حماس تحمل "الحكم المحلي" وبلدية خانيونس مسؤولية وفاة "أبو قوطة"
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن حماس تحمل الحكم المحلي وبلدية خانيونس مسؤولية وفاة أبو قوطة، خان يونس صفاحمّلت حركة المقاومة الإسلامية حماس في محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة، يوم الخميس، وزارة الحكم المحلي وبلدية المدينة .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حماس تحمل "الحكم المحلي" وبلدية خانيونس مسؤولية وفاة "أبو قوطة"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خان يونس - صفا
حمّلت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة، يوم الخميس، وزارة الحكم المحلي وبلدية المدينة المسؤولية الكاملة عن وفاة مواطن خلال حملة إزالة تعديات.
وقالت الحركة، في تصريح وصل وكالة "صفا": "نشاطر أهلنا في خانيونس عامة وعائلة أبو قوطة خاصة كل معاني الحزن والأسى والإدانة والاستنكار جرّاء الحادث الأليم الذي أدى لوفاة المواطن شادي عطية عبد الحميد أبو قوطة".
وأكدت أن "بلدية خانيونس تتحمل كامل المسؤولية عما حدث؛ فلا يوجد أي مبرر لهذا السلوك غير المسؤول".
وشددت على أن "يجب على كل مسؤول عن هذا الحادث المستنكر المبادرة إلي تحمل مسؤوليته فورًا".
وطالبت الحركة بتشكيل لجنة تحقيق حكومية فورًا، مقدمة العزاء والتضامن التام مع ذوي الفقيد.
وذكرت أن "قيادة الحركة في محافظة خانيونس ستواصل متابعة كل التفاصيل مع الجهات الرسمية إحقاقًا للحق، ولن نسمح مطلقًا بهذه التجاوزات مهما كانت المخالفات القانونية هنا وهناك".
حماس خان يونسأ ج
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حماس تحمل "الحكم المحلي" وبلدية خانيونس مسؤولية وفاة "أبو قوطة" وتم نقلها من صفا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحکم المحلی
إقرأ أيضاً:
حسام القماطي: أخي في عداد الشهداء وأحمل المنفي والدبيبة مسؤولية اختطافه
طالب الناشط الحقوقي حسام القماطي المجلس الرئاسي والحكومة الليبية بالتدخل العاجل للكشف عن مصير شقيقه محمد القماطي، الذي تم اختطافه وسط غياب أي معلومات مؤكدة حول مكانه أو مصيره.
وقال القماطي إن مصدراً أمنياً قدم رواية “مرعبة” للأحداث، لكنه شدد على ضرورة انتظار تأكيد رسمي من مكتب النائب العام أو ظهور أدلة واضحة. وأكد أن الأجهزة الأمنية، التي يفترض أنها تتبع الحكومة، ترفض التحقيق بشكل جاد وتتستر على المتورطين في الحادثة.
ووجّه القماطي حديثه مباشرة إلى رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، محمّلاً إياهما المسؤولية القانونية الكاملة عن تصرفات المجموعات المسلحة التابعة لهما. وأضاف: “بالنسبة لي، أخي في عداد الشهداء حتى يثبت العكس، وسأتصرف وفق هذا المنطلق، كما يتصرف كل من له ثأر”.
وأشار إلى أن هناك محاولات “متعمدة” من قبل الميليشيات لطمس معالم الجريمة والتغطية على مرتكبيها، في الوقت الذي تعرقل فيه عمل الضباط الراغبين في أداء مهامهم الأمنية. واختتم قائلاً: “يجب أن تفهموا أن هؤلاء لا يمكنهم أبداً بناء أجهزة أمنية حقيقية”.