تحذير لهؤلاء.. أشخاص معرضون للخطر في العيد.. تعرف عليهم
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
مع استمرار الدراسة والامتحانات في شهر رمضان، يضطر الأطفال الي الذهاب الي المدرسة والتواجد بين الاطفال في الفصول، كما أن المرضى منهم قد يضطرون الي الذهاب حرصا على أداء الامتحانات.
وأشار الدكتور أيمن السيد سالم أستاذ الأمراض الصدرية ورئيس قسم الصدر بقصر العيني جامعة القاهرة السابق، أن مرضى الصدر من الأطفال عليهم توخي الحذر في هذا المناخ المتقلب، وتجنب تواجدهم في الأماكن المزدحمة.
وأوضح سالم أنه على الرغم من الصيام الدراسة مستمرة ولا يمكن تجاهل هذا الامر، واعذر الكثير ممن يضطرون لحضور الامتحان، ولكن من المؤسف أن أرى بعض الأمهات يجعلون أطفالهم المرضى يذهبوا الي المدرسة، على الرغم من أنهم بإمكانهم تقديم شهادة طبية أو ما يثبت مرضهم في هذا التوقيت حتى لا يؤذي غيره من الأطفال.
وأكد أن فئة الأطفال وكبار السن هم الأكثر تأثرا بالفيروسات المنتشرة في هذا الوقت، خاصة الفيروسات التنفسية والتي تصيب الصدر والجهاز التنفسي، والأمر يزداد خطورة عندما يكون هذا الطفل مصاب بالحساسية الصدرية أو الربو.
ونصح الالتزام في المنزل لحين استقرار المناخ حتى لا نعرض الطفل للأذى والضرر، وإذا اضطر للنزول عليه ارتداء الكمامة حرصا على صحته
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحساسية الصدرية الحساسية الفيروسات المنتشرة مرضى الصدر حساسية الصدر
إقرأ أيضاً:
كيف علق إسرائيليون على رقص وزير الدفاع وصواريخ حزب الله تنهال عليهم؟
وبينما كان من المتوقع في أوقات الحرب والنزاعات استنفار وزير الدفاع وهيئة الأركان وكبار مسؤولي الدولة، فوجئ مواطنو دولة الاحتلال بوزير دفاعهم يؤدي الرقصة اليهودية التراثية مستمتعا في حفل زفاف حفيد الحاخام إليعازر ميلاميد، القيادي البارز في الصهيونية الدينية.
ولم يكن الوزير كاتس وحده، بل كان برفقة الوزيرين ميكي زوهار وزير الثقافة والرياضة، وحاييم كاتس وزير الرفاهية والخدمات الاجتماعية، وأعضاء من الكنيست عن حزب الليكود والصهيونية الدينية.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4رئيس بلدية كريات شمونة يهاجم مقترح التسوية مع لبنانlist 2 of 4صواريخ حزب الله دمرت 8800 ألف منزل شمالي إسرائيلlist 3 of 4خريطة تفاعلية.. حزب الله يدمر أكثر من 50 دبابة إسرائيلية في 52 يوماlist 4 of 4كيف تفاعل مغردون مع قرب التوصل لوقف اتفاق إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل؟end of listوكان السبب الرئيسي في الجدل والسخط الذي أثار الشارع الإسرائيلي في هذا المقطع هو تزامنه مع أكبر قصف صاروخي من حزب الله على إسرائيل، حيث أطلق أكثرُ من 200 صاروخ، وتم تفعيل صفارات الإنذار أكثر من 540 مرة في العديد من المدن والمستوطنات، وهرع 4 ملايين إسرائيلي ليحتموا بالملاجئ.
جدل وغضبورصد برنامج شبكات (2024/11/26) جانبا من تعليقات الإسرائيليين، ومنها ما كتبه راز "في يوم مثل هذا، بينما يعيش جميع سكاننا تقريبا في ملجأ، يجب على وزير الدفاع أن يجلس في الحفرة ويعطي تعليمات الهجوم".
وغرد زامير "ثم؟ لماذا هذا الخبر مثير للاهتمام؟ هل نفدت الأشياء للتعامل معها؟ هل الاحتفال بالأعراس حرام؟ هناك كثير من الأشياء التي يجب على الحكومة التعامل معها".
وكتب ريسنت "اعتقدت أنه كان في مدرسة دينية خاصة في كرياه واتضح أنه لا. إنه ليس قلقا مثل معظم الإسرائيليين بشأن 249 صاروخا يوميا".
في المقابل، قال إينبال "ما الموضوع؟ إذن، بسبب وجود صواريخ في الشمال لا يُسمح للحكومة بالابتسام أو الذهاب إلى المناسبات أو تناول الطعام أو النوم أو الاستحمام أو الخروج لتناول القهوة؟".
26/11/2024