القومي للتنسيق الحضاري يدرج اسم رجائي الميرغني في مشروع «عاش هنا»
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أعلن الجهاز القومي للتنسيق الحضاري إدراج اسم الكاتب الصحفي رجائي الميرغني في مشروع «عاش هنا»، الذي يهدف إلى الاحتفاء برموز مصر من مختلف المجالات، وعلقت اللافتة على منزله في المعادي.
مسيرة رجائي الميرغنيوحسب الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، فإن رجائي الميرغني صحفي وكاتب وشاعر ورسام ، ولد بمحافظة المنيا في 25 سبتمبر 1945، تخرج فى كلية الآداب بجامعة القاهرة - قسم صحافة عام 1970 بتقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف.
- عمل فور تخرجه صحفيا بقسم الأخبار بوكالة أنباء الشرق الأوسط عام 1970، حتى عام 2013.
- اختير ضمن سلك التدريس في الجامعة لتفوقه، لكنه فضّل الاستمرار بالعمل فى الصحافة.
- شارك كجندي في حرب أكتوبر 1973 خلال الفترة من 1972 إلى 1975.
- وثّق تجربته الثرية في الحرب بكتابة عمل روائي طويل تناول فيه بطولات المواطن المصرى في حرب أكتوبر.
مشوار رجاء الميرغني النقابي- انتخب عضوا فى مجلس نقابة الصحفيين لدورتين متتاليتين لمدة 8 سنوات، بداية من عام 1995 وحتى عام 2003
- شارك في التصدى لقانون اغتيال حرية الصحافة «93» لسنة 1995.
- شارك في لجنة صحفية قانونية عام 1996 لإعداد «مشروع قانون الصحافة».
- شارك في لجنة صياغة وإعداد مشروع ميثاق الشرف الصحفي- أختير أمينًا عامًا مساعدًا للجنة الدائمة للحريات باتحاد الصحفيين العرب عام 2001.
- نائب رئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط.
- الأمين العام المساعد للجنة الدائمة للحريات باتحاد الصحفيين العرب منذ عام 2001.
تكريمات حصل عليها رجاء الميرغني- حصل على العديد من التكريمات منها ميدالية اتحاد الصحفيين العرب فى يوبيله الذهبي تقديرا لجهوده الصحفية علي المستويين المصري والعربي في عام 2001، كما أهدته جامعة الأهرام الكندية درعها عام 2013 عن دوره في الدعم الأكاديمي لطلاب كلية الإعلام بالجامعة.
- حصل فى ديسمبر 2014 على درع الشهيدة ميادة أشرف لـ«حرية الصحافة» من الاتحاد العربي للصحافة الإلكترونية، بالتعاون مع نقابة الصحفيين الإلكترونية، تقديرًا لجهوده في العمل الإعلامى ومناصرة الحريات، وتوفي في 3 نوفمبر 2020.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيق الحضاري القومي للتنسيق الحضاري الثقافة وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
السجن عاما لناشط إسلامي في المغرب بسبب تشهير ضد السعودية وموقفها من غزة
قضت محكمة مغربية، الاثنين، بالسجن النافذ عاما واحد في حق ناشط في جماعة العدل والإحسان الإسلامية المعارضة لإدانته "بالتشهير"، بسبب تدوينات على "فيسبوك" حول الحرب في غزة اعتبرت مسيئة للسعودية، وفق ما أفاد محاميه.
وقال المحامي محمد النويني لوكالة "فرانس برس" إن المحكمة الابتدائية بخريبكة في ضواحي الدار البيضاء، أدانت الناشط ومناهض التطبيع محمد بوستاتي "بالسجن عاما نافذا بتهمة التشهير"، وهو موقوف منذ أواخر شباط/ فبراير.
وأوضح أن المحاكمة استندت على شكوى من إدارة المباحث السعودية "بخصوص تدوينات اعتبرتها مسيئة لمؤسسات ورموز سعودية".
وأضاف أن تلك التدوينات تتعلق بانتقادات "سياسية عامة" لمواقف دول عربية إزاء الحرب في غزة والتطبيع مع "إسرائيل"، من دون إعطاء تفاصيل حول مضامينها.
وأشار المحامي إلى أن المتهم "أنكر بعضها وقال إنه حسابه على فيسبوك تعرض للاختراق".
لكن المحكمة اعتبرت أن التدوينات موضوع الملاحقة تنطوي على "تشهير".
وتوبع بوستاتي، بحسب مواقع محلية، بمقتضيات الفصل 447-2 من القانون الجنائي، الذي يجرم بث أو توزيع تركيبة مكونة من أقوال شخص أو صورته، بأي وسيلة بما في ذلك الأنظمة المعلوماتية، دون موافقته، أو بث أو توزيع ادعاءات أو وقائع كاذبة، بقصد المس بالحياة الخاصة للأشخاص أو التشهير بهم.
مطلع آذار/ مارس أدين عضو آخر في جماعة العدل والإحسان بالسجن عامين في قضية مشابهة على خلفية تدوينات على "فيسبوك" "تشيد" بهجوم بسكين في "إسرائيل" مطلع العام.
ووصف النويني الحكم على موكله بكونه "قاسيا ومجانبا للصواب"، "بينما كان يجب أن يلاحق بقانون الصحافة والنشر الذي لا يتضمن عقوبات حبسية".
وكانت جماعة العدل والإحسان نددت باعتقال البوستاتي، ووصفته بـ"التعسفي"، معتبرة أنه جزء من "حملة قمعية تهدف إلى إسكات الأصوات المنتقدة للسلطات".
وشددت الجماعة على أن "التدوين ليس جريمة وأن هذا الاعتقال يعد انتهاكا لحرية التعبير وحقوق الإنسان".
كما أكدت الجماعة على أن "هذه المتابعة تأتي في إطار موجة من المتابعات القضائية ضد الصحافة والنشر، تستهدف تقليص هامش الحرية في البلاد، وهو ما يتناقض مع الادعاءات الرسمية في المنتديات الحقوقية الدولية".
تعد جماعة العدل والإحسان الإسلامية ذات التوجه الصوفي أبرز المنظمات المعارضة في المغرب ومن بين الأكثر تأييدا لحركة المقاومة الفلسطينية حماس. وهي محظورة رسميا لكن أنشطتها مقبولة عمليا.
شرطة الاحتلال تنشر آلاف من عناصرها في القدس الجمعة الأخيرة من رمضان