استعدوا للعروض.. تخفيض 25% على الكعك والبسكويت بمنافذ المجمعات الاستهلاكية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
بدأت وزارة التموين والتجارة الداخلية في مصر خطوة جديدة لتخفيض أسعار منتجات “كعك العيد” وغيرها من المواد الغذائية الأساسية، تم طرح هذه المنتجات من خلال شبكة منافذ تابعة للشركة العامة لمخابز القاهرة الكبرى وفروع شركات المجمعات الاستهلاكية بتخفيضات تصل إلى 25%.
أسعار كعك وبسكويت عيد الفطر في المجمعات الاستهلاكية
علبة بسكويت نشادر: بسعر 150 جنيه.
كعك سادة: بسعر 150 جنيه.
كعك ملبن: بسعر 140 جنيه.
كعك مكسرات: بسعر 210 جنيه.
غريبة سادة: بسعر 160 جنيه للكيلو.
غريبة لوز: بسعر 200 جنيه.
بتي فور عادى: بسعر 170 جنيه.
بيتي فور لوكس: بسعر 200 جنيه.
بيتي فور سابليه: بسعر 200 جنيه.
كوكيز: بسعر 170 جنيه.
علبة كعك مشكل وزن 1 كيلو: بسعر 155 جنيه.
علبة وزن 2 كيلو: بسعر 315 جنيه.
علبة 3 كيلو: بسعر 480 جنيه
علبة 4 كيلو: بسعر 650 جنيه.
علبة 5 كيلو: بسعر 810 جنيهات.
أسعار كحك العيد الفاخر
تم إطلاق منتجات جديدة لموسم عيد الفطر، حيث تم طرح “كعك العيد الفاخر بالمكسرات” بعدة أوزان وأسعار مختلفة، يتضمن العرض ما يلي:
سعر علبة “شفاف” بالمكسرات كيلو ونصف 235 جنيه.
سعر علبة “كرتون” 2 كيلو بالمكسرات 310 جنيه.
علبة ثلاث كلوات بالمكسرات بسعر 485 جنيه.
علبة “كرتون” أربعة كيلو بالمكسرات بسعر 625 جنيه.
علبة “كرتون “خمسة كيلو بالمكسرات سعرها 800 جنيه.
طرح علبة كعك فاخر بالمكسرات سعر الكيلو 185 جنيه.
علبة 2 كيلو بالمكسرات سعرها 380 جنيه.
علبة ثلاث كلوات “كرتون” بالمكسرات بسعر 570 جنيه.
علبة “كرتون” أربعة كيلو بسعر 770 جنيه.
علبة خمسة كيلو فاخر بالمكسرات بسعر 945 جنيه.
علبة “شفاف” بالمكسرات وزنها خمسة كيلو بسعر 285 جنيه.
أسعار المنتجات الجديدة
بالإضافة إلى ذلك، تم طرح منتجات جديدة للمرة الأولى، وهي:
سعر نصف كيلو جلاش 25 جنيه.
سعر نصف كيلو سمبوسة 25 جنيه.
سعر نصف كيلو من الكنافة 25 جنيه.
سعر نصف كيلو قطايف 25 جنيه.
تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الحكومة لتخفيض تكلفة المعيشة وتوفير السلع الأساسية للمواطنين، مما يعزز الوعي الاقتصادي ويخفف الضغوط عن الأسر في فترة العيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جنیه علبة جنیه سعر
إقرأ أيضاً:
«آي صاغة» : 150 جنيهًا ارتفاعًا في أسعار الذهب خلال فبراير 2025
ارتفعت أسعار الذهب بالسوق المحلية بنحو 3.8 % خلال تعاملات شهر فبراير الماضي، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 2.1 % ، مدعومة بحالة عدم اليقين الاقتصادي ومخاوف قيام حرب تجارية عالمية، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة»
قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفعت بقيمة 150 جنيهًا خلال تعاملات شهر فبراير الماضي، حيث افتتح جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 3900 جنيه، ولامس مستوى 4165 جنيهًا في 24 فبراير، واختتم التعاملات عند مستوى 4050 جنيه، بينما ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بنحو 60 دولارًا، حيث افتتحت تعاملات شهر فبراير عند مستوى 2798 دولارًا، ولامست مستوى 2956 دولارًا كأعلى مستوى تاريخي لها في 24 فبراير الماضي، واختتمت التعاملات عند مستوى 2858 دولارًا.
وأوضح، إمبابي، أن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بنسبة 2.2 % ، وبنحو 90 جنيهًا خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء أمس السبت، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4140 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4050 جنيهًا، في حين تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 2.6% وبقيمة 77 دولارًا خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء الجمعة الماضية، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 2935 دولارًا، واختتمت تعاملات الأسبوع عند مستوى 2858 دولارًا.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 4629 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3471 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 2700 جنيه، وسجل الجنيه الذهب نحو 32400 جنيه.
