ميسي يقدم نصائح ثمينة للاعبي كرة القدم حول العالم.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
تحدث أسطورة كرة القدم الأرجنتيني الأشهر ليونيل ميسي عن أحلامه وطموحاته كما قدم العديد من النصائح للاعبي كرة القدم لتقديم أفضل ما لديهم.
وقال ميسي خلال لقائه ببرنامج "بيج تايم بودكاست" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي":"كرة القدم أثرت علي حياتي العائلية لأنها كانت دائمًا أولوية، بالطبع باستثناء عائلتي كانت مهنتي أهم شيء والأكثر أهمية أولا لأنني أحب لعب كرة القدم واستمتع بها منذ صغري".
وأضاف: "لقد كان حلمي أن أصبح لاعبًا محترفا فقط، لطالما عشت من أجل الكرة وجعلتها محور حياتي، الشئ الأكثر أهمية هو أن أكون دائما حاضرا بنسبة 100% من أجل الأداء وتقديم أفضل ما لدي في التدريبات والمباريات".
ولفت ليونيل ميسي:"كل ما يريد أن يكون ميسي، بالتضيحة والجهود البدنية والعقلية، من المهم للجميع ألا يستسلموا أبدا لأحلامهم وأن يبذلوا دائما قصارى جهدهم لتحقيقها، بالتأكيد خلال المسيرة هناك العديد من العوائق وليس من السهل دائما الوصول الي الحلم ولكن يجب عليهم عدم التوقف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليونيل ميسي كرة القدم کرة القدم
إقرأ أيضاً:
تعرف على أفضل الأوقات لجلب البركة في يومك خلال رمضان.. فيديو
أكد الدكتور سيد نجم، أحد علماء الأزهر الشريف، على أهمية السعي لجلب البركة خلال شهر رمضان المبارك، من خلال اتباع مجموعة من العادات والتقاليد التي أوصى بها النبي صلى الله عليه وسلم.
وخلال لقائه ببرنامج «صباح البلد»، مع أحمد دياب ونهاد سمير، على قناة صدى البلد، شدد سيد نجم على أن الاستيقاظ المبكر يعد من أهم أسباب البركة، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "بورك لأمتي في بكورها".
وأوضح نجم، أن بدء اليوم مبكرًا يسهم في تحقيق الرزق والعلم والاستفادة القصوى من الوقت، مشيرًا إلى أن السهر حتى الفجر ثم النوم حتى وقت متأخر يضيع على الإنسان هذه البركة.
وأشار سيد نجم، إلى نصيحة العلماء بضرورة استثمار الوقت بعد صلاة الفجر في التعلم وقراءة الكتب، حيث نقل عن الدكتور محمد بكر إسماعيل -رحمه الله- تأكيده على أهمية تحصيل العلم في الساعات الأولى من اليوم، وهو ما وجد فيه بركات عظيمة انعكست على حياة العديد من طلاب العلم.
كما لفت نجم إلى أن البركة يمكن أن تتجلى أيضًا في مساعدة الآخرين، ومن أفضل الأعمال التي حث عليها النبي صلى الله عليه وسلم إدخال السرور على المسلمين، سواء بكلمة طيبة أو بمساعدة مادية أو معنوية.
وأكمل: قضاء حوائج الناس له أجر عظيم، مشيرًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه: "لأن أمشي مع أخي في حاجة حتى أقضيها له، خير لي من أن أعتكف في مسجدي هذا شهرًا".