الشواني: الحرب كشفت تحالف عميق بين قحتو مليشيا الدعم السريع بطريقة فاجأت الكثيرين
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الشواني الحرب كشفت تحالف عميق بين قحتو مليشيا الدعم السريع بطريقة فاجأت الكثيرين، الشواني عناصر التطابق بين خطاب قوى الحرية والتغيير ومليشيا الدعم السريع كثيرة، فهم يتفقون في قصة أن الحرب ليست تمرد بل هي حرب ضد الفلول، .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشواني: الحرب كشفت تحالف عميق بين قحتو مليشيا الدعم السريع بطريقة فاجأت الكثيرين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الشواني
عناصر التطابق بين خطاب قوى الحرية والتغيير ومليشيا الدعم السريع كثيرة، فهم يتفقون في قصة أن الحرب ليست تمرد بل هي حرب ضد الفلول،
ويتفقون في أن الحرب تتم بين طرفين متساويين تماما، كما أن حديثهم عن انتهاكات مليشيا الدعم السريع حديث خجول ويأتي على مضض.
هذه الحرب كشفت تحالف عميق بين قحت والمليشيا وبطريقة فاجأت الكثيرين؛ حتى نحن لم نكن نتوقعها بهذا العمق.
هشام عثمان الشواني
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشواني: الحرب كشفت تحالف عميق بين قحتو مليشيا الدعم السريع بطريقة فاجأت الكثيرين وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
والي غرب دارفور يعفي 42 من قادة الإدارة الأهلية لموالاتهم الدعم السريع
قرر والي غرب دارفور، بحر الدين آدم كرامة، الأربعاء إعفاء 42 من قادة الإدارة الأهلية بسبب انحيازهم لقوات الدعم السريع.
وتخضع ولاية غرب دارفور بالكامل لسيطرة الدعم السريع منذ نهاية العام الماضي. وتواجه هذه القوات، في سياق المعارك التي قادتها للسيطرة على الولايات، اتهامات بارتكاب جرائم إبادة جماعية وتطهير عرقي ضد عرقية المساليت ذات الأصول الأفريقية.
وجاء في المرسوم الذي أصدره والي غرب دارفور، واطلعت عليه “سودان تربيون”، أنه “تقرر إعفاء الأمراء والفرش والعمد الذين أعلنوا انحيازهم وتعاونهم مع قوات الدعم السريع”. كما وجّه الأجهزة المختصة بمتابعة الإجراءات الخاصة بفتح بلاغات في مواجهة القادة المقالين.
وأشار المرسوم إلى أن المجموعة المقالة حرضت على الاعتداء على الدولة ومؤسساتها، وأثارت النعرات القبلية والجهوية باستنفار وحشد منتسبيهم من القبائل للمشاركة في أعمال القتل والتعذيب والاعتقال والتهجير القسري للمواطنين، بالإضافة إلى نهب وتخريب الممتلكات العامة والخاصة.
قبيلة الرزيقاتوشملت قرارات الإعفاء أمراء من قبيلة الرزيقات، أبرزهم الأمير مسار عبدالرحمن أصيل، إلى جانب أبوالقاسم الأمين بركة، وهو قيادي بارز في حزب المؤتمر الوطني المحلول، وسبق أن تولى منصب الوالي في ولايتي غرب كردفان والنيل الأبيض. كما تضمنت القرارات إعفاء عدد من قادة قبيلة المساليت، إضافة إلى قادة من قبائل المسيرية والزغاوة والأرنقا وغيرها.
وعلى صعيد آخر، عينت قوات الدعم السريع التجاني الطاهر كرشوم رئيسًا لما يسمى بالإدارة المدنية بولاية غرب دارفور، بينما عينت السلطات المركزية بحر الدين آدم كرامة واليًا للولاية، حيث يباشر مهامه من بورتسودان، العاصمة الإدارية المؤقتة.