مي عمر: لما حصلنا أزمة الناس طلعت تهاجمنا عشان يطلعوا تريند|فيديو
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
علقت الفنانة مي عمر على أزمة فيلم هارلي قائلة: "مزعلتش من استاذ محمود حميدة وبحبه جداً، ومبسوطة اني اشتغلت معاه واتعرفت عليه، وأنا ماضية الفيلم من زمان ومتفقة على اسمي يتحط فين، لكن مشكلته مش معايا، والشغل معاه يكبر، واتفاقه كان حاجة تانية خالص مع جهة الإنتاج".
وقالت مي عمر، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "فيلم هارلي بتاع محمد رمضان وطبيعي اسمه يتحط الأول، وكان للزم يحصل اتفاق ويوصلو لحل يرضي كل الاطراف، بحس يغضب لما أحس بظلم، ولما اتصدم في ناس كنت فاكره انهم كويسين والاقي العكس، وفي فترة من الفترات كان في حياتنا أزمة معروفة، لكن عرفتنا الناس من حوالينا، وناس طلعت تهاجم عشان تطلع تريند، ومنهم كانوا صحابنا لكن اتصدمت فيهم".
برنامج "أسرار" تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة النهار يومياً خلال شهر رمضان، في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً، تستضيف من خلاله عدد من نجوم الفن والرياضة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي عمر فيلم هارلي محمود حميدة شهر رمضان الإعلامية أميرة بدر
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: تجزئة الكلام وتزوير الحقائق عبر السوشيال شهادة زور .. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن ظاهرة تجزئة الكلام وتزوير الحقائق على منصات السوشيال ميديا، لافتا إلى أن ما يحدث من تجزئة أو اقتباس كلمات من حديث شخص ما لإظهارها بشكل مخالف للواقع من أجل جذب المشاهدات أو المتابعين يُعتبر نوعًا من شهادة الزور، وتزويرًا للحقائق.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن هذا التصرف يؤدي إلى إحداث ضرر كبير للأشخاص الذين يتم تحريف كلامهم، مشيرًا إلى أن ذلك قد يؤدي إلى التشهير بهم والإضرار بسمعتهم.
وتابع: "عندما يتم تحريف الكلام أو تجزئته، فإننا نتسبب في تشويه صورة الشخص المتحدث وسمعته، وقد يتسبب ذلك في حملة من الشتائم والتهم التي لا أساس لها، وبالتالي يتعرض هذا الشخص لأذى نفسي بالغ."
وأوضح أن الشخص الذي يقوم بتلك الأفعال يحمل وزر جميع هذه الأكاذيب والتشويهات، حيث يكون السبب في نشر الظلم والتعدي على حقوق الآخرين، ويجب على الجميع أن يتريثوا قبل نشر أو التفاعل مع أي محتوى على وسائل التواصل الاجتماعي، ولا ينبغي أن نكون سريعًا في الحكم على الأشخاص بناءً على كلام مغلوط أو مشوه.