يسرا اللوزي عن الحلقة الأولى من "صلة رحم":' كنت شايلة مسئوليتها بسبب 4 مشاهد | خاص
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
تحدثت الفنانة يسرا اللوزي عن صعوبة الحلقة الأولى في مسلسل “ صلة رحم” بالنسبة لها، مشيرة إلى أنها كانت متخوفة بسبب ظهورها الاكبر في الحلقة بـ ٤ مشاهد كل مشهد منهم بمشاعر مختلفة.
قالت يسرا اللوزي في تصريحات خاصة لـ الفجر الفني:' بدأنا بمشاهد المستشفى وبدأنا بالمشاهد الحزينة تحديدا، وكنت متخوفة من الحلقة الأولى لأنها أصعب حلقة ولأنها مسئولية كبيرة في رمضان، لأن الجمهور يشاهد أول حلقة من كل عمل ليقرر بعدها ما المسلسل الذي سيستمر في متابعته وما العمل الذي سوف لا يتابعه.
يسرا اللوزي: “مسئولية نجاح الحلقة الأولى كانت عليا”
وأضافت: “لما قرأت الحلقة الأولي لقيت نفسي موجودة كتير والصفحة مليانة حسيت أن المسئولية عليا ومشهد الاجهاض لو معملتوش حلو والناس قلبت هكون أنا السبب أن الموضوع يبوظ”.
وتابعت:' الحلقة الأولي من الحلقات اللي بنشوف فيها ليلي في مشهد واحد وهي دكتورة نفسية، مشهد واحد وهي مع جوزها وعلاقتها بيه، مشهد واحد بيبين علاقتي بصديقتي “ ناريمان”، مشهد واحد بتخانق فيه مع جوزي، ٤ مشاهد بيبينو جوانب شخصية “ ليلى”.
أبطال العمل
مسلسل "صلة رحم" يشارك في بطولته عدد كبير من النجوم، أبرزهم: إياد نصار، ويسرا اللوزي، وأسماء أبو اليزيد، ومحمد جمعة، وعابد عناني، ونبيل نور الدين، وهبة عبد الغني، وعمرو القاضي، وداليا خليف، وريام كفارنة، وسلوى محمد علي، ومحمد دسوقي، وصفاء جلال، وبتول حداد، ومحمد السويسي.
ناقش مسلسل “ صلة رحم ” قضية إيجار الرحم من أجل الإنجاب، وجسد إياد خلال الأحداث شخصية طبيب تخدير، بينما ظهرت يسرا اللوزي بشخصية طبيبة نفسية، أما أسماء أبو اليزيد جسدت شخصية كوافيرة، بينما ظهرت سلوى محمد علي بشخصية والدة إياد نصار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يسرا اللوزى ليلي أبطال مسلسل صلة رحم الحلقة الأولى یسرا اللوزی مشهد واحد صلة رحم
إقرأ أيضاً:
نصف قرن من شخصية هالو كيتي..كيف تحوّلت لامبراطورية قيمتها 80 مليار دولار؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- صادف أمس الجمعة، مرور نصف قرن منذ أن ابتكرت شركة التسويق اليابانية "سانريو" أول نسخة من "كيتي وايت"، أو "هالو كيتي"، الفتاة المرحة في هيئة قطة التي تعيش مع عائلتها في ضواحي لندن.
وعلى مدار العقود التي مرت منذ ظهورها، أصبحت سفيرة لليونيسيف، ومبعوثة خاصة لوزارة الخارجية اليابانية، وموضوعًا للمطاعم والمقاهي ذات الطابع الخاص، وللمتنزهين الترفيهيين، وحتى مستشفى للولادة.
وبالتالي، تعد "هالو كيتي" عملاقًا تجاريًا حقق لمبتكرها ما يقدر بنحو 80 مليار دولار، ما وضعها إلى جانب "بوكيمون"، و"ميكي ماوس"، و"ويني الدبدوب" كواحدة من أكثر العلامات التجارية تحقيقا للأرباح في التاريخ. لكن بخلاف الآخرين في القائمة، لم يكن بيع المنتجات امتدادًا مربحًا لشهرة "هالو كيتي" على الشاشة، بل كان سبب وجودها منذ البداية.
كشفت شركة إيفا للطيران التايوانية عن طائرة تحمل شعار "هالو كيتي" في مطار جورج بوش الدولي في هيوستن بولاية تكساس في عام 2015Credit: Bob Levey/Getty Images for Sanrio/Fileوصُممت "هالو كيتي" بغرض تزيين مسلتزمات الأطفال والقرطاسية، وقد رسمتها لأول مرة يوكو شيميزو، إحدى رسامي شركة "سانريو"، في عام 1974. وأرادت الشركة تصاميم تجسّد مفهوم "كاوايي" الياباني، الذي يعني اللطافة، واستوحت الشابة البالغة من العمر 24 عامًا الإلهام للشخصية من قطة صغيرة أهداها لها والدها كهدية.
وظهرت "هالو كيتي" لأول مرة تجاريًا في العام التالي، حيث ظهرت على مجموعة من محفظات العملات المعدنية إلى جانب شخصيات جديدة عدة أخرى.
وقد أثبتت هذه الشخصية أنها التصميم الجديد الأكثر شعبية للشركة، إذ ارتفعت مبيعات "سانريو" بشكل كبير فور وضع صورتها على الألعاب والملصقات وغيرها من المنتجات الأخرى.
ولكن إذا كان من الممكن أن يُعزى نجاح الشخصية في وقت مبكر إلى تصميم شيميزو البسيط الذي لا يُنسى، الذي يتألف من وجه بلا فم وأنف أصفر بيضاوي وشوارب قطة وربطة شعر، فإن مكانتها كأيقونة للثقافة الشعبية تعود إلى الرسامة يوكو ياماغوتشي.
المصممة الرسمية الثالثة لشخصية "هالو كيتي"، يوكو ياماجوتشيCredit: Yoshikazu Tsuno/AFP/Getty Images/Fileوتعتبر ياماغوتشي المصممة الثالثة لشخصية "هالو كيتي"، وقد قادت الهوية البصرية للشخصية مدة 45 عامًا تقريبًا.
في حديثها إلى CNN في المقر الرئيسي لشركة "سانريو" في طوكيو، تذكرت ياماغوتشي انضمامها إلى الشركة في وقت كانت فيه منتجات "هالو كيتي" تنحدر في شعبيتها.
وفي عام 1979، قررت شركة "سانريو" تنشيط العلامة التجارية، وكانت ياماغوتشي واحدة من العديد من الرسامين الذين كُلفوا بإنشاء وتقديم صور جديدة. ولأنها كانت تدرك أن "هالو كيتي" كانت موسيقية طموحة، فقد رسمت مشهدًا يصور الشخصية محاطة بعائلتها بعد شرائهم أول "بيانو" كبير.
بدأت ياماغوتشي في لقاء معجبي "هالو كيتي" القدامى والحاليين، لفهم سبب انخفاض المبيعات. وقامت بزيارة لمدة عام إلى مدينة سان فرانسيسكو في عام 1984، وسط اهتمام متزايد في الولايات المتحدة بالدببة المحشوّة. وبعد عودتها إلى اليابان، شرعت ياماغوتشي بإنشاء رسوم جديدة وتشكيل مجموعة من الأصدقاء لـ"هالو كيتي"، ضمنًا الدب المحشو، "تيني تشوم".