اندلع حريق في محطة الصرف الصحي بمنطقة المرج، صباح اليوم، وتم الدفع الفوري بـ3 سيارات إطفاء من قبل قوات الحماية المدنية بالقاهرة للسيطرة على النيران، وجار السيطرة على الحريق.

حريق محطة الصرف الصحي بالمرج

تلقت عمليات إطفاء القاهرة بلاغاً منذ قليل، بنشوب حريق في محطة الصرف الصحي بدائرة قسم شرطة المرج، وعلى الفور تم توجيه ثلاث سيارات إطفاء إلى مكان البلاغ.

وجار تعامل القوات مع مصدر النيران لمنع امتدادها إلى المنشآت المجاورة.

اقرأ أيضاًنشرة مرور الأسبوع.. كثافات متوسطة على أغلب الطرق والميادين بالقاهرة والجيزة

إصابة 23 شخصا فى تصادم أتوبيس بسيارة ملاكى على طريق مرسى علم - سفاجا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حريق قوات الحماية المدنية حوادث حريق محطة الصرف الصحي 3 سيارات إسعاف الصرف الصحی

إقرأ أيضاً:

مشاريع الصرف الصحي

إن مشاريع الصرف الصحي هي من أكثر الأهداف الإنمائية على مستوى العالم وهي شريان أساسي للبنية التحتية والتطوير العمراني ، ومشاريع الصرف إثراء ذهني وعلمي يتبلور في التخطيط العمراني في تصريف مياة الأمطار والسيول على مدار العام وتكاد الدول في جميع أنحاء العالم تولي الاهتمام البالغ والعميق لهذه المشاريع لانها تحد من مخاطر عالية للتقلبات الجوية والعوامل الطبيعية ويستفاد منها في مجالات مختلفة وأهمها الري والزراعة وكذلك من فوائده معالجات متعددة إذ يؤدي الصرف الصحي المحسن إلى خفض عبء المرض وتحسين التغذية وتحسين نوعية الحياة وزيادة المستوى الصحي لبيئة المعيشة، وتحسين الإشراف البيئي وتحسين القدرة التنافسية للمدن، وتحقيق مكاسب اقتصادية واجتماعية عامة.

كما إن الافتقار إلى خدمات الصرف الصحي وعدم تنفيذ هذه المشاريع بصورة علمية ودقيقة يؤدي إلى إعاقة النمو الاقتصادي والتطوير العمراني ويؤدي إلى زيادة المستنقعات والأمراض الناتجة عنها مثل الملاريا وحمى الضنك وحمى الوادي المتصدع وغيرها الأمراض .

وإنني اليوم أستشرف السؤال عن مشروع عظيم بدأت به وزارة المياة متمثلة في شركتها الوطنية في منطقة جازان قبل سنين أقل من العجاف هو مشروعها الضخم الذي نفذ واستبشر الناس خيرا كثيرا فقد ظهر العلم في ثوب الحضارة يزهو ومضى المشروع والناس تترقب وبعد الانتهاء لم يرى النور حتى اليوم حيث إن منطقة جازان في الربع قرن الماضي كانت فيها العجلة التنموية سريعة جدا وتطورا مذهلا حيث خصصت للمنطقة ميزانيات ضخمة من القيادة الرشيدة ونهضت فيها مشاريع جبارة متمثلة في المدينة الاقتصادية والمدينة الصناعية وتطورا في شتى المجالات العمرانية والحضارية ما عدا الصرف الصحي .

الذي يتبادر السؤال إلى الأذهان لدى أبناء المنطقة هل يعود السبب إلى طبيعتها الريفية ؟
كلما نزل المطر طفت الأوراق والأسئلة حول هذه المشاريع أين آل مصيرها فالأمطار الموسمية تعري المشاريع الركيكة والمدفونة .
لابد من الاستفادة من الأفكار العلمية في بناء شراكة علمية مع جامعة جازان وإقامة ورش عمل لكل الإدارات ذات العلاقة في المنطقة وهي تعج بالخبراء والمهندسين والعلماء والأدباء والمسؤولين لإيجاد فكره يستحسنها الجميع لاعادة بناء البنية التحتية للمشاريع الجاهز والمشاريع المستقبلية .

لو عملت إحصائيات رقمية عن المبالغ التي يتقاضاها أصحاب صهاريج الصرف الصحي الذين يتأبطون شرا في عمليات الإضراب بعد الأمطار لوجدوا مبالغ خيالية يتقاضاها هؤلاء ، أعملوا دراسة وأوجدوا رسوم على كل بيت مثل الرسوم الخاصة بالمياه ليكون النفع أعظم والمشروع مثمر وناجح .

مقالات مشابهة

  • سقط عليه كابل كهرباء.. اشتعال النيران في خط الغاز بأكتوبر
  • وزير الصناعة والنقل يتفقد التشغيل التجريبي لمحطة شحن القطارات بالحاويات بمحطة تحيا مصر
  • حريق جديد في لوس أنجلوس وسط رياح سانتا آنا
  • 16 سيارة إطفاء.. الحماية المدنية تحاول السيطرة علي مول شهير بالعتبة
  • انتدبت المعمل الجنائي لبيان سبب حريق مول العتبة
  • مشاريع الصرف الصحي
  • تشغيل أكبر مشروع طاقة شمسية في سلطنة عمان
  • حريق في ثلاجة للخضار والفاكهة بالقليوبية والدفع بـ 15 سيارة إطفاء
  • 10 سيارات إطفاء للسيطرة علي حريق هائل بثلاجة للمواد الغذئية بالقليوبية
  • نشوب حريق هائل بثلاجات حفظ مواد غذائية في القناطر والدفع بـ13 سيارة إطفاء