اختيار دكتور محمود محيي الدين رئيسًا لمجلس أمناء جامعة النيل الأهلية
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
أعلن الدكتور وائل عقل، رئيس جامعة النيل، اختيار الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، رئيسًا لمجلس أمناء جامعة النيل الأهلية خلفًا لأمين عام الجامعة العربية الأسبق عمرو موسى.
أخبار متعلقة
«محيي الدين»: خفض الديون والتمويل الميسر أساسيان لمساعدة الدول النامية في تمويل العمل المناخي
محيي الدين: خطط التحفيز ومشاركة القطاع الخاص تساهمان بفاعلية في تمويل العمل التنموي
«محيي الدين»: إصلاح نظام التمويل العالمي ضروري لتحقيق التحول العادل نحو الاقتصادات الخضراء
وقال عقل، وفق بيان، اليوم الخميس، إن اختيار محيي الدين يأتي في إطار حرص الجامعة على تعزيز دور مجلس الأمناء في القيام بالتواصل الخارجي على النحو المنشود وكذلك إيجاد مصادر تمويل للجامعة وأنشطتها المختلفة.
وأضاف عقل، أن الجامعة قررت منح العضوية الدائمة بمجلس الأمناء لعمرو موسى تقديرًا لإسهاماته خلال السنوات الثماني الماضية، كما تم ضم إبراهيم محلب وخالد عبدالعزيز ونجلاء الأهواني وعلي عيسى وجلال السعيد وعمرو بدرالدين وعمرو الدماطي ونرمين الطاهري وفتحي السباعي وعاكف المغربي وفؤاد النواوي لعضوية المجلس.
التمويل المناخى محمود محيى الدين التغيرات المناخيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين التمويل المناخى محمود محيى الدين التغيرات المناخية زي النهاردة محیی الدین
إقرأ أيضاً:
اقتراح برلماني لتحويل الجامعة العمالية إلى جامعة تكنولوجية حديثة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم النائب محمد عبد الله زين الدين عضو مجلس النواب باقتراح برغبة إلى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب طالب فيه بتحويل الجامعة العمالية إلى جامعة تكنولوجية حديثة.
وطالب بمقترحه من الحكومة بصفة عامة والدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمى ومحمد جبران وزير العمل بإجراء دراسة شاملة تكفل إنشاء عدد من الكليات التى يتناسب خريجها مع احتياجات سوق العمل لتلبية احتياجات المؤسسات الحكومية المختلفة والقطاع الخاص من العمالة الماهرة
وأشاد النائب محمد عبد الله زين الدين بشجاعة محمد جبران وزير العمل على اعترافه بتصريحاته التى أعلن فيها أن الجامعة العمالية عريقة ولديها 11 فرعًا على مستوى الجمهورية لكنّها واجهت تعثرًا ماليًّا وإداريًّا وأن الجامعة لو كانت قد شهدت إصلاحًا بشكل أكبر لكان وضعها أفضل في الوقت الحالي ولديها منشآت تتعدى قيمتها مبالغ كبيرة، لكن هناك حاجة لتغيير طريقة الإدارة، موضحًا أن العمال غير قادرين على إدارة الجامعة.
وأشار وزير العمل محمد جبران إلى أنه يتوجب أن تكون إدارة الجامعة من قِبل متخصصين، موضحًا أنه لابد من مشاركة القطاع الخاص في إدارة الجامعة وأن تتحول إلى جامعة تكنولوجية.
وأفاد بأنه في السابق كانت تُوصف الجامعة بأن أسعارها مقبولة للطلاب وخرَّجت الكثير من النماذج، بما تتضمنه من أقسام وورش، ما يستدعي ضرورة الاستفادة من هذه الجامعة.
وأكّد أنه سيتم تطوير الجامعة بشكل أكاديمي بالتعاون مع أحد المستثمرين وبالتنسيق مع وزارة التعليم العالي في محاولة لانتشال هذه الجامعة وإنقاذ هذا الصرح الكبير.