- سر الأطواق في كأس العالم للسيدات
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن سر الأطواق في كأس العالم للسيدات، نيوزيلندا 8211; لفت عدد من اللاعبات في منافسات كأس العالم للسيدات 2023 الجارية حاليا في نيوزيلندا وأستراليا، الأنظار بوضع أطواق على رقابهن .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سر الأطواق في كأس العالم للسيدات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نيوزيلندا – لفت عدد من اللاعبات في منافسات كأس العالم للسيدات 2023 الجارية حاليا في نيوزيلندا وأستراليا، الأنظار بوضع أطواق على رقابهن أثناء المباريات، الأمر الذي أثار العديد من التساؤلات.
حيث ارتدت الكندية ريبيكا كوين والكوستاريكية روكي رودريغيز تلك الأطواق خلال مباريات منتخب بلادهما في مرحلة المجموعات.
وذكرت صحيفة mirror البريطانية أن هاتين اللاعبتين ليستا سوى اثنتين من بين عديد من اللاعبين واللاعبات الذين حرصوا على ارتداء ذلك الطوق المعروف باسم “Q-Collar”.
وأوضحت الصحيفة أن هذا الطوق عبارة عن قطعة من السيليكون تحمل شكل حدوة حصان، ووظيفتها الأساسية حماية الدماغ من الداخل والتقليل قدر الإمكان من احتمالية تعرض اللاعبين واللاعبات للإصابة في هذا المكان الحساس من الجسم.
وحسب نتائج دراسة نشرتها الجمعية الطبية الأمريكية، فإن النساء هن الأكثر عرضة لإصابات الدماغ من نظرائهن الرجال، بحيث تشير الاحتمالات إلى أن إمكانية تعرض لاعب لإصابات الدماغ كل 1000 ساعة لعب، ترتفع لدى النساء إلى 1.5 حالة.
وفي الوقت نفسه تزداد إمكانية إصابة النساء والفتيات بارتجاج بالمخ نتيجة ألعاب الهواء وضرب الكرة بالرأس أكثر من الرجال، وهو أمر يعود إلى الاختلافات بين الجنسين فيما يتعلق بقوة عضلات الرقبة وأيضاً الدورة الشهرية لدى النساء.
وفي المجمل فإن اللاعبين الذكور واللاعبات الإناث لجأوا إلى استخدام هذا الطوق؛ رغبة منهم في التقليل من احتمالية تعرضهم لإصابات الدماغ.
وأبرزت “ميرور” تصريحات للدكتور ديفيد سميث صاحب اختراع الطوق، قال فيها إن هذا الجهاز يحد من حركة الدماغ المفرطة داخل الجمجمة، وبالتالي يقلل من مخاطر التعرض لإصابات الدماغ.
وأكدت الصحيفة في الوقت نفسه، أن الطوق ما زال محل جدل كبير، على الرغم من أن عدداً من الرياضيين المحترفين في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، قد بدأوا في استخدامه بوتيرة متزايدة.
وعلى الجهة المقابلة قال جيمس سموليغا، أستاذ علم وظائف الأعضاء في جامعة هاي بوينت بولاية كارولينا الشمالية، لصحيفة New York Times الأمريكية، إن مخاطر هذا الجهاز تكمن في أن الرياضيين سيشعرون بأنهم محميون وبذلك سيلعبون بطريقة أكثر خشونة.
وتستمر منافسات كأس العالم للسيدات في أستراليا ونيوزيلندا حتى يوم 20 أغسطس 2023، ويشارك فيها منتخب المغرب كأول ممثل عربي في المونديال النسوي.
المصدر: arabicpost
Shares185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سر الأطواق في كأس العالم للسيدات وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مسكن شائع يسبب نزيفاً في الدماغ ويؤدي إلى الخرف
توصلت دراسة جديدة من معهد كارولينسكا في السويد إلى أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية القلبية الوعائية الشائعة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف؛ لكن بعض الأدوية مرتبطة بالتدهور المعرفي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط، والأدوية الخافضة للكوليسترول، ومدرات البول، والأدوية المميعة للدم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف بنسبة تتراوح بين 4 و25%.
وبحسب "ذا صن"، كانت التركيبات الدوائية لها تأثيرات وقائية أقوى مما لو تم استخدامها بمفردها.
لغز الخرفلكن وفق موقع "معهد كارولينسكا"، قدمت الدراسة نتائج مهمة لفك لغز علاقات الأدوية بالخرف.
حيث وجد الباحثون أن استخدام الأدوية المضادة لتخثر الدم قد يكون مرتبطاً بارتفاع خطر الإصابة بالخرف.
وهذه الأدوية تستخدم لمنع السكتات الدماغية ومنع الصفائح الدموية من التكتل معاً.
وأحد التفسيرات المحتملة هو أن هذه الأدوية تزيد من خطر النزيف المجهري في الدماغ، والذي يرتبط بالتدهور المعرفي.
ومن أمثلة هذه الأدوية: الأسبرين، وديبيريدامول، ومثبطات غليكوبروتين.
ويعتبر مرض القلب والأوعية الدموية عامل خطر رئيسي للخرف، ويرتبط الاثنان بعدد من الطرق.
والأشخاص الذين يعانون من مشاكل مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب، هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف الوعائي، لأن هذه الحالات قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو نزيف الأوعية الدموية في الدماغ.
ويمكن لأمراض القلب أيضاً أن تزيد من كمية بيتا أميلويد، وهو بروتين يتراكم ويحفّز مرض الزهايمر.
واعتمد الباحثون في هذه النتائج على بيانات 88 ألف شخص أصيبو بالخرف بين عامي 2011 و2016، ومقارنتهم بـ 88 ألف شخص آخر من الأصحاء.