قوة من الدعم السريع تقتل وتصيب مواطنين في الخرطوم
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
من البريد
في حوالي الساعه ١٢ نهارا الثلاثاء
هاجمت قوه من الدعم السريع مكونه من اربعه كروزرات قتاليه ووعدد من المواتر بدخول الحاره ٢٦ امبده الهواوير وبدأو بالضرب العشوائي لكل من في الحاره استشهد في الحال عدد ثلاثه أشخاص وهم
١/العم حمد ود الهندي
٢/الأخ الفارس عبدالله ود ادريس
٣/محمد احمد عبدالله عرنجل
كما تمت إصابة عدد اربعه اخوان اعزاء اصاباتهم بالغه الخطوره لم نتمكن من اسعافهم
كما تم اعتقال اكثر من ١٥ شاب
وكل ذلك في موجه اولي انسحبوا بعدها عصرا
وعادو بعد المغرب ومارسو نفس القتل والسحل لم نتحقق لعدد الموتى والاصابات واعتقال ما تبقى من الشباب والشيبه أثناء أداء واجب الصلاه
ولكن المؤكد ان هنالك عدد ليس،بالقليل من الشهداء لا زالو في الطرقات
وحتى كتابه هذه الرساله الحاره محاصره تماما ولا نعلم عدد الشهداء والاصاباات والاعتقالات
عبدالرؤوف طه علي
غرانفيل
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن مقتل 60 عنصراً من قوات الدعم السريع في الفاشر
نجحت قوات الجيش السوداني والقوات المساندة من صد هجوم عنيف شنّته عناصر الدعم السريع متسللة باتجاه المحور الجنوبي الغربي لمدينة الفاشر”.
وذكرت الفرقة السادسة مشاة في الجيش السوداني المنتشرة في الفاشر، اليوم الخميس في بيان لها : “قُتل 60 من عناصر مليشيا الدعم السريع، وأصيب 52 آخرون، وفر باقي المهاجمين، مخلفين وراءهم القتلى والجرحى”.
ونبه البيان إلى أن قوات الدعم السريع قصفت الفاشر مدفعياً على فترات متقطعة، ما أدى إلى استشهاد خمسة مدنيين وإصابة 40 آخرين، بينهم نساء بإصابات بليغة”.
وتأتي هذه التطورات بعد أيام من هجوم لـ”الدعم السريع” على مخيم زمزم للنازحين في شمال دارفور وإعلانها السيطرة عليه بعد اشتباكات مع الجيش السوداني والقوات المساندة له، خلّفت 400 قتيل وعشرات آلاف النازحين حسب الأمم المتحدة. وتواصل قوات الدعم السريع القصف المدفعي على مدينة الفاشر ومخيمات النازحين حولها متسببة في سقوط قتلى وجرحى بصورة شبه يومية.
وتشهد الفاشر منذ 10 مايو الماضي اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، رغم تحذيرات دولية من المعارك في المدينة التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس،
وكانت منسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في السودان كليمنتاين نكويتا سلامي على منصة إكس، قد قالت في وقت سابق ، إن مئات الآلاف من المدنيين في شمال دارفور محاصرون بالصراع، مؤكدة أنه لا ينبغي لأحد أن يضطر إلى الاختيار بين الجوع والقصف.
وأضافت: “نحن بحاجة إلى وقف إطلاق النار الآن لإنقاذ الأرواح، واستعادة الكرامة، ونشر الأمل”.