رحمة رياض و الكسندر علوم يرزقان بمولودتهما الأولى و هذا هو اسمها...
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
البوابة-استقبلت الفنانة العراقية رحمة رياض وزوجها الفنان ألكسندر علوم مولودتهما الأولى التي اسمياها (عالية).ونشرت رياض عبر حسابها الرسمي في(إنستغرام) صورة لها تمسك بيد رضيعتها، وأرفقتها بتعليق: (الحمد لله الذي وهبنا بفضله فرحتنا الأولى عالية...اللَّهمَّ أنْبتَهَا نباتًا حسنًا واجْعلْهَا قُرَّة عَيَّن لَنَا).
وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع المنشور، متمنين لرحمة و مولودتها الصحة والسلامة. كما تقّدم العديد من النجوم بالمباركة لرحمة رياض، أبرزهم سيرين عبد النور، لجين عمران، سينتيا صمؤيل، دانييلا رحمة، بلقيس فتحي، نيكولا جبران، فرح الهادي، وغيرهم.
و كانت الفنانة رحمة رياض قد خسرت في بداية العام الماضي 2023، حملها الأول بعد تعرضها لوعكة صحية، ونشرت رحمة رياض تغريدة لها عبر (تويتر)، طمأنت جمهورها على صحتها ولم تؤكد خبر وفاة طفلها، وقالت: (حبايبي شكرًا على سؤالكم واهتمامكم حبيت أطمنكم تعرضت لوعكة صحية والحمد لله قاعدة أنحسن دعواتكم ليا بالشفاء.. أحبكم هواي).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: رحمة رياض رحمة ریاض
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاتها.. نادية لطفي أيقونة السينما المصرية التي لا تغيب (بروفايل)
يوافق اليوم الثلاثاء 4 فبراير ذكرى رحيل الفنانة الكبيرة نادية لطفي، إحدى أبرز نجمات العصر الذهبي للسينما المصرية، التي حفرت اسمها بأحرف من نور في تاريخ الفن. ولدت عام 1937 بحي عابدين في القاهرة، واسمها الحقيقي بولا محمد مصطفى شفيق، درست في المدرسة الألمانية، وحصلت على الدبلوم عام 1955، وكان والدها يعمل محاسبًا ومحبًا للفن، ما ساعدها على صقل شغفها بالتمثيل منذ الطفولة.
6 أفلام خالدة ضمن قائمة أفضل 100 فيلم مصري
قدمت نادية لطفي عشرات الأعمال السينمائية التي شكلت بصمة في تاريخ السينما، ونجحت ستة من أفلامها في دخول قائمة أفضل 100 فيلم مصري، وهي:
• الناصر صلاح الدين (1963) – جسدت فيه دور “لويز” الفتاة الصليبية، في أحد أعظم أفلام التاريخ الحربي.
• المستحيل (1965) – دراما رومانسية مأخوذة عن رواية مصطفى محمود، حيث قدمت شخصية مركبة ببراعة.
• أبي فوق الشجرة (1969) – شاركت العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ في آخر أفلامه، وحقق نجاحًا استثنائيًا.
• الخطايا (1962) – أحد أبرز الأفلام الاجتماعية التي ناقشت فكرة الأبوة والذنب، بجانب عبد الحليم حافظ.
• السمان والخريف (1967) – مأخوذ عن رواية نجيب محفوظ، حيث أدت دور “ريري” ببراعة.
• المومياء (1969) – شاركت كضيفة شرف في تحفة شادي عبد السلام السينمائية.
تكريم مستمر رغم الرحيل
لم يقتصر إرث نادية لطفي على السينما فقط، بل امتد تأثيرها ليشمل مواقف وطنية وإنسانية لا تُنسى، فقد لعبت دورًا بارزًا في دعم القضية الفلسطينية وزيارة الجرحى خلال حرب أكتوبر. وفي بداية 2025، كرمها الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بإدراج اسمها في مشروع “عاش هنا”، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمها وعنوان منزلها في جاردن سيتي، تخليدًا لذكراها وإسهاماتها الفنية والوطنية.
رحلت نادية لطفي عن عالمنا في 4 فبراير 2020، لكنها بقيت خالدة في وجدان عشاق السينما، كرمز للأناقة والموهبة والوعي الفني الذي جعلها إحدى أيقونات الفن العربي.
«احسب حسبتك».. تعرّف على أسعار الياميش في الأسواق والمجمعات الاستهلاكية