أجرى رئيس الحكومة الليبية المُكلفة من مجلس النوّاب أسامة حماد، جولة تفقدية على المشاريع القائمة بمدينة درنة.

وذكرت صفحة الحكومة الليبية على الفيسبوك، أن “حماد”، تجول في شوارع  وأحياء مدينة درنة، والتقى المواطنين واستمع إلى مطالبهم واحتياجاتهم، مشددا على ضرورة تنفيذها والاستمرار في وتيرة الإعمار والبناء والصيانة.

واطلع حمّاد على نِسب الإنجاز بالمشاريع وسير العمل بشكل عام، مثمنا كافة المجهودات المبذولة من قبل صندوق تنمية وإعمار ليبيا ولجنة إعادة الإعمار والاستقرار وصندوق إعمار درنة.

هذا وشارك في الجولة مدير عام صندوق التنمية وإعادة الإعمار المهندس بالقاسم خليفة، ورئيس لجنة إعادة الإعمار والاستقرار حاتم العريبي.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أسامة حماد إعادة الإعمار في درنة الحكومة الليبية الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب

إقرأ أيضاً:

صندوق النقد الدولي يبدي استعداده لمساعدة سوريا في إعادة الإعمار

أكد صندوق النقد الدولي مراقبته للوضع المتقلب في سوريا ، مشيرا إلى أنه من السابق لأوانه إجراء تقييم اقتصادي للأوضاع في سوريا.

وبحسب قناة العربية ، أبدى صندوق النقد الدولي استعداده لمساعدة سوريا في إعادة الإعمار مع المجتمع الدولي.

وميدانيا ، أفادت قناة الميادين بأن قوات الاحتلال دمرت 6 مواقع عسكرية سورية في ريف القنيطرة الجنوبي بالإضافة الى تدمير الكتيبتين الثانية والثالثة التابعتين للواء 90 في الجيش السوري.

وأشارت القناة الى أن الاحتلال دمر أيضا وصادر أدوات تشويش وأجهزة اتصالات تابعة للجيش السوري في ريف القنيطرة.

فيما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، في وقت سابق من اليوم الخميس، أن الاشتباكات العنيفة تجددت في شمال سوريا، حيث تبادلت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والفصائل الموالية لتركيا القصف المدفعي على محاور القتال في ريف محافظة حلب.

وأشار المرصد في تقريره إلى أن المعارك أسفرت عن مقتل مواطن وابنه البالغ من العمر خمس سنوات، جراء سقوط قذيفة على منزلهما في بلدة أبو قلقل قرب سد تشرين بريف منبج الشرقي.

وبالتزامن مع ذلك، هز انفجار غامض مدينة منبج في ريف حلب الشرقي، وسط توقعات بأن يكون ناجما عن غارة جوية بطائرة من دون طيار.

ولاحقا شهدت المنطقة، مواجهات دامية، حيث قتل ما لا يقل عن 21 عنصرًا من الفصائل الموالية لتركيا وأصيب آخرون بنيران قوات مجلس منبج العسكري، وذلك خلال هجوم شنته الفصائل على محيط سد تشرين، بدعم من طائرات استطلاع تركية.

وأعقب الهجوم اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة؛ ما أدى إلى خسائر بشرية في صفوف الطرفين.

وأكدت مصادر محلية، أن قوات مجلس منبج العسكري تمكنت من إفشال الهجوم، وبدأت بتمشيط المنطقة المحيطة بالسد لتعزيز الأمن فيها.

وفي تطور لافت، أعلنت "قسد" إسقاط طائرة مسيرة تركية من نوع "بيرقدار" كانت تحلق فوق أجواء المنطقة؛ ما يعكس تصعيدًا متزايدًا في استخدام الطائرات المسيرة خلال المعارك.

وتشهد المنطقة حالة من التوتر المتصاعد، مع استمرار القصف المتبادل بين الأطراف، وسط قلق من تفاقم الوضع الإنساني نتيجة سقوط الضحايا المدنيين والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية. 

مقالات مشابهة

  • جون أفريك: درنة.. إعادة إعمار بنكهة الفساد
  • جون أفريك: مشاريع إعمار درنة تغذّي الفساد
  • الرئيس السيسي يجري جولة تفقدية بأكاديمية الشرطة
  • «صندوق النقد» يتحدث عن خطط إعادة إعمار سوريا
  • صندوق النقد يحدد شرطا لمساعدة سوريا في إعادة الإعمار
  • صندوق النقد الدولي يبدي استعداده لمساعدة سوريا في إعادة الإعمار
  • صندوق النقد: مستعدون لمساعدة سوريا في إعادة الإعمار
  • صندوق النقد: مستعدون للمساعدة في إعادة إعمار سوريا بشرط
  • صندوق النقد: مستعدون لمساعدة سوريا في إعادة الإعمار بالتعاون مع المجتمع الدولي
  • صندوق النقد الدولي: مستعدون لمساعدة سوريا في إعادة الإعمار