بيان من المستشفى المعالج للاعب أحمد رفعت وآخر تطورات حالته الصحية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أصدر المستشفى المعالج لأحمد رفعت جناح نادي فيوتشر بيانا رسميا بشأن تطورات حالة اللاعب الأخيرة وذلك بعد تعرضه للإغماء خلال مباراة فريقه أمام الاتحاد السكندري بالدوري المصري الممتاز.
وقال المستشفي في بيانه: "تكليلا لمجهودات الطواقم الطبية في مستشفى زمزم تم نقل اللاعب أحمد رفعت الآن يوم الأربعاء الموافق 27 مارس 2024 الساعة 1 صباحا إلى القاهرة".
وأضاف: "بناء على رغبة اللاعب وأسرته وذلك بعد ثبات حالته الصحية بشكل عام وفصل جهاز الغسيل الكلوي الممتد واستعادة الوعي بشكل كامل وطبيعي واستقرار كافة العلامات الحيوية للحالة وذلك بتنسيق من إدارة نادي فيوتشر والطاقم الطبي المسؤول عن الحالة بوحدة العناية المركزة بالمستشفى".
وتعرض أحمد رفعت لحالة إغماء في الدقيقة 88 من مباراة فيوتشر والاتحاد السكندري، حيث سقط على الأرض مغشيا عليه دون أي تدخل، ونزل الجهاز الطبي لفيوتشر إلى أرض الملعب من أجل إفاقته.
وبعد محاولات مكثفة من الأطباء بدأ اللاعب احمد رفعت فى استعادة وعيه بشكل تدريجي، بعدما توقف قلبه لفترة وصلت إلى ساعة ونصف تقريبا، ليتم نقله إلى المستشفى.
المصدر: "وسائل إعلام مصرية"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث الدوري المصري أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يفكر في التنحي بعد تدهور حالته الصحية
21 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: قال الكاردينال الإيطالي جيانفرانكو رافاسي، إن البابا فرنسيس قد يفكر في التنحي إذا تدهورت حالته الصحية بشكل كبير.
وأوضح رافاسي في مقابلة مع شبكة الإذاعة الإيطالية RTL أن البابا كان دائما “حاسما” وألمح إلى أنه قد يتنحى طواعية عن منصبه كرئيس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية إذا كانت صحته تقيد قدرته على أداء واجباته وإذا وجد نفسه في موقف يعجز فيه عن الاتصال المباشر مع الناس”.
وذكر أن حالة البابا الصحية “معقدة، لكنها ليست حرجة”، مشيرا إلى أن “البابا لديه دائما ميل للقتال والمحاربة، لأنه كان قادرا على التعامل مع الرحلات في ظروف صعبة للغاية ومليئة بالتحديات، مثل تلك الموجودة في الشرق الأقصى”، في إشارة إلى رحلة البابا المرهقة التي قطعت 20 ألف ميل العام الماضي إلى إندونيسيا وبابوا غينيا الجديدة وتيمور الشرقية وسنغافورة.
وأضاف: مع ذلك، ليس هناك شك في أنه إذا وجد نفسه في موقف يتعرض فيه للخطر في قدرته على الاتصال المباشر، كما يحب أن يفعل، ليكون قادرا على التواصل بطريقة فورية وحاسمة، فأعتقد أنه قد يفكر في الاستقالة.
وكان البابا قد نُقل إلى مستشفى جيميلي في روما، الجمعة الماضي، إثر تدهور حالته بسبب نوبة التهاب في الشعب الهوائية.
وقد أكد الفاتيكان الثلاثاء الماضي أن البابا مصاب بالالتهاب الرئوي، مع إصابته أيضا بالربو المصاحب لالتهاب الشعب الهوائية، ما يستدعي استخدام العلاج بالمضادات الحيوية والكورتيزون.
من جانبه، لم يستبعد الكاردينال الفرنسي جان مارك أفلين فكرة استقالة البابا، مشيرا إلى أن “كل شيء ممكن”.
وبشأن التكهنات حول احتمال أن يتبع البابا فرنسيس خطوات سلفه بنديكتوس السادس عشر الذي استقال في عام 2013، قال أفلين: “كل شيء ممكن”.
ويذكر أن بنديكتوس السادس عشر عاش حياة منعزلة في الفاتيكان حتى وفاته في نهاية 2022. ورغم هذه التكهنات، فقد رفض البابا فرنسيس مرارا وتكرارا شائعات عن استقالته المحتملة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts