مسلسل فراولة الحلقة 2.. مشاجرة بين نيللي كريم وصاحب العمل بسبب 5000 جنيه
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
مسلسل فراولة الحلقة 2 بطولة نيللي كريم، من المنتظر أن يشهد أحداثا مثيرة كالتي شهدتها الحلقة الأولى من المسلسل، التي انتهت بشجار بين فراولة، وصاحب عملها، إذ علمت بأنه منحها شيك قيمته 5000 دون رصيد، وهو ما دفعها إلى كسر زجاجة على رأسه وقبضت الشرطة على صاحب العمل.
مسلسل فراولة الحلقة 2وفي أحداث الحلقة الأولى من المسلسل، ذهبت نيللي كريم إلى صديقتها علا رشدي، لتشاركها عيد ميلادها، لتطلب منها الصديقات قراءة الفنجان.
المسلسل يشارك فيه عدد من الفنانين الكبار مثل بطولة نيللي كريم، صدقي صخر، شيماء سيف، أحمد فهيم، دنيا سامي، ولبنى ونس، ومسلسل فراولة من تأليف محمد سليمان عبد المالك، ومن إخراج محمد علي.
أحداث مسلسل فراولةتدور أحداث مسلسل فراولة في إطار كوميدي اجتماعي خفيف، حول النجمة نيللي كريم التي تجسد شخصية فراولة، وهي فتاة من طبقة اجتماعية فقيرة تحب قراءة الفنجان، وهي ابنة حارس العقار الذي تعيش فيه، لكنها تطمح في أن تبقى بمكانة رفيعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل فراولة فراولة نيللي كريم شيماء سيف علا رشدي مسلسل فراولة نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
هجوم حاد على محمد سامي ومي عمر بسبب مسلسل إش إش.. ماذا حدث؟
تصدرت مشاهد الفنانة مي عمر في مسلسل "إش إش"، مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك البحث جوجل بسبب مشاهدها الجريئة وقصة المسلسل، الأمر الذي أثار غضب المتابعين، الذي هاجموا المسلسل ومخرجه محمد سامي.. فما القصة؟
جدير بالذكر أن مسلسل إش إش يسجل تعاونا جديدا بين مي عمر وزوجها المخرج محمد سامي، بعدما قدما سوياً 8 أعمال سابقة ما بين الدراما والسينما.
قصة مسلسل إش إشمسلسل "إش إش" بطولة مي عمر، ماجد المصري، هالة صدقي، ندى موسى، شيماء سيف، إدوارد، محمد الشرنوبي، إنتصار، ندا موسى، دينا، عصام السقا، إيهاب فهمي، علاء مرسى، أحمد عبد الله، طارق النهري، حمدي هيكل. والعمل من تأليف وإخراج محمد سامي.
يتناول المسلسل عوالم الرقص الشرقي والأجواء الشعبية المرتبطة به، وما يُحيط بهذا العالم من كواليس وقصص وحكايات تنتقل من الخيال إلى الشاشة، حيث تدور الأحداث في إطار اجتماعي تشويقي ويرصد العالم المخفي لهذه المهنة وكيف انتقلت من جيل إلى آخر، عبر القاء الضوء على حياة "إش إش" التي كانت تنتظر حياة أخرى.
الهجوم على مسلسل إش إشأثار مسلسل "اش اش" ضجة كبيرة في الأوساط الفنية وعبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد عرضه، حيث تعرض لانتقادات لاذعة من قبل نقاد ومتابعين.
تلك الانتقادات تركزت حول عدة نقاط أساسية تتعلق بمحتوى المسلسل وتأثيره على القيم والأخلاق، حيث أعرب الكثيرون عن استيائهم من الطريقة التي قدم بها المسلسل صورة المرأة المصرية، معتبرين أنه يعكس صوراً سلبية ويهدم القيم الأخلاقية.
واعتبر النقاد أن المسلسل يعزز فكرة "تسليع المرأة" ويجعلها محصورة في أدوار نمطية لا تعكس الواقع بصلة.
هذا الأمر لم يمر مرور الكرام على رواد السوشيال ميديا، الذين أطلقوا هجوماً على صناع العمل بسبب هذه الصور المشوهة.
ماذا قال المتابعين عن "إش إش"؟من النقاط التي أثارت الجدل أيضاً هو توقيت عرض المسلسل في شهر رمضان الكريم، حيث تساءل الكثير من المتابعين عن مدى انسجام محتواه مع أجواء الشهر الفضيل.
كما انتقد بعض المتابعين صناع العمل لعدم مراعاتهم حرمة هذا الشهر، واعتبروا أن هذه المسلسلات لا تعكس القيم والأخلاق التي يتم التركيز عليها في هذا الوقت.
أيضاً، لقي المخرج محمد سامي نصيبه من الانتقادات، إذ اعتبر البعض أن الحبكات التي اعتمد عليها في المسلسل مستهلكة وتفتقر إلى جودة الكتابة والتجديد. كان التركيز على الصراع الطبقي والانتقام، وهي مواضيع تم تناولها بشكل مكرر في الأعمال الفنية السابقة، مما جعلها تبدو مملة وغير مبتكرة.
الهجوم طال أيضاً، الأداء الفني للفنانة مي عمر، حيث اعتبر النقاد أنها اعتمدت على نفس الانفعالات وأسلوب الأداء الذي استخدمته في أعمالها السابقة، مما جعل شخصية المسلسل تفتقر إلى الروح والعمق الدرامي. وقد تساءل البعض كيف يمكن لمثل هذه الأفكار أن تتواجد في عمل يسعى لتحقيق النجاح.
لم يكن رد فعل الجمهور أقل حدة، حيث تباينت التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي بين الانتقاد اللاذع والمطالبة بتقديم محتوى أكبر جودة.
عبّر بعضهم عن خيبة أملهم بالقول: "هذه هي القيم والأخلاق التي نحتاجها في الشهر الكريم؟!"، وآخرون استنكروا الألفاظ المستخدمة في المسلسل وأكدوا أنه كان يمكن تقديم القصة بشكل أرقى.
ماذا قال محمد سامي عن المسلسل؟في تصريحات سابقة لمخرج المسلسل محمد سامي، قال: نحن نقدم فناً محترماً، خصوصًا أن العمل يعرض خلال شهر رمضان الكريم، وأنا أحترم الرقابة، ولكن في نهاية الأمر أنا أقدم الفن بالطريقة التي تقنعني.
وأضاف: نسبة الموافقة أو الرفض في المشاهد المسموحة تختلف من مشاهد لآخر، بمعنى أنا قد أرى أموراً قد لا تعجب غيري، ولكن ما دام هناك في خطوط رقابية، لا بد من العودة لها.