ضياء رشوان: التهديد بدخول رفح الفلسطينية هدفه الضغط على المقاومة من أجل التفاوض
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
قال ضياء رشوان، الكاتب الصحفي والمنسق العام للحوار الوطني، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو لم يستطع حتى الآن أن ينجز صفقة تبادل أسرى مع المحتجزين.
اقتحام رفح الفلسطينيةوأشار "رشوان"، خلال استضافته ببرنامج "حديث الأخبار" المُذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، مساء الثلاثاء، إلى أن الأمريكان أعلنوا عن أنهم لا يعلمون بخطط اقتحام قوات الاحتلال لرفح الفلسطينية، مضيفًا أن التهديد بدخول رفح الفلسطينية هدفه الضغط على المقاومة من أجل التفاوض وكسب المزيد من الوقت.
ونوه ضياء رشوان، الكاتب الصحفي والمنسق العام للحوار الوطني، بأن الرئيس عبدالفتاح السيسي، حذر ثلاث مرات من تنفيذ إسرائيل اقتحام رفح الفلسطينية، لافتًا إلى أن هذا التصرف سيكتب نهاية بنيامين نتنياهو سياسيًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رفح رفح الفلسطينية اقتحام رفح الفلسطينية فضائية إكسترا نيوز المقاومة رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
المكتب السياسي لأنصار الله: العملية الإيرانية تعكس دعم المقاومة الفلسطينية
يمانيون../
بارك المكتب السياسي لأنصار الله العملية العسكرية النوعية للجمهورية الإسلامية الإيرانية ضد أهداف عسكرية في قلب العدو الصهيوني.
وأشار المكتب في بيان له إلى أن “العملية الإيرانية حققت إصابات مباشرة وموجعة في مواقع عسكرية وأمنية حساسة على كامل خارطة الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكداً أن الهجمات الصاروخية الإيرانية التي أجبرت الملايين من الصهاينة على الهرب إلى الملاجئ شكلت ردعاً حقيقياً للكيان.
وقال المكتب إن هذه العملية المباركة التي تأتي انتقاماً وثأراً لدماء الشهداء القادة في لبنان وفلسطين وعلى رأسهم الشهيدان القائدان حسن نصر الله واسماعيل هنية أوصلت رسالة جلية وقوية للعدو الأمريكي الشريك الرئيسي في كل جرائم ومجازر العدو الصهيوني على مدى عام كامل.
وأضاف أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية أثبتت أنها سند حقيقي للقضية الفلسطينية بعد أن تخلت عنها الكثير من الأنظمة العربية والإسلامية، لافتاً إلى أن بعض الأنظمة العربية والإسلامية انحرفت ببوصلة العداء نحو إيران الإسلام بدل الكيان الصهيوني العدو الفعلي والتاريخي للأمة.
وثمن المكتب السياسي لأنصار الله هذا الدور الكبير الذي تضطلع به الجمهورية الإسلامية في دعم المقاومة والمستضعفين، مؤكداً من جديد أن اليمن سيبقى فاعلاً في معركة الإسناد حتى يتوقف العدوان على فلسطين ولبنان، وأن عمليات جيش اليمن وقواته المسلحة في تصاعد مستمر انتصاراً للقضية العادلة وللدماء المستباحة على مرأى من العالم أجمع.