ضياء رشوان: إذا اقتحم الاحتلال رفح فستكون هذه نهاية نتنياهو سياسيا
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أكد الكاتب الصحفى الدكتور ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، المنسق العام للحوار الوطني، أن تعبير رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن غضبه من الإدارة الأمريكية ليس حديثا، قائلًا: «هذه ليست المرة الأولى».
وأوضح «رشوان»، خلال استضافته ببرنامج «حديث الأخبار» المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، وتقدمه الإعلامية «ريهام السهلي»، بأن نتنياهو لم يقم بإنجاز صفقة تبادل الأسرى مع المحتجزين ومازال يعطلها حتى الآن.
وأضاف أن أمريكا أعلنت عن عدم معرفتها بخطط اقتحام قوات الاحتلال لرفح الفلسطينية، مؤكدا أن الاحتلال يهدف إلى الضغط على المقاومة من أجل التفاوض وكسب وقت أكثر، وذلك لن يتم إلا بدخوله رفح.
وشدد «رشوان»، على أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، حذر ثلاث مرات من تنفيذ إسرائيل عمليات اقتحام لرفح الفلسطينية، مشيرا إلى أنه إن تصرف بنيامين نتنياهو بهذا الشكل فستكون هذه نهايته سياسيا.
اقرأ أيضاًالقاهرة الإخبارية: «الاحتلال يتحدى قرار مجلس الأمن ويواصل قصف غزة»
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل متظاهرين من عائلات الأسرى وسط تل أبيب
حزب الله يستهدف قوة عسكرية إسرائيلية في مزارع شبعا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإدارة الأمريكي الرئيس عبدالفتاح السيسي بنيامين نتنياهو رفح الفلسطينية ضياء رشوان
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: تغيير 65% من وزراء الحكومة السابقة.. ومتوسط السن انخفض
قال الدكتور ضياء رشوان، الكاتب الصحفي، إن الحكومة المنصرفة ضمت عدد كبير من الوزراء الذين أدوا مهامهم، وبعضهم أدى مهامه لسنوات طويلة أو أقل لكن في النهاية ينطبق عليهم القول الشرعي بأنهم اجتهدوا فبعضهم أصاب فحصل على أجرين، وبعضهم لم يصب فحصل على أجر واحد.
ضياء رشوان: الاعتراف بفلسطين كدولة معلق على شرطين.. والرئيس السيسي طرح نموذجا ثالثا ضياء رشوان يكشف الهدف من تقرير الـ CNN عن الدور المصري مؤشرات الحكومة الجديدةوأضاف "رشوان"، خلال لقائه مع الإعلامية ريهام السهلي ببرنامج "حديث الأخبار"، المذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم الثلاثاء، "لم يتوقف أحد عن الاجتهاد، اجتهاد خاطئ أو في غير محله أو متأخر أو اجتهاد جيد جدا، العمل العام صعب للغاية بما فيه تولي مناصب وزارية، بالتالي من خرجوا من الحكومة لهم التحية وحاولوا كل في مجاله".
وتابع: "هناك مؤشرات عن الحكومة الجديدة، وأسماء ومواقع ومناصب تم دمجها، والكلام العام حتى الآن يتضمن تغيير من 60 إلى 65% من الحكومة السابقة وهذه نسبة كبيرة".
الاختيار بكفاءات ومعايير أخرىوأشار إلى أن الأسماء التي طرحت لتولي مناصب وزارية في الحكومة الجديدة من الذين اكتسبوا خبرات دولية، والتي لن تنفعهم فقط في أداء وظائفهم الوزارية، ولكن أيضا الأوضاع التي كانوا بها في بعض المناصب الدولية، والتي تغنيهم تماما عن أي منصب في مصر سواء ماديا أو معنويا إلا أنهم آثروا بأن يقوموا بالخدمة العامة.
وأشار إلى أن الانطباع العام، انتظارا للكشف النهائي، أن متوسط السن العام للوزراء انخفض، مردفا: "السن ليس عيبا أو جريمة لكن في النهاية السن المبكر يعطي قدرة أكبر على العطاء وطريقة تفكير مختلفة".
واستطرد "التشكيل الوزاري يضم نجوم، لكن عدد النجوم أقل مما كان يظن، بمعنى أن الاختيار لم يتم من على مسرح، إلا أنه تم في أماكن أخرى يبحث فيها عن كفاءات ومعايير أخرى لتولي المنصب الوزاري وتعويض ربما أشياء رأت السلطات العليا في البلاد أنها كان يجب أن تكون في الحكومة المنصرفة فبحثت عنها في مكان آخر".
ارتفاع مستمر بأسعار الدولار في بغداد واربيل مع الإغلاق