قوة من الدعم السريع تقتل وتصيب مواطنين في الخرطوم
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
من البريد
في حوالي الساعه ١٢ نهارا الثلاثاء
هاجمت قوه من الدعم السريع مكونه من اربعه كروزرات قتاليه ووعدد من المواتر بدخول الحاره ٢٦ امبده الهواوير وبدأو بالضرب العشوائي لكل من في الحاره استشهد في الحال عدد ثلاثه أشخاص وهم
١/العم حمد ود الهندي
٢/الأخ الفارس عبدالله ود ادريس
٣/محمد احمد عبدالله عرنجل
كما تمت إصابة عدد اربعه اخوان اعزاء اصاباتهم بالغه الخطوره لم نتمكن من اسعافهم
كما تم اعتقال اكثر من ١٥ شاب
وكل ذلك في موجه اولي انسحبوا بعدها عصرا
وعادو بعد المغرب ومارسو نفس القتل والسحل لم نتحقق لعدد الموتى والاصابات واعتقال ما تبقى من الشباب والشيبه أثناء أداء واجب الصلاه
ولكن المؤكد ان هنالك عدد ليس،بالقليل من الشهداء لا زالو في الطرقات
وحتى كتابه هذه الرساله الحاره محاصره تماما ولا نعلم عدد الشهداء والاصاباات والاعتقالات
عبدالرؤوف طه علي
غرانفيل
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ناشطون: 42 قتيلا برصاص الدعم السريع في قرية وسط السودان
السودان – أعلن ناشطون سودانيون، امس الأربعاء، عن مقتل 42 شخصا رميا بالرصاص على أيدي قوات الدعم السريع بقرية ود عشيب بولاية الجزيرة وسط البلاد.
جاء ذلك في بيان لـ”مؤتمر الجزيرة” (كيان مدني يضم ناشطين)، وسط اتهامات محلية ودولية للدعم السريع بـ”ارتكاب انتهاكات وجرائم قتل جماعية” بحق المدنيين بالولاية، دون تعليق من تلك القوات حتى الساعة 18:25 تغ.
وتجددت الاشتباكات بين “الدعم السريع” والجيش السوداني بولاية الجزيرة في 20 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، على خلفية انشقاق القيادي بقوات الدعم أبو عاقلة كيكل، وهو من أبناء الولاية، وإعلان انضمامه إلى الجيش.
وفي ديسمبر/ كانون الأول 2023، سيطرت “الدعم السريع” بقيادة كيكل، على عدة مدن بالجزيرة بينها “ود مدني” مركز الولاية.
وتسيطر “الدعم السريع” حاليا على أجزاء واسعة من الولاية عدا مدينة المناقل والمناطق المحيطة بها حتى حدود ولاية سنار جنوبها، وغربا حتى حدود ولاية النيل الأبيض.
وقال “مؤتمر الجزيرة”: “ارتفع عداد الشهداء الذين سقطوا على أيدي الدعم السريع بقرية ود عشيب شرق الجزيرة إلى 69 شهيدا”.
وأضاف: “قتلت الدعم السريع، مساء الثلاثاء وصباح اليوم الأربعاء 42 رميا بالرصاص، بينما توفى 27 آخرون جراء الحصار وانعدام العلاج”.
وأشار إلى أن أفرادا من تلك القوات “هاجموا القرية الخميس الماضي ونهبوا وروعوا السكان وفرضوا عليهم حصارا محكما”.
وأمس الثلاثاء، أعلن ناشطون سودانيون، عن وفاة 25 شخصا جراء انتشار أوبئة ونقص الأدوية والغذاء في “ود عشيب” التي تحاصرها الدعم السريع.
ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش و”الدعم السريع” حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 13 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
الأناضول