ووفقًا للتقرير اليومي لمنصة «آي صاغة»، فقد ارتفعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية بقيمة 5 جينهات خلال تعاملات أمس السبت، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4045 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4050 جنيهًا، وذلك تزامنًا مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية.
أشار، إمبابي، أن أسعار الذهب بالبورصة العالمية كانت العامل المؤثر في حركة أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال شهر فبراير، لاسيما مع استقرار سعر صرف الدولار نسبيًا، في ظل تراجع حاد للطلب، وارتفاع عمليات إعادة البيع من المواطنين، للوفاء بالالتزامات قبيل شهر رمضان.
أضاف، أن عمليات إعادة البيع المكثف، أدت لنقص السيولة، وهو ما عزز من عمليات التصدير للخارج، لتوفير السيولة.
أوضح، إمبابي، ان أسعار الذهب شهدت حالة من الارتفاعات غير المسبوقة والمتتالية، بعد أن لامست الأوقية أعلى مستوى لها على الإطلاق، بفعل استمرار حالة عدم اليقين من تداعيات فرض الولايات المتحدة رسومًا جمركية على بعض الدول، ما قد يؤدي إلى قيام حرب تجارية، بجانب ارتفاع معدلات التضخم، وتعرض الأسواق لنقص في سلاسل الإمداد.
أضاف، أن الأسبوع الأخير، شهدت أسواق الذهب مزيدًا من التقلبات، حيث سجلت الأوقية رقمًا قياسيًا جديدًا قبل أن تتعرض لانخفاضات كبيرة، لتنهي موجة مكاسب المعدن الثمين التي استمر ثمانية أسابيع، بفعل قوى الدولار وعمليات جنى الأرباح.
في حين تأثرت معنويات السوق بشكل كبير بتهديدات الرئيس ترامب بفرض رسوم جمركية على الواردات من كندا والمكسيك اعتباراً من الأسبوع المقبل، وسط قلق المستثمرين بشأن التأثيرات التضخمية المحتملة الناجمة عن الرسوم الجمركية الموسعة، مما دفع الذهب إلى الارتفاع الأولي.
وهددت الإدارة الأمريكية بفرض رسوم جمركية بنسبة 25٪ على الواردات الكندية والمكسيكية بينما تقترح مضاعفة الضريبة الحالية على السلع الصينية إلى 20٪.
لفت، إمبابي، إلى أن فرض رسوم جمركية، سيؤدي بالتعبية إلى ارتفاع معدلات التضخم في الولايات المتحدة، ومن ثم حاول المستثمرون إعادة تشكيل محافظهم مع التركيز بشكل أكبر على الأصول الآمنة.
في حين كشفت وزارة التجارة الأمريكية، أن مؤشر التضخم في نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر يناير يوم الجمعة الماضية، وهو مقياس التضخم المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي ارتفع بمعدل سنوي بلغ 2.5%، بانخفاض عن 2.6% في ديسمبر، في حين سجل مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي، الذي يستبعد أسعار الغذاء والطاقة المتقلبة، 2.6%، بانخفاض عن 2.9% في ديسمبر.
ومن غير المرجح أن تغير أرقام التضخم هذه موقف بنك الاحتياطي الفيدرالي المتوقع بشأن أسعار الفائدة، حيث يتوقع معظم المحللين أن تظل الأسعار دون تغيير طوال معظم العام.
وقالت بيث هاماك من بنك الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند إن رفع أسعار الفائدة ليس واردًا، وأن تأثير السياسات التجارية على السياسة النقدية والاقتصاد لا يزال غير مؤكد.
في الأسبوع الماضي، رفع جولدمان ساكس توقعاته بشأن سعر الذهب ليصل إلى 3100 دولار بحلول نهاية عام 2025.
وفي سياق متصل، تترقب السواق صدور تقرير الرواتب غير الزراعية لشهر فبراير يوم الجمعة، بجانب إصدار تقديرات مؤشر أسعار المستهلك لليورو يوم الاثنين، ومؤشر مديري المشتريات التصنيعي الأمريكي، وتقرير التوظيف يوم الأربعاء ومؤشر مديري المشتريات الخدمي الأمريكي ، وبيانات طلبات البطالة الأسبوعية يوم الخميس.
في حين أن الحدث الرئيسي الآخر الأسبوع المقبل هو قرار السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، حيث يتوقع خبراء الاقتصاد خفضًا آخر لأسعار الفائدة.