علقت الفنانة مي عمر على اقاويل الفنانة فريدة سيف النصر عن مسلسل رانيا وسكينة قائلة: "لما والدي تعب كانت فترة وعدت وهو كويس الحمدلله واضطرينا نسافر وقعدنا فترة كبيرة برة والموضوع كان خطر ومجهد نفسيًا، ووالدي بيحب الفن وبيحترمه وبيشجعني جدًا، وحماتي من اكتر الناس اللي بتشجعني برضو، ولو فيه مشكلة بيننا بتقف معايا انا مش معاه هو".

 

مي عمر تتحدث عن فريدة سيف النصر 

 

وقالت مي عمر، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "استغربت لما سمعت كلام استاذة فريدة سيف النصر عن مسلسل رانيا وسكينة، وهي فنانة مهمة جدًا، وانا وروبي صحاب جدًا، ومفيش مرة اختلفنا في وجهات النظر، ولما المسلسل خلص زعلنا عشان مش هنشوف بعض كتير تاني، ومعرفش ازاي فريدة سيف النصر قالت كده".

 

برنامج "أسرار" تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة النهار يوميًا خلال شهر رمضان، في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً، تستضيف من خلاله عدد من نجوم الفن والرياضة والسياسة في مصر.

‏ 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: برنامج أسرار الإعلامية أميرة بدر الفنانة فريدة سيف النصر الفنانة مي عمر فریدة سیف النصر

إقرأ أيضاً:

مشهد النهاية لـ ريا وسكينة.. صورة وثيقة أول إعدام لسيدتين في تاريخ المحاكم

في صباحٍ ملبد برائحة الجريمة والقصاص، عُلِّقت أسماء "ريا وسكينة" في دفاتر التاريخ كأول سيدتين مصريتين تُنفَّذ فيهما عقوبة الإعدام.

تلك الحبال التي لفت أعناقهما لم تكن مجرد أداة عقاب، بل كانت شريطاً يربط بين صفحات حكاية سوداء سُطرت بدماء الضحايا في أزقة الإسكندرية الضيقة.

كانت ريا وسكينة، الأختان اللتان حملتا اسميهما بريقاً قاتماً، أشبه بعاصفة هوجاء اجتاحت نساء المدينة في مطلع القرن العشرين.

مظهرٌ عادي وقلبٌ يخبئ شيطاناً بلا رحمة، منازل تحوّلت إلى أفخاخ، وضحايا دخلن بأقدامهن إلى موت محكم، لا يسمع أنينه سوى الأرض المبتلة بالخيانة.

إعدامهما لم يكن مجرد نهاية لاثنتين من أشهر القتلة في التاريخ المصري، بل كان إعلاناً لانتصار العدالة، حبال المشنقة، التي لفّت أعناقهما، بدت وكأنها تلتمس الغفران نيابة عن أرواح لا حصر لها أُزهقت بلا ذنب، لكن، خلف مشهد العقاب، يظل سؤال يطارد الذاكرة: كيف يتحول الإنسان إلى وحشٍ ينهش بني جنسه؟ هل هو الجهل، أم تلك الظروف القاسية التي نسجت حولهما عالماً بلا ملامح سوى القسوة؟ بين شهقات الضحايا وصرخات العدالة، لم تكن النهاية أقل درامية.

مشهد الإعدام كان استراحة أخيرة لمسرحية من الرعب، انتهت بسقوط الستار على جثتين، لكن ذكراهما بقيت حيّة، تُروى بحذر وتُقرأ بعبرة.

إعدام ريا وسكينة ليس فقط صفحة في دفتر القضاء المصري، بل درس عميق في أن يد العدالة، قادرة على إطفاء نيران الجريمة، ولو بعد حين.

وثيقة إعدام رايا وسكينة


 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • مشهد النهاية لـ ريا وسكينة.. صورة وثيقة أول إعدام لسيدتين في تاريخ المحاكم
  • خلال ساعات.. نظر محاكمة 117 متهما بالخلية الإعلامية
  • حنين وذكي .. رانيا يوسف تكشف صفات الرجل الأمثل
  • ردا على منتقدي إطلالاتها.. رانيا يوسف: شباب العشرينات بيعشقوني | فيديو
  • فريدة سيف النصر تتعرض لوعكة صحية.. تفاصيل مهمة
  • نشرة الفن|فريدة سيف النصر تتعرض لوعكة صحية .. ماسة محمد رحيم : أغنية تكريم اسم والدي بالأوبرا فرقت كتير ببصمة تامر حسني
  • أميرة بدر تعلق على أزمة مرهم ميبو لعلاج الحروق.. وشعبة الأدوية تحذر
  • رشح وضيق تنفس.. فريدة سيف النصر تتعرض لوعكة صحية
  • لسبب مفاجئ.. فريدة سيف النصر تعتذر عن حضور تكريمها في مهرجان الأفضل (صورة)
  • حكيم وروبي يحييان حفلًا غنائيًا كبيرًا في أوبن إير مول مدينتي غدًا