إطلاق أكثر من 30 صاروخاً من لبنان بإتجاه إسرائيل.. وصور أولية توثق الدمار
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
انطلقت صليات صاروخية كبيرة صباح اليوم الأربعاء، من جنوب لبنان بإتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقد تم تفعيل صافرات الإنذار في العديد من المستعمرات الإسرائيلية ومنها، مرغليوت وكريات شمونة وتل حاي وكفار غلعادي بالجليل الأعلى. وجاء هذا ردّاً على الغارة الإسرائيلية العنيفة، التي شنها العدو ليلا على مركز "الطوارئ والإغاثة الإسلامية" في بلدة الهبارية قضاء حاصبيا، والتي راح ضحيتها 7 شهداء وعدد من الجرحى.
مصادر عبرية: لحظة سقوط صواريخ على مستوطنة "كريات شمونة" قبل قليل pic.twitter.com/HmrlQwEbsh
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) March 27, 2024المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بري : رفضنا مطلب إسرائيل البقاء في خمس نقاط بعد 18 فبراير
أعلن رئيس البرلمان اللبناني، نبيه برّي، الخميس 13 فبراير 2025، أنه تبلغ من الأميركيين أن اسرائيل تعتزم البقاء في خمس نقاط في الجنوب، بعد انتهاء مهلة 18 شباط/ فبراير لانسحاب جيش الاحتلال، وقال إنه أبلغهم رفض لبنان "المطلق" لذلك.
وقال برّي لصحافيين، وفق بيان أصدره مكتبه الإعلامي، "الأميركيون أبلغوني أن الاحتلال الإسرائيلي، سينسحب في 18 شباط (فبراير) من القرى التي لا يزال يحتلّها، ولكنه سيبقى في خمس نقاط".
وتابع "أبلغتهم باسمي وباسم رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، رفضنا المطلق لذلك".
وأضاف "رفضت الحديث عن أي مهلة لتمديد فترة الانسحاب، ومسؤولية الأميركيين أن يفرضوا الانسحاب، وإلّا يكونوا قد تسببوا بأكبر نكسة للحكومة".
وجاءت تصريحات برّي، بعد استقباله الرئيس المشارك لآلية تنفيذ ومراقبة وقف إطلاق النار، الجنرال الأميركي غاسبر جيفرز والسفيرة الأميركية لدى بيروت، ليزا جونسون.
وكان الرئيس اللبناني، جوزيف عون، قد أكد في وقت سابق، الخميس، أن لبنان "يتابع الاتصالات لإلزام إسرائيل بالانسحاب" ضمن المهلة، و"يتواصل مع الدول المؤثرة ولاسيما الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، للوصول إلى الحل المناسب".
ويسري منذ منذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، أعقب مواجهة مفتوحة بينهما، وتم التوصل إليه بوساطة أميركية ورعاية فرنسية.
ونصّ الاتفاق على مهلة ستين يوما لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة ("يونيفيل") انتشارهما، على أن ينسحب حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني، ويفكك أي بنى عسكرية متبقية له فيها.
وكان أمام إسرائيل حتى 26 كانون الثاني/ يناير لتسحب قواتها من جنوب لبنان، لكنها أكدت أنها ستبقيها لفترة إضافية، عادّة أن لبنان لم ينفذ الاتفاق "بشكل كامل".
وأكد لبنان أن إسرائيل تعمد إلى المماطلة في تنفيذ الاتفاق، وأعلن في 27 كانون الثاني/ يناير الموافقة على تمديد تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل حتى 18 شباط/ فبراير، بعد وساطة أميركية.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية الإمارات: لم نر حتى الآن بديلا لخطة ترامب بشأن غزة غزة في مقدمة مباحثاته.. "روبيو" يجري جولة بالشرق الأوسط مفتي الديار الهندية: غزة ليست أرضًا عقارية يمكن شراؤها بثمن الأكثر قراءة نتنياهو يحاول تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وفد إسرائيلي يتوجه الى الدوحة السبت المقبل كاتس يبحث خطة تهجير سكان غزة عائلات أسرى إسرائيل بغزة : قلقون من احتمال عدم عودة ذوينا عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025