طريقة عمل سينابون بعين الجمل.. حضريه مثل الجاهز
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
سينابون من الحلويات التي يعشقها الجميع، وتتميز بنكهة القرفة اللذيذة، بالإضافة لتكلفتها العالية، لذا نقدم لك طريقة تحضيرها في المنزل بتكلفة أقل.
المقادير
- الصوص :
جبن كريمي : 2 قطعة
حليب مكثف محلى : 4 ملاعق كبيرة
الفانيليا : ملعقة صغيرة
- عجينة البف باستيري : عبوة (جاهزة)
- دقيق : رشّة (لفرد عجينة البف باستري)
- الزبدة : 2 ملعقة كبيرة (مذوبة)
- السكر البني : 3 ملاعق كبيرة
- عين جمل : ربع كوب (مبشور)
- القرفة : ملعقة كبيرة (مطحونة)
طريقة التحضير
رُشي القليل من الدقيق على السطح المراد العمل عليه.
افردي عجينة البف باستري باستخدام المرق، وقطعي الأطراف بالسكين حتى يتشكل لديك مربع متساوي الأطراف.
ادهني الزبدة المذوبة على العجينة بالكامل.
وزعي السكر البني، والقرفة المطحونة على العجينة.
لُفي عجينة الـ سينابون على الحشوة بالشكل الأسطواني.
قطعي العجينة لقطع متوسطة الحجم، وضعي القطع في قالب الكب كيك، وأدخلي القالب للفرن لمدة 20 دقيقة حتى نضوج الـ سينابون .
لتحضير الصوص للـ سينابون
اخفقي الجبن الكريمي مع الحليب المكثف المحلى والفانيلا في طبق جانبي، ووزعي الصوص وعين الجمل فوق حبات السينامون وقدميها.
مضادات الميكروبات
تستخدم القرفة منذ قرون في العلاجات الطبية التقليدية بسبب خصائصها المضادة للميكروبات، على سبيل المثال ، القرفة فعالة ضد الإشريكية القولونية والسالمونيلا ، وكلاهما يمكن أن يسبب أمراض الجهاز الهضمي.
تحسن صحة الأمعاء
القرفة تغذي البكتيريا النافعة في القناة الهضمية من خلال توفير مصدر للألياف البريبايوتيك ، مصدر الوقود المفضل لهذه الميكروبات المفيدة ، يمكن للقرفة أن تقلل من الانتفاخ وعسر الهضم والغازات.
صحة الفم
لقد وجدت الدراسات أن القرفة تقتل البكتيريا المسببة للأمراض والرائحة في الفم ، وتساعد على منع رائحة الفم الكريهة ، وتراكم الترسبات ، والتهاب اللثة ، وأمراض اللثة.
تقلل من مستويات الكولسترول
يرتبط ارتفاع الكولسترول بأمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري ، ولكن من فوائد القرفة أنها تخفض نسبة الكوليسترول الضار LDL (الضار) مع زيادة كوليسترول HDL (الكولسترول "الجيد"). يمكن أن تقلل القرفة أيضًا من مستويات الدهون الثلاثية في الدم.
تقلل من الالتهاب
القرفة مليئة بمضادات الأكسدة والبوليفينول ، لذا فهي تعمل كمضاد فعال للالتهابات في الجسم، نظرًا لأن الالتهاب المزمن يمكن أن يؤدي إلى أمراض مثل أمراض القلب والأوعية الدموية ومتلازمة التمثيل الغذائي وأنواع معينة من السرطان والسمنة ، فإن اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المضادة للالتهابات يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالأمراض.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
علامات تحذيرية لأمراض الكبد
روسيا – يشير الدكتور أندريه ياكوشوف أخصائي أمراض الكبد إلى أن أعراض أمراض الكبد قد لا تظهر لفترة طويلة. ولكن هناك علامات مقلقة يجب الانتباه إليها.
ويقول: “إذا كان الشخص يعاني من ضعف واضح، وحمى منخفضة، واصفرار الجلد، وظهور نزيف لم يكن موجودا من قبل، بالإضافة إلى كدمات، فإن هذه العلامات هي بمثابة أولى العلامات التحذيرية”.
ووفقا له، من الضروري الانتباه إلى ما إذا كان الأقارب يلاحظون حصول تغييرات في حالة الشخص. فمثلا يلاحظون اعتلال دماغي كبدي حيث يتضرر الدماغ بسبب خلل في وظائف الكبد.
وبالإضافة إلى ذلك، قد تكون الحكة الجلدية أحد الأعراض المبكرة لأمراض الكبد. فإذا ظهرت الحكة دون سبب واضح ولم تكن مرتبطة بالحساسية، فهذا سبب وجيه لاستشارة طبيب أمراض الجهاز الهضمي، لأنه في بعض الحالات قد تكون الحكة الجلدية هي العرض الوحيد لمرض نادر يسمى التهاب القناة الصفراوية الأولي.
ويشير الدكتور إلى أن العادات والأسباب التي تدمر الكبد هي:
1- الوزن الزائد.
وتقول: “السمنة في حد ذاتها هي سبباً لتطور مرض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية والأورام. والدهون التي تترسب في خلايا الكبد تؤدي إلى إتلافه. وفي بعض الحالات إلى تليف الكبد وتفاقم أمراض أخرى”.
2 – الأدوية والمكملات الغذائية.
“تناول المكملات الغذائية و الفيتامينات بشكل عشوائي، وشرب المضادات الحيوية والمسكنات وموانع الحمل الفموية وحتى الباراسيتامول بكثرة يمكن أن يسبب التهاب الكبد السام”.
3 – المشروبات الكحولية.
“لا توجد جرعات كحول آمنة للكبد. وتعتبر الجرعة التي تزيد عن 40 غم من الإيثانول خطيرة على الرجال، والتي تزيد عن 20 غم خطيرة على النساء. والاستهلاك المنتظم للكحول يؤدي إلى الإصابة بأمراض الكبد الكحولية، التي تسبب في النهاية تليف الكبد”.
4 – الأطعمة الغنية بالدهون الحيوانية والدهون المتحولة التي ترفع نسبة الكوليسترول “الضار”، تؤدي إلى الإصابة بأمراض الكبد والقلب والأوعية الدموية وتزيد من مستوى الفركتوز الذي يساهم في تطور مرض الكبد الدهني غير الكحولي.
5 – يمكن أن يسبب “فرط نمو بكتيريا الأمعاء” التهاب الكبد.
وتقول: “تتعزز هذه الحالة عند الاستخدام العشوائي للمضادات الحيوية والتغذية السيئة وقلة تناول الألياف في النظام الغذائي”.
المصدر: Gazeta.Ru+ kp.ru