مواطن يغمى عليه خلال انعقاد دورة مجلس جماعة بالناظور ويتهم نائب الرئيس ببيع الأراضي بوثائق مزورة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن مواطن يغمى عليه خلال انعقاد دورة مجلس جماعة بالناظور ويتهم نائب الرئيس ببيع الأراضي بوثائق مزورة، زنقة 20 ا الناظور إتهم مواطن يدعى 8220;م.ل 8221; النائب الثالث لرئيس جماعة بوعرك بإقليم الناظور بالنصب والإحتيال عليه في عملية بيع .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مواطن يغمى عليه خلال انعقاد دورة مجلس جماعة بالناظور ويتهم نائب الرئيس ببيع الأراضي بوثائق مزورة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زنقة 20 ا الناظور
إتهم مواطن يدعى “م.ل” النائب الثالث لرئيس جماعة بوعرك بإقليم الناظور بالنصب والإحتيال عليه في عملية بيع قطعة أرضية بعقود مزورة.
وقال المواطن المشتكي في شكاية موجهة لعامل الإقليم إنه “تعرض لعملية نصب واحتيال من النائب الثالث للرئيس الذي كان يشغل آنذاك نائبا ثانيا للرئيس خلال الفترة 2009-2015″.
وأوضح المواطن، أن ” المعني بالأمر استغل جهلي بالقانون والقراءة وقام ببيع لي قطعة أرضية بورية مساحتها 88 متر مربع داخل تجزئة سرية قام بتقسيمها بعقود عرفية غير صحيحية حسب ماقيل لي في مصلحة تصديق الإمضاءات في الجماعة”.
وأشار إلى أن “المستشار الجماعي قام بتوزير وثيقة البيع “.
وطالب المواطن بتدخل عامل الإقليم لأخذ المتعين وفتح تحقيق أمام الجهات القضائية المختصة.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مواطن يغمى عليه خلال انعقاد دورة مجلس جماعة بالناظور ويتهم نائب الرئيس ببيع الأراضي بوثائق مزورة وتم نقلها من زنقة 20 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الأزهر يدين ما حصل في افتتاح دورة الألعاب الأولمبية
السومرية نيوز – دولي
أدان الأزهر الشَّريف، المشاهد التي تَصَدَّرتْ في افتتاح دورة الألعاب الأولمبيَّة بباريس، وأثارت غضبًا عالميًّا واسعًا، وهي تُصَوِّرُ السَّيِّدَ المسيح عليه السَّلام في صورة مُسيئة لشخصِه الكريم، ولمقام النُّبوَّةِ الرَّفيع، وبأسلوبٍ همجيٍّ طائشٍ، لا يحترم مشاعرَ المؤمنينَ بالأديان، وبالأخلاق والقِيَمِ الإنسانيَّة الرفيعة. وأكِّدُ الأزهر "رفضه الدَّائم لكُلِّ محاولات المساس بأيِّ نبيٍّ من أنبياءِ الله، فالأنبياء والرُّسُل هُم صفوة خلق الله، اجتباهم وفضَّلَهم على سائرِ خلقِه ليحملوا رسالة الخير للعالمين. ويُؤمن الأزهر ومِن خلفِه ما يَقرُب من ملياري مُسلم بأنَّ "عيسى عليه السلام هو رسول الله ﴿وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ﴾ [النِّساء: 171]، وسَمَّاه الله في القرآن الكريم: ﴿وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ﴾ [آل عمران: 45]، وَعَدَّهُ مِن أُولي العَزم من الرُّسُل، ويُؤمن المسلمون بأنَّ الإساءة إليه عليه السلام أو إلى أيِّ نبيٍّ من إخوانِه عليهم السَّلام؛ عارٌ على مُرتكبي هذه الإساءة الشَّنيعة ومن يَقبلونها". وحذِّر الأزهر العالَم "من خطورةِ استغلالِ المناسبات العالميَّة لتطبيع الإساءة للدِّين، وترويج الأمراض المجتمعيَّة الهدَّامة والمخزية كالشذوذ والتحول الجنسي"، داعيا الى "ضرورة الاتِّحاد للتَّصدِّي في وجْه هذا التيَّار المنحرف المتدنِّي، الذي يستهدف إقصاء الدِّين، وتأليه الشَّهوات الجنسيَّة الهابطة التي تنشر الأمراض الصِّحيَّة والأخلاقيَّة، وتفرض نمط حياة حيوانيَّة تُنافي الفطرة الإنسانيَّة السَّليمة، وتستميت في تطبيعِه وفرضه على المجتمعاتِ بكلِّ السُّبُل والوسائل الممكنة وغير الممكنة".