هكذا احتفلت نادين نجيم بعيد ميلاد (هيفين): (الله يحميكي يا رب)
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
البوابة-احتفلت النجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم، بعيد ميلاد ابنتها هيفين، بحضور عدد من اصدقائها المقربين، الذين شاركوها الفرحة في هذا اليوم المميز.
ونشرت نادين عبر خاصية القصص القصيرة على حسابها عبر (انستغرام)، مجموعة صور ومقاطع فيديو توثق الاجواء المميزة التي طغت على الحفل، وتظهر هيفين برفقة والدتها نادين وشقيقها جيوفاني وعدد من الاصدقاء والاقرباء.
وتفاعل المتابعون بشكل واسع مع الفيديو والصور، حيث اثنوا على العلاقة المميزة التي تربط نادين باولادها، واهتمامها الكبير بهم رغم انشغالاتها، كما تمنوا لهيفين عاما سعيدا مليئا بالصحة والحب.
من ناحية أخرى تستعد نادين نجيم لعرض مسلسلها الرمضاني الذي يحمل عنوان (2024)و يعد تكملة لمسلسل (2020 ا) لذي لعب دور البطولة فيه وقتها الى جانب نادين قصي خولي، اذ ينطلق الجزء الثاني من أحداث الجزء الأوّل لناحية شخصية البطلة (النقيب سما) التي تجسّد نادين دورها، وتكملة لما حدث معها في الماضي. وسيشاهد الجمهور ما حصل معها خلال الـ 4 سنوات الذين مروا عليها وعلى ابنتها ومن هنا تبدأ الأحداث.
ويشارك في بطولة العمل الى جانب نادين كل من محمد الأحمد، كارمن لبّس، طوني عيسى وسام صليبا وغيرهم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نادين نجيم محمد الأحمد
إقرأ أيضاً:
وزير العدل الإيطالي: المحكمة الجنائية ارتكبت “فوضى متسرعة” في قضية “أسامة نجيم”
ليبيا – تقرير بريطاني: إيطاليا أفرجت عن “المصري” بسبب أخطاء في مذكرة الاعتقال الدولية “ميدل إيست مونيتور” يكشف تفاصيل الجدل حول إعادة “المصري” إلى ليبياتناول تقرير تحليلي نشرته مجلة “ميدل إيست مونيتور” البريطانية قرار إيطاليا بإعادة أسامة نجيم المعروف بـ”المصري” إلى ليبيا، رغم كونه مطلوبًا دوليًا من قبل المحكمة الجنائية الدولية.
وبحسب التقرير الذي تابعته وترجمت أهم مضامينه صحيفة “المرصد”، فإن الإفراج عن “المصري” جاء نتيجة “أخطاء” وتناقضات في مذكرة الاعتقال الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية، وفقًا لما أعلنه وزير العدل الإيطالي، كارلو نورديو أمام البرلمان الإيطالي.
“نورديو”: مذكرة التوقيف تضمنت تناقضات كبيرةوأوضح نورديو في تصريحاته أن الحكومة الإيطالية لم يكن أمامها خيار سوى إطلاق سراح “المصري”، بسبب عدم الدقة والإغفالات الواردة في مذكرة التوقيف الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية.
وأضاف قائلاً:
“هناك غموض كبير في مذكرة التوقيف يتعلق بتوقيت الجرائم المزعومة، إذ أشارت الوثيقة إلى أن الجرائم بدأت في فبراير 2011، لكنها في موضع آخر ذكرت نفس الشهر من عام 2015، مما يثير التساؤلات حول دقة الاتهامات”.
وأكد أنه سيطلب من المحكمة الجنائية الدولية توضيح هذه التناقضات، مشيرًا إلى أن المحكمة قامت بتعديل مذكرة الاعتقال بعد أيام قليلة من إصدارها، وهو ما وصفه بـ”فوضى عارمة متسرعة”.
وزير الداخلية الإيطالي: قرار الطرد كان بسبب خطورتهمن جانبه، دافع وزير الداخلية الإيطالي، ماتيو بيانتيدوسي عن قرار إعادة “المصري” إلى ليبيا، مؤكدًا أنه:
“لم يكن قرار الطرد مرتبطًا بأي اتفاق مع ليبيا حول الهجرة، ولم تتعرض إيطاليا لضغوط خارجية لإطلاق سراحه، ولكن تم اتخاذ القرار بسبب مستوى الخطورة الذي يمثله “المصري”“.
المعارضة الإيطالية تهاجم الحكومة وتتهمها بتشويه سمعة البلادفي المقابل، وجهت إيلي شلاين، رئيسة الحزب الديمقراطي الإيطالي المعارض، انتقادات لاذعة للحكومة، مشددة على أن:
“على رئيسة الوزراء، جورجيا ميلوني، أن تحضر شخصيًا إلى البرلمان لتوضيح أسباب الإفراج عن جلاد ليبي، لأن هذا القرار لطّخ مصداقية إيطاليا الدولية“.
ترجمة المرصد – خاص