"العراق يملك حصة فيه".. برلمانية توجه طلبا للسوداني بشأن حقة الدرة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
وجهت عضو مجلس النواب، عالية نصيف، اليوم الاربعاء، طلبا الى رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، بشأن حقل الدرة، فيما أكد ان العراق يملك حصة من الغاز المستخرج منه.
وقالت نصيف، في تدوينة تابعتها "الاقتصاد نيوز": "نجدد رفضنا لأية مفاوضات بين الكويت والسعودية وإيران بشأن حقل الدرة لأن العراق له حصة من الغاز المستخرج منه".
وأضافت: "أية قرارات تصدر من مفاوضاتهم تعد غير شرعية وغير قانونية.
وطالبت السوداني، ووزير الخارجية، بـ"التحرك وضمان حق العراق من خلال تدويل هذه القضية".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
السوداني لوزير الخارجية الفرنسي :مشاركة شيعة سوريا ضرورة لأمنها
آخر تحديث: 23 أبريل 2025 - 3:13 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- استقبل رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء، وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو والوفد المرافق له.ونقل مكتبه الاعلامي في بيان، عن السوداني قوله، إن العلاقات المتينة مع فرنسا التي تطوّرت بشكل واضح منذ زيارته إلى باريس قبل نحو سنتين وتوقيع الاتفاق الستراتيجي، مرحباً بالزيارة المرتقبة للرئيس الفرنسي السيد إيمانويل ماكرون إلى العراق، كما أكد على التقارب في وجهات النظر بين العراق وفرنسا في ما يتعلق بالمنطقة.وبيّن رئيس مجلس الوزراء رغبة العراق بعقد منتدى الأعمال العراقي الفرنسي في العاصمة بغداد، ومن جانب آخر، شدد على أهمية الاستقرار في المنطقة وفي سوريا على وجه الخصوص، وضرورة اعتماد مبدأ المواطنة والتعايش السلمي، ومشاركة جميع المكوّنات في حكم البلد.من جانبه، نقل بارو لرئيس الوزراء، تحيات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وأشاد بما قام به خلال عمر الحكومة التي تحول فيها العراق إلى بلد ناجح وجاذب للعمل الاستثماري، ما يرفع مؤشراته في التصنيفات الآمنة، وفق تعبير البيان.كما أكد ضرورة تنسيق المواقف مع العراق كونه بلداً محورياً، وتعزيز العلاقات معه، ولاسيما في الجانب الاقتصادي، وتشجيع بلاده للشركات الفرنسية للعمل بالعراق.كما أشار إلى التزام حكومته بالتعاون العسكري والأمني ومكافحة الإرهاب في ضوء الاتفاقيات الثنائية الموقعة الخاصة بالتجهيزات العسكرية، مؤكداً أن حكومة بلاده تشاطر العراق في موقفه من التطوّرات في سوريا والمنطقة.