طريقة عمل شيش الطاووق في المنزل: تجربة للنكهة الشرقية الرائعة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
يعتبر شيش الطاووق واحدًا من الأطباق الشهية والمحببة للجميع، حيث يجمع بين طراوة اللحمة ونكهة التوابل الشرقية الرائعة. وبالرغم من أنه قد يبدو في البداية كطبق معقد يحتاج إلى الذهاب إلى المطاعم لتناوله، إلا أنه يمكنك بسهولة تحضيره في راحة منزلك باتباع بعض الخطوات البسيطة. في هذا المقال، سنتعرف على طريقة تحضير شيش الطاووق في المنزل بنكهته الشرقية الرائعة.
سلطة الخضار المشوية مع الطاووق:قم بشوي الخضار المفضلة لديك مثل الفلفل الحلو، والباذنجان، والبصل، والكوسة.أضف شرائح شيش الطاووق المشوية إلى الخضار.رشي الزبادي اليوناني وعصير الليمون على الخليط وزيِّني بالبقدونس المفروم.سلطة الفاصوليا السوداء بالدجاج المشوي:اخلطي الفاصوليا السوداء المطبوخة مع حلقات الطماطم والفلفل الأخضر.أضيفي شرائح شيش الطاووق المشوية.قدمي السلطة مع صلصة بالطحينة والثوم والليمون.سلطة الفواكه مع الدجاج المشوي:قطّعي الفواكه المفضلة لديك مثل الأناناس والمانجو والكيوي والتفاح.أضيفي شرائح شيش الطاووق المشوية إلى الفواكه.رشي بالقليل من العسل ورشة من الكزبرة المفرومة لتضيف لمسة من التوازن بين الحلاوة والحموضة.سلطة الخضار الطازجة مع الدجاج المشوي:اقطعي الطماطم والخيار والفلفل الأخضر والجزر والكرفس إلى شرائح رقيقة.أضيفي شرائح شيش الطاووق المشوية إلى الخضار.قدمي السلطة مع خلطة من عصير الليمون وزيت الزيتون والملح والفلفل الأسود.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
عربة مقلوبة في طريق الإصلاح
بقلم: كمال فتاح حيدر ..
كيف يفكر السياسيون بالإصلاح وقد منحوا أهم المناصب التنفيذية إلى الاغبياء والمغفلين والجهلة، انظروا كيف يرتكبون الاخطاء امام انظار الجميع من دون ان يشعروا بالذنب. نحن الآن نمشي إلى الأمام ورؤوسنا إلى الخلف. .
لا شك انكم تعلمون ان معظم السياسيين: ودودون متأنقون مؤنسون، و لطفاء المعشر. وكلهم يطالبون بالإصلاح منذ ربع قرن تقريباً، لكنهم لم ولن يتنازلوا عن غنائمهم في سلة المحاصصة. .
المشكلة اننا نعيش وسط شرائح كبيرة من المجتمع العراقي ليسوا مغلوبين على أمرهم، لكنهم منافقون يمرحون مع القطيع وينامون في احضان الذئاب. .
شرائح تصلي وتصوم وتحج وتبكي خشوعا لكنهم يصفقون للباطل، وينتصرون للرذيلة ويغضون أبصارهم عن الاستبداد. لا ينصرون مظلوما، ولا يقاطعون ظالما. .
أما عن المروءة والشهامة والنخوة والنبل والفروسية فلا أثر لها في ضمائر الغالبية العظمى من المتملقين، ولن تجدها في دفاتر التربية الوطنية. صار بإمكان أي إنسان أن يصبح وغدا، ولكل منا حكاية مع هؤلاء الأوغاد ولكن بدرجات متفاوتة. .
فالصادق في مجتمعاتنا هو الخاسر الأول في صراع الكلمات لأنه مقيد بالحقيقة، بينما الكاذب يمكنه أن يقول أي شيء، ويمكنه التلون بكل الألوان والظهور بكل الأقنعة.
ومع ذلك ظلت رواسب العبوديه مستقرة في نفوس الكثيرين منهم، حتى بات من الصعب التخلص منها، فتراهم يبحثون في كل موسم انتخابي عن زعيم يتسيد عليهم، ويسوقهم مع القطيع حيثما يشاء وكيفما يشاء. .
قد يتظاهر بعضهم برفض مهنة تلميع الأحذية، لتدني مستواها الاجتماعي، ولكنهم يتسابقون لتلميع اشخاص اقذر من الأحذية. . من عاش بلا مبدأ مات بلا شرف. .
ذوقوا فلن نزيدكم إلا عذابا