أم درمان – متابعات – تاق برس – أعنلت حركة جيش تحرير السودان تحقيق الجيش السوداني والكتيبة العاشرة لحركة العدل والمساواة وجهاز المخابرات نصر جديد بتحرير سوق ليبيا ومحيطه غربي أمدرمان من سيطرة قوات الدعم السريع بعد عمليات عسكرية متواصلة منذ استعادة الجيش احياء في امدرمان القديمة وتحرير الاذاعة السودانية في ثاني ايام رمضان الحالي.

وحسب معلومات استعاد الجيش رسميا كل محلية أمبدة التي تسيطر قوات الدعم السريع على الجزء الأكبر منها.

ويعد سوق ليبيا أكبر أسواق محلية أمبدة سيطرت قوات الدعم السريع منذ زمن طويل وأنتشرت فيه بكثافة.

وتعرض سوق ليبيا، لعمليات تخريب ونهب واسعين على يد الدعم السريع والمليشيات المتحالفة معها وحولت السوق لمركز لبيع المسروقات، كما أنه يعد أحد مراكز تجميع الجنود القادمين من غرب السودان.

وأعلنت حركات مسلحة من دارفور بينها العدل والمساواة بقيادة جبريل ابراهيم وتحرير السودان بقيادة مني اركو مناوي انحيازها للجيش السوداني والقتال الى جانب القوات المسلحة في حربها ضد الدعم السريع التي توسعت في ولايات “الخرطوم،دارفور، كردفان والجزيرة وسط السودان”.

وخلال الشهرين الماضيين كثف الجيش عملياته العسكرية في منطقة أمدرمان القديمة واستعادها بشكل كامل من قبضة الدعم السريع، كما سيطر في 12 مارس الجاري على مقر الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون الذي تحصنت به قوات حميدتي منذ اندلاع الحرب في منتصف ابريل من العام الماضي.

 

حركة العدل والمساواة

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: حركة العدل والمساواة العدل والمساواة الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

السودان: الدعم السريع تمهل المسلحين داخل مدينة الفاشر 48 ساعة للتسليم

قوات الدعم السريع دعت المقاتلين إلى الإسراع بوضع السلاح والتسليم الفوري، محذرةً من أنها ستتعامل بحزم مع أي مسلحين يبقون داخل المدينة بعد انقضاء المهلة.

الفاشر: التغيير

أمهلت قوات الدعم السريع، جميع المسلحين والمقاتلين داخل مدينة الفاشر 48 ساعة لتسليم أنفسهم ومغادرة المدينة، مع ضمان حسن معاملتهم وإطلاق سراحهم فورًا.

وأكدت القوات في بيان صادر عن الناطق باسمها اليوم الإثنين، أن غالبية المسلحين ينتمون إلى الفئات المهمشة، ممن دفعتهم الظروف للقتال بالوكالة لصالح ما وصفته بـ”عصابة الحركة الإسلامية الإرهابية”.

ودعت القوات المقاتلين إلى الإسراع بوضع السلاح والتسليم الفوري، محذرةً من أنها ستتعامل بحزم مع أي مسلحين يبقون داخل المدينة بعد انقضاء المهلة، مشددة على أن “لا عذر لمن أنذر”.

تأتي مهلة قوات الدعم السريع في مدينة الفاشر وسط تصاعد التوترات في إطار الصراع العسكري المستمر في السودان منذ اندلاع الحرب بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في أبريل 2023.

وأدى هذا الصراع إلى تدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية في العديد من المدن السودانية، بما في ذلك الفاشر، التي شهدت مواجهات عنيفة بين الطرفين.

تعد مدينة الفاشر، عاصمة إقليم دارفور، إحدى المدن الرئيسية التي عانت من تداعيات هذا الصراع، حيث شهدت اشتباكات واسعة النطاق وارتفاعًا في عدد الضحايا المدنيين.

وتُبرز هذه المهلة محاولات قوات الدعم السريع لتعزيز سيطرتها على المناطق التي تسيطر عليها، في ظل الاتهامات المتبادلة بينها وبين الجيش السوداني.

الصراع الدائر أثر بشكل كبير على البنية التحتية، بما في ذلك الخدمات الصحية والتعليمية، وأسفر عن نزوح مئات الآلاف من السكان، فيما تواصل الأطراف المتحاربة استقطاب الدعم من جهات داخلية وخارجية لتحقيق مكاسب عسكرية.

الوسومإقليم دارفور القوات المشتركة قوات الدعم السريع مدينة الفاشر

مقالات مشابهة

  • «الجيش السوداني» يحبط هجوما للدعم السريع بالمسيرات على محطات الكهرباء
  • الجيش السوداني يصد هجوماً للدعم السريع على منطقة «الأعوج» بالنيل الأبيض
  • 16 قتيلا في قصف للدعم السريع على مخيم يعاني المجاعة في دارفور  
  • تجدد اشتباكات عنيفة بين الجيش و الدعم السريع في العاصمة الخرطوم
  • اتهامات لحفتر بدعم حميدتي.. هذه نسب المرتزقة في قوات الدعم السريع
  • الدعم السريع تمهل الجيش السوداني 48 ساعة
  • الدعم السريع تستهدف المنشآت الحيوية في السودان وتعرض المدنيين للخطر
  • ياسر العطا: المرتزقة من جنوب السودان يشكلون 65% من قوات الدعم السريع
  • السودان: الدعم السريع تمهل المسلحين داخل مدينة الفاشر 48 ساعة للتسليم
  • مساعد قائد الجيش السوداني: المرتزقة من جنوب السودان يشكلون 65% من قوات الدعم السريع