تعليق حركة السفن في ميناء بالتيمور بأمريكا بعد انهيار الجسر
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
علقت الولايات المتحدة الأمريكية حركة السفن في ميناء بالتيمور بولاية ماريلاند الأميركية حتى إشعار آخر بعد انهيار الجسر.
اقرأ ايضاًمن جانبه، وجّه رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، جو بايدن فريقه ببذل كل ما في وسعهم لأجل إعادة فتح ميناء بالتيمور وإعادة بناء الجسر في أقرب وقت ممكن.
❗️رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، جو بايدن:
▪️تعليق حركة السفن في ميناء بالتيمور بولاية ماريلاند الأميركية حتى إشعار آخر بعد انهيار الجسر
▪️يوجه فريقه ببذل كل ما في وسعهم لأجل إعادة فتح ميناء بالتيمور وإعادة بناء الجسر في أقرب وقت ممكن pic.twitter.com/wuZkCLy4H9
— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) March 26, 2024
وأدى اصطدام سفينة كبيرة إلى انهيار جسر "فرانسيس سكوت كي" في بالتيمور في وقت مبكر من صباح الثلاثاء بحسب شبكة "CNN"، فيما تم تحويل حركة المرور، بحسب السلطات المحلية.
وتبحث الإطفائية عما يصل إلى 20 شخصًا قد يكونوا في نهر باتابسكو الآن، بالإضافة إلى مركبات متعددة".
ليس من الواضح لماذا اصطدمت السفينة بجسر بالتيمور.. ومسؤولون: لا علاقة للإرهاب بالحادثةhttps://t.co/yZeeCMhBMO
— CNN بالعربية (@cnnarabic) March 26, 2024
المصدر: وكالات
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
شلقم: الولايات المتحدة قوة عسكرية وصناعية وعلمية غير مسبوقة
قال عبدالرحمن شلقم، وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي، إن الولايات المتحدة قوة عسكرية وصناعية وعلمية غير مسبوقة، شكلت التكوين العالمي منذ الحرب العالمية الثانية، منذ الرئيسين فرنكلين روزفلتوهاري ترومان. الاتحاد السوفياتي كان القوة الوحيدة التي شكلت المقارع السياسي والعسكري لأميركا، وبعد انهياره انفردت الولايات المتحدة، بالتحكم في القراراتالدولية الأكثر أهمية.
أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أن “موازين القوة في عالم اليوم، تتحرك ببروز قوى شلقم: الولايات المتحدة قوة عسكرية وصناعية وعلمية غير مسبوقة
كبيرة أخرى، وفي مقدمتها الصين الشعبية التي حققت تقدماً اقتصادياً هائلاً، ولها وجود منافس للولايات المتحدة وأوروبا. التقارب الصيني – الروسي والكوري الشمالي،له فاعليته الكبيرة التي ستسهم في إعادة رسم خريطة القوة العالمية”.
وتابع قائلاً “الرئيس دونالد ترمب سيهزُّ كثيراً من المسلمات السياسية والاقتصادية، التي عاش فيهاالعالم وتعايش معها لسنوات طويلة، دعا إلى ضم كل من كندا وغرينلاند إلى بلاده، وهدد بالهيمنة على قناة بنما، وغيَّر اسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا. لا نستبعدأن يكون الرئيس الأميركي الثالث، الذي يضع بصمات جديدة على خريطة العالم، بعد الرئيسين روزفلت وترومان، اللذين رسما خريطة العالم في القرن العشرين، وفرضاالسيطرة الأميركية على اليابان بعد ضربها بالقنبلة الذرية، وعلى كوريا الجنوبية، وأوروبا الغربية، كما فرضت الولايات المتحدة نمطيها السياسي والاقتصادي على هذه الدول”.