السينما في فرنسا تحقق ارتفاع بنسبة 13% في حجم الانتاج
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
كشفت احصائية جديدة عن مؤشرات إيجابية تعيشها صناعة السينما في فرنسا، بعد ما حققته من ارتفاع في نسبة تكاليف الإنتاج.
ووفق ديد لاين، زادت نسبة إنتاج الأفلام الفرنسية في 2023 بنسبة 13%، بما يعادل 1.45 مليار دولار.
وبعد مرور 14 عامًا على وفاته، بدأت شركات صناعة السينما الكبرى في هوليوود التسابق على الحصول على حقوق إنتاج عمل سينمائي يجسد حياة النجم الراحل هيث ليدجر.
وبحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، المشروع السينمائي الخاص بهيث ليدجر، تتسابق على الفوز به، مجموعة من أهم الشركات، حسب مصادر مقربة من الخطيبة السابة النجم الراحل.
ما القصة؟
وتقول الصحيفة البريطانية، أن الخطيبة السابقة لهيث ليدجر، "ميشيل ويليامز"، تنظر حاليًا مجموعة من المشاريع السينمائية، التي ستجسد من خلالها قصة حياة الفنان، الذي توفي في عمر الـ 28 نتيجة تناوله لجرعة زائدة عن الحد من المخدرات.
وستحرص ميشيل، على أن تشرف بنفسها على المشروع السينمائي، الذي سيجرى تحضيره لتقديم شخصية هيث ليدجر رسميا للسينما، حتى تتأكد من أن العمل السينمائي، منح النجم الراحل حقه في التعبير عن حقيقة شخصيته.
وهذا الحرص من جانب النجمة الكبيرة ميشيل ويليامز على التدقيق في نص العمل السينمائي الخاص بفيلم هيث ليدجر المحتمل، يعود لحرصها على تقديم قصة قصتها الرومانسية مع خطيبها السابق، الذي كانت تعتبره حب العمر بالنسبة لها.
مسيرة حافلة
ورحل عن عالمنا النجم هيث ليدجر عن عمر يناهز الـ 28 عام منذ 14 عامًا، تاركًا خلفه، إرث كبير من الأعمال السينمائية المميزة الذي ستبقى خالدة في الاذهان.
وكان آخر الأعمال التي ظهر بها هيث ليدجر، هو فيلم "دارك نايت"، الذي طرح عن شخصية الرجل الوطواط، وكان من إخراج المخرج الكبير كريستوفر نولان.
السينما في فرنسا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السينما الفرنسية هوليوود السينما
إقرأ أيضاً:
ارتفاع سعر أجهزة إطفاء الحريق بنسبة 100% بعد كارثة فندق بولو
أنقرة (زمان التركية) – بعد كارثة فندق بولو التي راح ضحيتها 78 شخصا، ارتفعت أسعار أجهزة إطفاء الحريق بنسبة 100%.
فقد 78 شخصًا حياتهم في الحريق الذي أحرق قلب تركيا. بعد الكارثة، ازداد الاهتمام بمعدات إطفاء الحريق. ولوحظ أن بعض البائعين الذين حولوا الموقف إلى فرصة رفعوا أسعار المنتجات مثل طفايات الحريق وبطانيات الحريق وكاشفات الدخان.
وعلى هذا النحو، ارتفعت أسعار طفايات الحريق. على أحد مواقع تحليل الأسعار على الإنترنت، لوحظ أن سعر طفاية الحريق الذي كان 414 ليرة في اليوم السابق للحريق، ارتفع إلى 735 ليرة في اليوم التالي للحريق.
وقال بعض أصحاب الشركات العاملة في مجال السلامة من الحرائق أنه بعد كارثة كارتالكايا، أدركت العديد من المباني أوجه القصور فيها وبالتالي تم إجراء عمليات شراء عاجلة.
وأشار المسؤولون إلى أن الزيادات في الأسعار حدثت عندما زاد الطلب بسرعة.
Tags: أنقرةإطفاءاسطنبولتركياحريقحريق بولو