هزيمة كبير|أول تعليق من خالد الغندور بعد خسارة منتخب مصر أمام كرواتيا
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
علّق الإعلامي خالد الغندور على خسارة منتخب مصر أمام كرواتيا عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
و كتب خالد الغندور: «كرواتيا تهزم منتخب مصر بهزيمة كبيرة 2/4، لتتوّج بطلًا لبطولة كأس العاصمة مصر».
وأحرز محمد عبد المنعم لاعب منتخب مصر، هدف تقليص الفارق في الدقيقة 90 من عمر المباراة، لتصبح النتيجة 4 أهداف مقابل هدفين.
وبهذه النتيجة توجّت كرواتيا بكأس العاصمة علي حساب المنتخب المصري، في بطولة مكونة من 4 فرق مصر وكرواتيا ونيوزيلندا وتونس.
وافتتح التسجيل المنتخب المصري، عن طريق رامي ربيعة في الدقيقة 5 من عمر المباراة، بعد ما سدد محمود تريزيجيه كرة قوية من تنفيذ ضربة حرة، حيث تصدى الحارس نيديليكو لابروفيتش للكرة ببراعة، لكن محمد حمدي تابع الكرة وأرسل عرضية أرضية، واستقبلها رامي ربيعة بتسديدة داخل الشباك ليسجل الهدف الأول.
وتعادلت كرواتيا بهدف نيكولا فلاسيتش بعد تسديدة من علي حدود منطقة الجزاء اصطدمت بالعارضة ومن ثم داخل الشباك.
وفي الدقيقة 77، سجل كراماريتش الهدف الثالث، بعدما أرسل لوفرو ماير عرضية داخل منطقة الجزاء بعد تنفيذ الضربة الحرة حولها أندري كراماريتش رأسية قوية على يسار أبو جبل داخل الشباك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منتخب مصر كرواتيا خسارة منتخب مصر مصر وكرواتيا منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
خالد الغندور: مافيش كرة بدون الإسماعيلي "دراويش مصر"
قال الإعلامي خالد الغندور إن نادي الإسماعيلي ليس مجرد فريق كرة قدم أو نادي جماهيري فقط بل نادٍ غالٍ على قلوب مصر والمصريين وله تاريخ كبير.
فقرة فنية مكثفة على الجمل الخططية في مران الإسماعيليوتابع الغندور خلال برنامجه ستاد المحور:" الإسماعيلية تاريخ طويل من النضال، تاريخ مكتوب مش بحروف من نور بس لا ده مكتوب بالدم والتضحيات".
واضاف:" مين يقدر ينسى بطولات الإسماعيلية ضد الإنجليز في ٢٥ يناير ١٩٥٢ ، مين يقدر ينسى التمن الغالي الي دفعته الإسماعيلية هي ومدن القنال بورسعيد والسويس في تاريخنا المعاصر وفي كل حروبنا من العدوان الثلاثي ٥٦ لحرب يونيو ٦٧ للعبور العظيم في ٧٣ التمن الغالي كان دم وروح وبيوت".
وأكمل :"مين ينسى الشعب اللي صبر لما اتهجر بعد النكسة وفي عز أزماتهم وفي عز الضلمة زي ما قال الخال الأبنودي على لسان العندليب.. عدا النهار ..في عز كل ده كانت الإسماعيلية بترسم الفرحة الكبير وبتزرع نور الأمل في القلوب لما فاز الدراويش ببطولة أول لقب دوري أبطال أفريقيا في تاريخ مصر بعد الفوز على الإنجلبير١/٣ في ستاد القاهرة".
واستطرد:"سمسية الدراويش طول عمرها بترسم الفن والمتعة في كرة القدم المصرية بداية من رضا صاحب سيرك الدراويش وعلي أبو جريشة، وسيد بازوكا، ومحمد حازم، وعلي أغا، وحمادة الرومي، وعماد سليمان، وحمدي نوح، وبشير عبد الصمد، وأدهم السلحدار، وحمزة الجمل، وفكري الصغير، وأحمد العجوز، ومحمد صلاح أبو جريشة، ومحمد بركات، وعماد النحاس، وسيد معوض، وحسني عبد ربه، وأحمد فتحي، وعبد الله السعيد، وحمص، وممكن نقول للصبح مئات الأسامي من الفنانين والسحرة.. سحرة سيرك الدراويش".
واردف ": مين ينسى چون أوتاكا واحد من أعظم المحترفين الأجانب في تاريخ مصر اللي متع المصريين بفنه كأنه مولود في سيرك الدراويش، مين ينسى المحافظ الشاب الدكتور عبد المنعم عمارة أصغر محافظ في تاريخ مصر- ربنا يبارك في عمره- والي تولى منصب محافظ الإسماعيلية في الفترة ما بين ١٩٧٨ لسنة ١٩٩٠ في عمر الأربعين وحولها من بلد خارجة من تهجير وحروب لبلد شابة وهتفضل شابة وجميلة".
الغندور: الإسماعيلي أهدى مواهبه لمعظم فرق مصر
وتابع:" مين يقول إن جمهور الإسماعيلية مالوش حق عندنا مالوش دين عندنا كمصريين، مين يقول إن الإسماعيلي الي أهدى مواهبه لمعظم فرق مصر والي بفضل لاعيبته فيه فرق حققت ألقاب قارية مين يقول إن الإسماعيلي.. برازيل مصر.. يتهدد بعدم المشاركة في الدوري ومايخدش ترخيص اللعب بسبب عجزه عن سداد مديونيته ٧٦ مليون جنيه".
وأكمل الغندور :"مهما كانت الأخطاء الي حصلت فأي مشجع إسماعيلاوي أكيد له أب شهيد أو جد أو ابن عم أو جار له، بيوت صحيح اتساوت بالأرض في سنين الحرب لكن قصص بطولاتها عمرها ما هتتنسي مصر ما بتنساش ورجالة مصر الشرفا مبينسوش".
واستطرد:" ديون الإسماعيلي لو بالدولار ما تجيبش مليون ونص يعني تمن صفقة من اللي بيمولها رجال الأعمال الأغنياء من محبي الأندية الإسماعيلية تستحق نقف جنبها شعب الإسماعيلية يستحق يفرح ويطمن وزي ما ضحى كتير عشان مصر فمن حقه إن مصر متنسهوش".
واختتم:" بكرة آخر مهلة للدفع أو الجدولة وأنا متأكد إن الإسماعلاوية مش هيحزنوا بإذن الله وإن نجمنا الأسطورة العالمي محمد صلاح ووالده وأسرته .. عمرهم ما هيحزنوا باعتبارهم من أشهر مشجعي الإسماعيلي في العالم، الإسماعيلي بإذن الله هيتجاوز أزماته، لأن الكورة مش هتقدر تغني ألحانها الجميلة في مصر من غير كورال الدراويش، وألحان السمسية"