أمر مهين.. البيت الأبيض يستنكر سؤالًا عن خرف بايدن
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
علقت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير على السؤال الموجه إليها عن الصحة العقلية للرئيس جو بايدن وعما إذا كان مصابًا بالخرف، مؤكدة أنه "أمر مهين".
وردا على سؤال مذيع راديو WBT خلال مقابلة أمس الثلاثاء، عما إذا كان بايدن يعاني من الخرف. قالت: "لا أستطيع أن أصدق أنك تسألني هذا السؤال.. إنه سؤال مهين للغاية".
وأضافت: "دعوني أكون واضحة: على مدى السنوات القليلة الماضية، قدم طبيب الرئيس معلومات واسعة النطاق حول صحته، وكان الرئيس يركز دائمًا على الشعب الأمريكي".
إلى ذلك وصفت أعماله وأفعاله وهو في منصبه كرئيس للدولة بـ"التاريخية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيت الأبيض الصحة العقلية الخرف بايدن جو بايدن
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: واشنطن تعتزم فرض رسوم جمركية على السيارات المستوردة
واشنطن – أكد البيت الأبيض أنه من المرجح أن تفرض الولايات المتحدة رسوما جمركية بنسبة 25% على السيارات المستوردة اعتبارا من 2 أبريل.
وأشار البيت الأبيض إلى أن “ترامب قال إنه من المرجح أن تدخل الرسوم الجمركية البالغة 25% على السيارات الأجنبية حيز التنفيذ في الثاني من أبريل لأنه لا يريد الإعلان عنها في يوم كذبة أبريل”.
وأضاف البيت الأبيض أنه “علاوة على ذلك، فإن التأخير ليوم واحد فقط من شأنه أن يكلف الكثير من المال، كما أوضح ترامب”.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت سابق، إن “الرسوم الجمركية التي يعتزم فرضها على السيارات المستوردة ستبلغ حوالي 25%، بحلول 2 أبريل”.
وأوضح ترامب لصحافيين أن الرسوم الجمركية “ستكون نحو 25% وسترتفع بشكل كبير خلال عام”، مضيفا أنه يريد “إعطاء وقت” لشركات السيارات الأجنبية لكي “تكون لديها مصانع هنا” (في أمريكا) وبالتالي “لا تتحمل رسوما جمركية”.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن شركات صناعة السيارات الأمريكية قد تتضرر من قرار دونالد ترامب فرض رسوم جمركية على واردات كندا والصين والمكسيك، موضحة أنه من المتوقع أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى ارتفاع أسعار السيارات في الولايات المتحدة وتأخير التسليم.
وأثارت تصريحات ترامب الأخيرة قلقا كبيرا لدى بعض الشركاء التجاريين العالميين، وسط ردود فعل من أوروبا وتهديدات بالتسبب في “تأثير ضار للغاية” على الاقتصاد العالمي، بسبب سعيه لفرض رسوم جمركية.
ولا تزال الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي منقسمة بين موقف “دفاعي” يميل إلى شراء المنتجات الأمريكية، في محاولة للهروب من نزاع تجاري مع إدارة ترامب أو نهج أكثر “هجومية” يميل إلى اتخاذ تدابير انتقامية.
المصدر: نوفوستي