استعجال التحريات في العثور على جثة شاب مات غرقًا بنهر النيل بالقناطر
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
كلفت جهات التحقيق بالجيزة، المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات اللازمة حول انتشال جثة شاب غرق بنهر النيل بالقرب من الوحدة المحلية لقرية الجلاتمة التابعة لمركز منشأة القناطر، وأجرت المعاينة التصويرية لجثته، وكلفت الطب الشرعي بإعداد تقرير عن ملابسات وفاته.
مات غرقا
وأفادت التحريات أن الشاب المتوفي ويدعى "كريم.
بدأت الواقعة بتلقي الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة، إخطارا من غرفة عمليات شرطة النجدة، بانتشال جثة شاب من مياه نهر النيل بدائرة المركز.
وعلى الفور انتقلت قوة من الحماية المدنية بالتنسيق مع مأمور مركز شرطة منشأة القناطر إلى محل البلاغ،وتبين من خلال الفحص أن الجثة لشاب مات غرقا وانتشلت جثته من أمام الوحدة المحلية للقرية الجلاتمة.
تم نقل جثمان الشاب إلى المستشفى وإيداعها ثلاجة الموتى تحت تصرف النيابة العامة.
وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جثة شاب مات غرقا منشأة القناطر
إقرأ أيضاً:
العثور على 70 طن نفايات الكترونية خطرة داخل مصنع بالجيزة.. صور
تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط مصنع بالجيزة وبداخله كميات من النفايات الإلكترونية الخطرة بقصد إعادة تدويرها وتحقيق أرباح غير مشروعة.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام قيام (مالك مصنع "بدون ترخيص" - كائن بدائرة مركز شرطة كرداسة بالجيزة) بإعادة تدوير النفايات الإلكترونية الخطرة بصورة عشوائية عن طريق الحرق فى الهواء مما يؤثر سلباً على البيئة المحيطة وصحة المواطنين لإستخراج منتج نهائى لمعدن النحاس لتحقيق أرباح غير مشروعة.
عقب تقنين الإجراءات بالإشتراك مع مديرية أمن الجيزة والإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات تم إستهداف المصنع المشار إليه وأمكن ضبط (المدير المسئول – مقيم بمحافظة أسيوط) .
وعُثر بداخل المصنع على (70 طن مواد خام لنفايات إلكترونية خطرة - 350 كيلو جرام منتج نهائى عبارة عن "بودرة نحاس" مستخلصة من عمليات التدوير والحرق – خط إنتاج كامل لإعادة تدوير النفايات الإلكترونية الخطرة).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجرائم بشتى صورها لاسيما جرائم تدوير المخلفات الإلكترونية والمعدنية والبلاستيكية الخطرة من خلال مصانع عشوائية تفتقد للإشتراطات الصحية والمعايير البيئية والتى يؤدى إستهلاكها للإضرار بالصحة العامة للمواطنين.