الصورة الأولى لجنازة معتمرة من الفيوم توفيت بمكة.. رحلت صائمة بملابس الإحرام
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
حصل «الأسبوع» على الصورة الأولي لتشييع جثمان السيدة "سيدات محمد إسماعيل" من محافظة الفيوم، والتي وافتها المنية، أثناء أداء مناسك العمرة في مكة المكرمة، حيث تم دفنها في البقيع.
وكانت السيدة سيدات محمد قد توفيت في الحرم المكي بالسعودية عقب صلاتها المغرب أثناء أدائها عمرة شهر رمضان المبارك، بعدما صلى عليها غالبية المعتمرين.
وأشار أحمد قرني عبد العزيز، نجل المتوفية، لـ" الأسبوع": ان الفقيدة أصيبت بأزمة قلبية على أثرها لفظت أنفاسها الأخيرة وهي بملابس الإحرام وكانت صائمة فيما جري دفنها في مدافن البقيع بناء على وصيتها بعد أن أدى عليها العشرات صلاة الجنازة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مكة
إقرأ أيضاً:
أسد حديقة حيوان الفيوم يلتهم حارسه الخاص
التهم اسد حديقة الحيوان بالفيوم حارسه أثناء تقديم الطعام له .تلقت أجهزة الأمن بمديرية أمن الفيوم بلاغ من مأمور قسم شرطة أول الفيوم يفيد بورود اشارة من غرفة عمليات شرطة النجدة بتعرض حارس بحديقه الحيوان بالفيوم لهجوم أسد اثناء تقديم الطعام له.
وعلى الفور انتقل قوات الأمن وسيارات الإسعاف إلى مكان الحادث وتبين مصرع الحارس الخاص ببيت الأسد ويدعى سعيد جابر علي ٤٧ سنه وذلك بسبب هجوم الأسد عليه أثناء وضع وجبة الغداء له، وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى الفيوم العام
تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تتولت التحقيق.
وفى حادث سابق اليوم لقيت طالبه بالصف الثالث الإعدادي ، مصرعها إثر سقوطها من اعلي سطح بمنزلها بمدينة ابشواي بمحافظة الفيوم، نتيجة اختلال توازنها، وتم نقل الجثمان إلى مشرحة المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم قد تلقت بلاغًا من مأمور مركز شرطة ابشواي يفيد بورود إشارة من غرفة عمليات النجدة بوصول فتاة مصابة بكسور متفرقة في أنحاء الجسم إلى مستشفى ابشواي المركزي، إضافة إلى نزيف داخلي، وتوفيت الفتاة أثناء محاولة إسعافها.
وبالفحص تبين أن الضحية تدعى "شهد .م .م .أ " تبلغ من العمر 15سنة وتقيم بقريه أبو جنشو بدائرة قسم شرطة ابشواي.
كشفت التحريات التي أجرتها أجهزة مباحث مركز شرطة ابشواي بمحافظة الفيوم، أن الفتاة كانت تلهو اعلي سطح منزلهابالدور الثالث، وفى أثناء ذلك اختل توازنها وسقطت من الطابق الثالث.
وكشفت التحقيقات عن أن أسرة الفتاة لم توجه أي اتهامات، مؤكدة أن الواقعة حدثت بسبب فقدانها للتوازن أثناء وقوفها بشرفة منزل أسرتها.
تم تحرير محضر بالواقعة وإخطار النيابة العامة التي قررت تسليم الجثمان لأسرتها لدفنه بمقابر العائلة، وذلك بعد التأكد من عدم وجود شبهة جنائية.