ميسي يكشف أسرارا غير مسبوقة عن حياته.. هل اقترب قرار الاعتزال؟
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
على مدار 20 دقيقة، فتح الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، قلبه للحديث عن أسرار يكشفها لأول مرة، في آخر ظهور له، ليتحدث عن إجباره على الرحيل من برشلونة، إلى جانب نوع الموسيقى التي يفضلها والمسلسلات التي يتابعها وعلاقته بالمطبخ.. فماذا كشف أفضل لاعب في العالم 8 مرات خلال حديثه الأخير؟
ما نوعية المسلسلات التي يتابعها؟«مؤخرًا بدأت أتابع المسلسلات».
هل لدى ليونيل ميسي مواهب أخرى إلى جانب الكرة؟.. يبدو أن الإجابة لا، فمثلما أكد ليونيل ميسي في حديثه التلفزيوني، فأنه لا يتقن مهارات الطبخ والمطبخ بشكل كبير، كما أنه ليس لديه موهبة العزف على الآلات الموسيقية ويكتفي بلعب الكرة والبلاي ستيشن مع أبنائه فقط.
أشياء تجعله يبكيبالحديث عن زوجته وعلاقته الأسرية، اعترف البرغوث الأرجنتيني أنه ليس رومانسيًا، رغم كونه حساسًا بشكل كبير مؤكدًا أنه صاحب «قلب كبير»، الأمر الذي قد يجعله يتأثر سريعًا بالعديد من الأشياء، لكنه فشل في تحديد الأسباب التي تجعله يبكي وتثير مشاعره بشكل كبير.
كيف أجبر على الرحيل عن برشلونة؟يروي ليونيل ميسي قصة رحيله عن برشلونةد التي يعتبرها مآساوية، خاصة أنه كان يرغب في البقاء مع فريق طفولته حتى نهاية مسيرته، لكن الظروف لم تسمح له بتحقيق حلمه، ليرحل بعد رحيلة طويلة عمرها 17 عامًا، بسبب فشل النادي الكتالوني في تسجيل عقوده وتجديد عقده، لينتقل إلى باريس سان جيرمان ومنه إلى إنتر ميامي، في خطوة لم تكن ضمن خططه المستقبلية بكرة القدم.
تحدث ليونيل ميسي عن مصير قرار الاعتزال، الذي كان قريبًا من الإعلان عنه، لكن الحصول على لقب كأس العالم أجل القرار: «سأفعل ذلك عندما أشعر أنني بلا فائدة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان لیونیل میسی
إقرأ أيضاً:
انهيار متواصل للريال اليمني.. اقترب من حاجز الـ 2200 ريالا لكل دولار
يواصل الريال اليمني انهياره ضمن مسلسل الانهيار المستمر في مناطق سيطرة الحكومة المعترف بها دوليا، التي تقف عاجزة عن وقف ذلك.
ووصلت قيمة العملة اليمنية أمام الدولار الأمريكي بـ 2184 ريالا لكل دولار، بينما بلغت قيمتها أمام الريال السعودي 570 ريالا لكل ريال سعودي.
"أزمة اقتصادية"
وفي السياق، قال الخبير والباحث الاقتصادي اليمني، وحيد الفودعي إن الانهيار المستمر للريال يعكس أزمة اقتصادية حادة تفاقمت بسبب توقف الموارد الأساسية للدولة، وعلى رأسها صادرات النفط، التي كانت تشكل المصدر الرئيسي للعملة الصعبة.
وأضاف الفودعي لـ"عربي21" أن "توقف تصدير النفط نتيجة الهجمات المتكررة على المنشآت النفطية والبنية التحتية، خاصة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، أدى إلى شلل كبير في تدفق الإيرادات".
وأشار إلى أن هذا الوضع "يضع الحكومة أمام عجز مزدوج، حيث تعاني من انعدام الموارد المالية إلى جانب ضعف القدرة على فرض سياسات اقتصادية فعّالة".
وأكد الخبير الاقتصادي اليمني أن "غياب التدخل الرسمي الواضح يُظهر افتقاراً لخطط طوارئ لمواجهة هذه الكوارث الاقتصادية، مما يزيد من انعدام الثقة الشعبية ويترك المجال مفتوحاً أمام المضاربين في سوق الصرف، ليصبح الانهيار جزءاً من دوامة أوسع تشمل الجوانب الاقتصادية والمعيشية والسياسية".
ومع فشل هذا الإجراء من البنك المركزي لوقف تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، أعلن البنك المركزي عن مزاد علني لبيع 50 مليون دولار الأسبوع المقبل.
وهذا الإجراء يأتي في إطار محاولات البنك الحد من تدهور سعر العملة المحلية المتواصل.