على خطى المطاعم.. حضري شيش طاووق لسفرة رمضان
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
شيش طاووق من الأكلات السهلة والسريعة التي يمكنك إعدادها على سفرة رمضان، وخلال السطور التالية نقدم لك طريقة تحضيره على خطى المطاعم.
المقادير
صدور دجاج مقطعة إلى قطع صغيرة
عصير ليمونتين
4 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون
2 فصوص ثوم مهروسة
1 ملعقة صغيرة من الكمون
1 ملعقة صغيرة من الكزبرة المطحونة
ملح وفلفل حسب الذوق
طريقة التحضير
في وعاء، قم بخلط عصير الليمون، زيت الزيتون، الثوم المهروس، الكمون، الكزبرة المطحونة، الملح، والفلفل.
أضف قطع الدجاج إلى الوعاء وقلبها جيدًا لضمان تغطية الدجاج بالتوابل.
غطي الوعاء واتركه في الثلاجة لمدة 2 ساعة على الأقل لتتبّل اللحمة.
سخن الشواية أو المقلاة على نار متوسطة.
أطبخ قطع الدجاج على الشواية أو في المقلاة حتى تنضج تمامًا وتتحمّر من الخارج. يمكن أيضًا تسويتها على الفحم.
قدّم شيش طاووق ساخنًا ويمكن تقديمه مع خبز البيتا وصلصة الثوم أو الصلصة المفضلة لديك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيش طاووق شيش طاووق الدجاج
إقرأ أيضاً:
خطر يهدد صحة المواطنين.. تحرك برلماني لمواجهة إعادة تدوير الزيوت المستعملة
تقدمت النائبة ميرال جلال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن، وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي بطلب إحاطة بشأن تفاقم ظاهرة اعادة تدوير الزيوت المستعملة والمخاطر التي تشكلها على الصحة العامة، موجه لرئيس مجلس الوزراء ووزراء التموين والتنمية المحلية والبيئة.
وأكدت الهريدي، في طلبها، أن ظاهرة إعادة تدوير الزيوت المستعملة، باتت تشكل خطرًا داهمًا على صحة المواطنين والاقتصاد الوطني، حيث انتشرت بشكل غير مسبوق خلال السنوات الأخيرة دون رقابة صارمة تحدّ من تداعياتها السلبية .
وأشارت إلى أن إعادة تدوير الزيوت المستعملة بطرق غير مشروعة أصبحت تجارة رائجة في السوق المصري، حيث يتم جمع الزيوت المحروقة من المنازل والمطاعم والمصانع وإعادة تكريرها بطرق بدائية، ثم بيعها بأسعار زهيدة لمصانع الأغذية، أو إعادة استخدامها في طهي الطعام داخل المطاعم الشعبية، مما يشكل تهديدًا مباشرًا للصحة العامة.
وتابعت: تؤكد الدراسات الطبية أن استخدام الزيوت المعاد تدويرها يؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة مثل السرطان، وتصلب الشرايين، وأمراض الكبد، بسبب احتوائها على مركبات سامة ومواد متأكسدة، حيث أن العديد من المصانع غير المرخصة تستخدم هذه الزيوت الرخيصة في تصنيع المنتجات الغذائية، مما يؤثر على جودتها ويجعلها غير آمنة للاستهلاك الآدمي.
وأوضحت النائبة ميرال الهريدي أن تلك الظاهرة تُشكل أيضًا ضرر بيئي بالغ، حيث أن التخلص العشوائي من الزيوت المستعملة دون معايير بيئية سليمة يؤدي إلى تلوث المياه والتربة، مما يهدد الثروة السمكية والحيوانية بشكل كبير .
وطالبت الهريدى باتخاذ إجراءات حاسمة للحد منها، وذلك من خلال تشديد الرقابة على تداول الزيوت المستعملة، والتأكد من توجيهها لمصانع إنتاج الوقود الحيوي بدلًا من إعادة استخدامها غذائيًا، بجانب تغليظ العقوبات على المخالفين خاصة أصحاب المصانع غير المرخصة الذين يستخدمون هذه الزيوت في تصنيع المنتجات الغذائية، وأيضًا إطلاق حملات توعية للمستهلكين وأصحاب المطاعم، مع تطبيق آليات أكثر صرامة في متابعة المطاعم ومنافذ بيع الأطعمة، لضمان عدم استخدامها لهذه الزيوت الضارة.