عُرف بـ«سعيد الهوا» وكان ضحية رامز جلال عام 2015.. ما قصة ممدوح الأصيل؟
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
«أنا اسمي سعيد الهوا، أنا اللي عورت الولا حمو غرقت السما بدمه»، بهذه الكلمات اشتهر المطرب الشعبي ممدوح الأصيل الشهير بـ«سعيد الهوا»، الذي يعتبر واحدًا من أشهر المطربين الشعبيين، الذي رحل عن عالمنا أمس، في صمت.
ولد “سعيد الهوا” في كوم الدكة، إحدى المناطق التاريخية في الإسكندرية. بعد أدائه لأغنية “اسمي سعيد الهوا”، أصبح مشهورًا بهذا الاسم وبدأ الناس في الاعتراف به والاتصال به بهذا الاسم.
بدأ “سعيد الهوا” مسيرته في الغناء عندما كان في الثامنة من عمره. حصل على شهادة الإعدادية، ثم عمل كسمكري سيارات، وبعد ذلك حصل على رخصة قيادة وأصبح سائق تاكسي، بالإضافة إلى عمله في الأفراح طوال فترة حياته المهنية.
اشتهر “سعيد الهوا” على منصات التواصل الاجتماعي قبل سنوات من خلال صور “كوميكس” واستخدام كلمة “الأمبليه”، وهي إحدى الكلمات الغريبة التي كانت تظهر في أغانيه. تقول القصص المتناثرة أنها مصطلح دارج في مجال ميكانيكا الدراجات النارية.
رحل “سعيد الهوا” عن عالمنا في شهر رمضان، حيث ظهر في إحدى حلقات برنامج المقالب الشهير الذي يقدمه الفنان رامز جلال، برنامج “رامز واكل الجو” في عام 2015. تم اختياره ليكون ضيفًا في البرنامج في ذلك العام نظرًا لارتفاع شهرته وجماهيريته التي كانت كافية لجلب المشاهدات.
ويذكر أن كريم ممدوح الأصيل، نجل الراحل «سعيد الهوا» أكد في تصريحات له، أن والده كان يعاني من أمراض الشيخوخة، وتدهورت حالته فيما يخص الضغط والسكر، وفقد الأطباء السيطرة على الأمر، وكان المرض أكبر من العلاج حتى توفي».
المصري اليوم
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ممدوح الأصیل سعید الهوا
إقرأ أيضاً:
نجم الأهلي: كهربا جه عشان يغيظ الزمالك.. وكان لازم يمشي من سنتين
فجر علاء إبراهيم نجم الكرة المصرية السابق، مفاجأة كبيرة بشأن أداء محمود عبد المنعم كهربا مع النادي الأهلي خلال الفترة المقبلة.
وقال علاء إبراهيم، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم، إن محمود كهربا من المفترض أن يرحل منذ سنتين أو ثلاث سنوات.
وتساءل علاء إبراهيم: ما الإضافة التي قدمها كهربا منذ قدومه، وجاء ليغيظ الزمالك فقط، لكن لم نجد فارقا قدمه في المباريات.
واختتم علاء إبراهيم: كهربا ليس لديه ما يقدمه فنيا، ومنذ أتى لم يُقدم شيئًا، وكان من الممكن أن يرحل قبل 3 سنوات من الآن.