مصر تتصدر قائمة الدول الأكثر ثراءً تاريخيًا وتأثيرًا حضاريًا على العالم.. تفاصيل
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
قال الدكتور مجدي شاكر كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار إن هناك مؤرخا ألمانيا قال إن المتاحف الكبرى لا يمكن أن يكون لها وجود إلا بالاثار المصرية كمتحف اللوفر ومتحف برلين والمتحف البريطاني يوجد بهما آثار مصرية كثيرة.
وأكد شاكر خلال مداخلة هاتفية لبرنامج ٩٠ دقيقة، المذاع على فضائية المحور، أن المؤرخ الألماني قال إن الغرب يفتقد التاريخ ولا توجد دولة غربية سواء اوروبية اوأمريكية إلا و تتفاخر بما على أراضيها بما استحوزت عليه من آثار سواء كانت قطع أو ممياوات أو مسلات.
وكشف كبير الأثريين أن مدينة مطروح هى من أكبر ميادين العالم في تزين الآثار المصرية، لافتا ان الاغريق كانوا ينتظرون امام المعابد المصرية ثلاثة عشر عاما حتي يسمح لهم بالدخول لدراسة هذه الاثار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاثار المصرية متحف اللوفر مطروح
إقرأ أيضاً:
أزمات 5 دول عربية تتصدر القمة المصرية اليونانية بالاتحادية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، رئيس الوزراء اليوناني "كيرياكوس ميتسوتاكيس"، وذلك على هامش أعمال القمة العاشرة للآلية الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع قد شهد تأكيد الجانبين على عمق وقوة العلاقات التاريخية التي تربط بين مصر واليونان، واعتزامهما الاستمرار في مسيرة العمل المشترك لتعزيز الشراكة القائمة بينهما.
وأوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أنه تم خلال الاجتماع مناقشة سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، ولا سيما في المجال الاقتصادي، حيث أكد الجانبان على ضرورة تكثيف التعاون في إطار منتدى غاز شرق المتوسط، والعمل على تنفيذ مشروع الربط الكهربائي بين البلدين.
كما تم الاتفاق على أهمية استمرار التعاون في مجالات الهجرة واستقدام العمالة الموسمية، مع التأكيد على ضرورة توسيع نطاق التعاون الثنائي ليشمل كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك
كما تناول الاجتماع تطورات الأوضاع الإقليمية، في مقدمتها الوضع في فلسطين، حيث أعرب الجانبان عن حرصهما على وقف إطلاق النار وتيسير المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مع التأكيد على أهمية العمل نحو تنفيذ حل الدولتين، وتم التأكيد على ضرورة تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701، كما تم التشديد على أهمية منع التصعيد بصفة عامة في المنطقة والسعي نحو تحقيق التهدئة والاستقرار.
وأشار المتحدث الرسمي إلى أن الجانبان قد تبادلا الرؤى حول الوضع في كل من سوريا وليبيا والسودان، حيث تم التأكيد على ضرورة حماية أمن واستقرار وسلامة ووحدة أراضي تلك الدول، وأهمية بدء عمليات سياسية شاملة تؤدي إلى تحقيق السلام والاستقرار المنشود، بما يضمن الحفاظ على مقدرات تلك الدول وشعوبها.