانه الزاهية التي تشكلت في الحجر الرملي على مدى آلاف السنين، إذ قالت: "لقد سحرني الموقع لعدة أيام".