الرئيس اليمني السابق يقيم حفل إفطار بمقر إقامته في القاهرة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أقام الرئيس اليمني السابق، علي ناصر محمد، مساء الثلاثاء 26 مارس 2024، الموافق 16 رمضان 1445 هـ، حفل إفطار بمقر إقامته في القاهرة.
حضر حفل الإفطار الذي أقامه الرئيس اليمني السابق، كلّاً من: الدكتوره مريم الصادق المهدي، وزيرة خارجية السودان الأسبق، والمناضل أحمد قذاف الدم، المسؤول السياسي لجبهة النضال الوطني الليبية، وجمال خالد عبد الناصر، حفيد الرئيس المصري الراحل الزعيم جمال عبد الناصر.
كما حضر حفل إفطار الرئيس علي ناصر محمد، النائب عاطف مغاوري، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب التجمع بمجلس النواب المصري، والدكتور سمير شيباني، نائب وزير حقوق الإنسان اليمني، والبرفسور نزار غانم، ورجل الاعمال اللبناني مصطفى كشك، والسفير حسين الفضلي.
الحضور في حفل إفطار الرئيس اليمني السابقوفي بداية الحفل، تبادل الحضور التهاني بشهر رمضان المبارك، ثم تحدثوا عن آخر التطورات في الساحة اليمنية والسودانية والليبية والعربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وأكد الجميع ضرورة وقف الحرب، وفك الحصار عن غزة والمدن الفلسطينية.
كما أكد الجميع على أهمية العلاقات العربية الأفريقية في دعم القضايا التي تهم شعوب الأمة العربية والقارة الأفريقية.
اقرأ أيضاًحفل إفطار أبناء قنا والأقصر.. مصطفى بكري في استقبال الرئيس اليمني الأسبق (فيديو)
هيئة بحرية بريطانية تعلن عن هجوم على سفينة قبالة سواحل الحديدة في اليمن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس اليمني الرئيس علي ناصر محمد الزعيم جمال عبد الناصر اليمن غزة الرئیس الیمنی حفل إفطار
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلى تعمد تدمير أنظمة الكهروميكانيكية بغزة
أعلنت الصحة الفلسطينية عن أن الاحتلال الإسرائيلي تعمد تدمير أنظمة الكهروميكانيكية أهمها محطات توليد الأكسجين بمستشفيات غزة، جاء ذلك خلال نبأ عاجل حسبما أفادت فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وكانت قد قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، إن احتياجات قطاع غزة من المساعدات كبيرة ويجب زيادتها، وفقًا لما نقلته فضائية "القاهرة الإخبارية".
ودعت يونيسف للاستجابة للوضع الصعب الذي يعيشه الأطفال في قطاع غزة، ووقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية، والإفراج الفوري والآمن وغير المشروط عن جميع الأطفال المختطفين، وفتح كل المعابر إلى غزة أمام حركة الإمدادات الإنسانية والعاملين الإنسانيين، بالإضافة إلى السماح للحالات الطبية العاجلة في غزة بالمغادرة أو التمكن من تلقي الخدمات الصحية الحيوية، والوصول الآمن والمستدام إلى المياه والغذاء والصحة، والوقود أيضًا الذي هو ضروري لتمكين تلك الخدمات الأساسية، احترام وحماية البنية التحتية المدنية مثل الملاجئ والمرافق الصحية والتعليمية والكهربائية والمياه والصرف الصحي، وأخيرًا حماية الكوادر الطبية لمنع تفشي الأمراض وتقديم الرعاية للمرضى والجرحى.
البريد الأردني يعلن عن توزيع ١٢٠جائزة نقدية بمناسبة شهر رمضان المبارك على منتفعي المعونة الوطنية / أسماء