بعد انتهاء المباراة الودية بين منتخب البرتغال وسلوفينيا، ظهر النجم كريستيانو رونالدو، لاعب فريق النصر والمنتخب البرتغالي، بمزاج غاضب للغاية. 

كريستيانو يصب غضبه على الحكم الرابع عقب خسارة البرتغال من سلوفينيا

وشارك رونالدو كأساسي في التشكيلة الرئيسية للبرتغال ولعب لمدة كاملة تبلغ 90 دقيقة، ولكنه ورفاقه عانوا من خسارة مؤلمة بنتيجة 0-2.

الظاهرة يفاضل بين ميسي ورونالدو مبالغة سان جيرمان تصدم لابورتا

ووفقًا لصحيفة "أبولا" البرتغالية، عبر رونالدو عن استيائه بوضوح أثناء مغادرته أرض الملعب بعد نهاية المباراة. حيث قام بإشارة هجومية باتجاه الحكم الرابع أثناء خروجه نحو النفق المؤدي إلى غرفة خلع الملابس.

تأتي هذه المباريات الودية في إطار استعدادات المنتخب البرتغالي لبطولة أمم أوروبا (يورو 2024)، التي ستقام الصيف المقبل في ألمانيا. ويتواجد المنتخب البرتغالي في المجموعة السادسة، حيث يواجه التشيك وتركيا وجورجيا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رونالد البرتغال سلوفينيا البرتغال وسلوفينيا الحكم الرابع

إقرأ أيضاً:

عالم يعثر على 22 طنًا من الذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال

عثر عالم الآثار ألكسندر مونتيرو، وهو باحث في معهد التاريخ والأقاليم والمجتمعات في جامعة نوفا لشبونة ،تحت الماء على أكثر من 8620 حطام سفينة في مياه إحدى الدول، بما في ذلك ما يقرب من 250 سفينة يعتقد أنها محملة بالكنوز.

وقام العالم، بتجميع قاعدة البيانات الشاملة التي تغطي حطام السفن على طول ساحل البر الرئيسي للبرتغال، وكذلك حول جزر الأزور وماديرا.

وتوثق نتائج مونتيرو ما يقرب من 7500 حطام على طول ساحل البر الرئيسي للبرتغال، و1000 حول جزر الأزور، و120 بالقرب من ماديرا، ويعود تاريخ العديد من حطام السفن هذه إلى ما بعد عام 1500، عندما بدأت الوثائق في الظهور، وفقا لتقرير لصحيفة "إكسبرسو" البرتغالية.

ومن بين حطام السفن التي تم تحديدها "نوسا سينهورا دو روساريو"، وهي سفينة إسبانية غرقت في عام 1589 بالقرب من ترويا، وكانت تحمل 22 طنا من الذهب والفضة.

وقال مونتيرو في تصريحات لوسائل إعلام غربية: "لقد درست تاريخ هذه السفينة، حتى أنني أعرف اسم والدة قبطانها، ووفقا للسجلات الرسمية، فقد كانت السفينة تحمل 22 طنا من الذهب والفضة".

وأمضى ألكسندر مونتيرو أكثر من 25 عاما في الغوص ودراسة الاكتشافات تحت الماء، وخلال هذه الفترة قام برسم خرائط لهذه السفن الغارقة، وكرّس 4 سنوات للبحث عن سفينة "نوسا سينهورا دا لوز"، التي فقدت في عام 1615 بالقرب من فايال في جزر الأزور.

وأوضح: "أردت العثور على تلك السفينة، وقضيت 4 سنوات في البحث في أرشيفات مختلفة، وبعد تلك السنوات الأربع، غطست، وفي أول غوص قمت به، وجدت نقطة الحطام".

ورغم أهمية هذه الكنوز البحرية، فقد عبّر العالم ألكسندر مونتيرو عن إحباطه من غياب خطط لدى الحكومة البرتغالية لحمايتها، محذرا من تعرضها للنهب أو التلف، بسبب المشاريع العشوائية، أو صائدي الكنوز.

وشدد مونتيرو في هذا السياق، على ضرورة وضع خطة طوارئ للحفاظ على التراث البحري، مؤكدا على أن هذه الحطام تمثل إرثا تاريخيا فريدا يجب حمايته.

مقالات مشابهة

  • عالم يعثر على 22 طنًا من الذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال
  • مدرب قطر: العصبية سبب خسارة "العنابي"
  • بعد العرض البرتغالي لضم الدبيس..شوبير يوجه رسالة قوية لإدارة الأهلي
  • وصفات بعدد أيام السنة.. ما سر عشق البرتغاليين لأسماك القد؟
  • البرتغالي بدرو كايشينيا مدرباً جديداً لسانتوس البرازيلي
  • "كاميرا واوا".. كريستيانو رونالدو يسخر من ميسي مجدداً
  • جورجينا تحيي موضة التسعينات في موسم الرياض (صور)
  • سلوفينيا تطلب رسميا استبعاد الاحتلال من مسابقة يوروفيجن 2025
  • مدرب المنتخب السعودي يكشف أسباب خسارة فريقه أمام البحرين
  • سلوفينيا تطالب باستبعاد الكيان الصهيوني من مسابقة الأغنية الأوروبية 2025