فعالية خطابية بريمة بالذكرى التاسعة لليوم الوطني للصمود
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
يمانيون../
أحيت محافظة ريمة اليوم، الذكرى التاسعة ليوم الصمود الوطني.
وفي الفعالية اعتبر وكيل المحافظة حافظ الواحدي، إحياء يوم الصمود للعام التاسع رسالة لقوى العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي بثبات اليمنيين في مواجهته وإفشال مخططاته.
ولفت إلى أن الشعب اليمني سيظل صامداً حتى دحر الغزاة والمحتلين من كافة الأراضي اليمنية.
ونوه وكيل المحافظة بدور أبناء ريمة في مساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة والالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة تنفيذا لتوجيهات القيادة الثورية والسياسية لمواجهة أي تصعيد للعدوان الامريكي البريطاني الصهيوني.
فيما تطرق مدير التوجيه المعنوي بإدارة أمن المحافظة المقدم طه الوزير، ومسؤول التعبئة بمديرية الجبين عبد الملك جحاف، إلى المجازر التي ارتكبها تحالف العدوان منذ الـ 26 من مارس 2015م، وكذا المكاسب والانجازات التي تحققت خلال تسعة أعوام من الصمود.
وأشادا بالصمود الأسطوري للشعب اليمني على مدى تسع سنوات والتي واجه خلالها أعتى عدوان قادته أمريكا عبر أدواتها في المنطقة، وارتكب أبشع الجرائم والمجازر الوحشية والحصار الخانق بهدف إركاع اليمنيين، إلا أن الصمود حقق انتصارا عظيماً وأفشل رهانات العدوان.
ونوها بمواقف القيادة الثورية والعمليات البطولية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في إسناد أبطال المقاومة الفلسطينية وردع العدو الأمريكي البريطاني الصهيوني حتى إيقاف عدوانه وحصاره على غزة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
فعالية خطابية في الحيمة الداخلية بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة
الثورة نت/..
نظمت مدرسة الزهراء الصيفية للبنات بقرية بيت الخطابي عزلة بني عمرو بمديرية الحيمة الداخلية في محافظة صنعاء، فعالية خطابية بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة، تحت شعار “الشعار سلاح وموقف”.
وأوضحت كلمات الفعالية أن شعار البراءة من أعداء الله الذي أطلقه الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، يجسد الرؤية القرآنية التي تتبنى إقامة الحق والعدالة الإنسانية والتحرر من قيود الذل والهوان التي طوقت أبناء الأمة الإسلامية، وفرضت عليهم حظر التحرك إلى الأمام، وحصرت خطواتهم وفق مسارات محدودة، تم رسمها من قبل اليهود والنصارى وتأطيرها وفق أسس تنسجم وهوى المنافقين والعملاء.
وأكدت أن الصرخة في وجه المستكبرين كسرت حاجز الصمت، ونخرت جدار الهيمنة الأمريكية، وفضحت مزاعمها الكاذبة وشعاراتها الزائفة التي تتغنى بالحرية وحقوق الإنسان لتغطية الجانب المظلم في استبداد الشعوب وسلب حرياتها الفكرية وتوجهاتها الدينية والاجتماعية.
واستدلت بتمثال الحرية الذي يعبر عن حرية المرأة، في حين أنه يقودها إلى مستنقع الغواية، والفساد الأخلاقي، الذي يجر المجتمع إلى التفكك والضياع.
واعتبرت الكلمات شعار البراءة من أعداء الله والصرخة في وجه المستكبرين الغربال الأمثل الذي يميز الغث من السمين والشرفاء المخلصين من العملاء والمنافقين، داخل المجتمع المسلم.
تخللت الفعالية أناشيد وقصائد شعرية.