قال الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، إن المدارس الألمانية لها كلمة لا يمكن أن نشك بها، وهي أن المتاحف الكبرى لا يمكن أن يكون لها وجود إلا بالآثار المصرية.


وأضاف «شاكر» خلال مكالمة هاتفية لبرنامج “90 دقيقة” على قناة "المحور" أنه في القرن الـ 19 والـ 20 كان يوجد صراع عالمي بين باريس وألمانيا وفرنسا وانجلترا، كما كان في صراع سياسي كان يوجد أيضاً صراع علمي.




وأشار كبير الأثريين بوزارة السياحة والأثار، إلى أن أكبر المتاحف في العالم لا يمكنها أن تتفوق وتقوم إلا على الآثار المصرية فقط.
 


 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

مصدر بوزارة الصحة ينفي لـRue20 إلغاء صفقات الحراسة والنظافة

زنقة 20 ا الرباط

نفى مصدر من داخل وزارة الصحة والحماية الإجتماعية لموقع Rue20، أن تقوم الوزارة قامت بإلغاء الصفقات الجارية أو منح امتيازات لشركات معينة في مجال الحراسة والنظافة، مؤكدا أن الإجراءات التي ستقوم بها الوزارة تهدف إلى تحسين جودة خدمات الحراسة والنظافة في المستشفيات العمومية.

وأكد المصدر، أن الإجراءات التي تعتزم القيام بها الوزارة تهدف إلى إرساء مقاربة جديدة قائمة على الحكامة الجيدة وترشيد الموارد العمومية.

وأشار المصدر ذاته إلى أن هذا الإصلاح لا يشمل بأي شكل من الأشكال الصفقات المتعلقة بموظفي الاستقبال، حيث تخضع هذه الخدمات لصفقات منفصلة لا تتأثر بالاستراتيجية الجديدة المعتمدة.

ولفت المصدر إلى أنه حاليًا، يتم إسناد العديد من صفقات الحراسة والنظافة إلى شركات محلية تفتقر إلى الخبرة والوسائل اللازمة لضمان خدمة ذات جودة عالية، مما يؤدي إلى عدة مشاكل، من بينها تدهور الخدمات تتمثل في غياب الصرامة في معايير النظافة والأمن، مما يشكل خطرًا على صحة المرضى والعاملين بالمستشفيات، وتسجيل مخاطر الانحرافات تتمثل في سوء توجيه المرضى، زيادة المخاطر الأمنية، وأحيانًا حتى ممارسات غير قانونية داخل المؤسسات الصحية.

ورصد المصدر أنه تم تسجيل تكلفة مرتفعة مقابل خدمة ضعيفة حيث أن تؤدي إلى تعدد الصفقات الصغيرة إلى تشتيت الموارد وضعف كفاءة توزيع الميزانيات العمومية.

كما تم رصد عدم احترام الحد الأدنى للأجور (SMIG) حيث أنه في الوضع الحالي، غالبًا ما لا يتقاضى عمال الحراسة وعاملات النظافة أجورًا تساوي الحد الأدنى القانوني للأجور، وهو وضع غير مقبول.

وشدد المصدر ذاته على أن الصفقات الجديدة ستلزم الشركات المتعاقدة باحترام الحد الأدنى للأجور (SMIG) وضمان حقوق العمال وفقًا للقوانين الجاري بها العمل.

في السياق ذاته، أكد المصدر، أن الوزارة ستعتمد على استراتيجية توحيد الصفقات وفق مبدأين رئيسيين الأول يتمثل في تحسين الحكامة حيث سيتم إسناد الصفقات الجديدة وفق معايير صارمة للجودة والخبرة، لضمان مشاركة الشركات المؤهلة فقط، والمبادأ الرئيسي الثاني يتمثل في ترشيد التكاليف مع تحسين ظروف العمل من خلال تجميع عدة صفقات في عقد واحد أكبر، سيتم تحسين كفاءة الإنفاق العمومي مع فرض شروط تضمن جودة الخدمات واحترام حقوق العمال، لا سيما فيما يتعلق بالأجور والتغطية الاجتماعية.

وأشار إلى أن هذا الإصلاح يدخل أيضًا ضمن تفعيل التجمعات الصحية الترابية (GST)، وهي مبادرة هيكلية تهدف إلى تحسين التنسيق وكفاءة العرض الصحي على المستوى الجهوي. ومن خلال هذه الصفقات الجديدة، سيتم توحيد معايير النظافة والأمن في جميع المستشفيات العمومية.

واعتبر المصدر ذاته أن الهدف النهائي من هذا الاصلاح هو توفير مستشفيات أكثر نظافة وأمانًا وتنظيمًا لصالح المواطنين، مع تحسين ظروف العمل للعاملين في قطاعي الحراسة والنظافة إذ يمثل هذا الإصلاح خطوة كبيرة نحو تحديث النظام الصحي وتعزيز حماية المرتفقين وضمان حقوق الأجراء.

مقالات مشابهة

  • العراقي سلام شاكر مدرباً لفريق نادي الخور القطري
  • هل يمكن أن تغرق مدينة الإسكندرية المصرية بسبب التغير المناخي؟
  • القيم والعادات المصرية.. ندوة ثقافية وورشة فنية بمكتبة القاهرة الكبرى غدا
  • وزير السياحة يرحب بزوار المملكة خلال جولته في المدينة المنورة .. فيديو
  • غدا.. نهائي البطولة الكروية الرمضانية لـ"جمعية الصحفيين"
  • مصدر بوزارة الصحة ينفي لـRue20 إلغاء صفقات الحراسة والنظافة
  • كيف يمكن الاعتماد على "تشات جي بي تي" أن يزيد من الاحتباس الحراري في العالم؟
  • الجماز: الأخضر في وضع صعب رغم سهولة آلية التأهل.. فيديو
  • ضمن فعاليات "مودة" تدريبات دامجة لذوي الإعاقة بجامعة جنوب الوادي
  • الأخوين ماركيز.. صراع عائلي على قمة سباقات الدراجات النارية